هالقصه تذكرن بسباحين منول (تشديد الواو) ,السعلو,وأم العنزين,والعمانيين اللي يركبون المكانس عندنا زمان يوم يشتغلون بلديه,يارجال كبر دماغك,كل ماذكر أعلاه هراء في هراء ,مع احترامي لأخي ابومدي,وما يحصل مع هؤلاء كما
ذكر أطباء علم النفس هونوع من أنواع المرض النفسي عندما يفقد الإنسان إنسان آخر يبدأهذه المرحله من المرض .
لوكان ماذكر صحيحا ستجد بلدنا مليان بزارين وشيبان وعجز أندونيسيا جايين يسيرون على البنت وياخذون المقسوم,بلا تذاكر ولا حجز ولا إنتظار,فقط عليك بدخول الكونكورد عفوا الحمام............................