[bor=ff00ff]لافض كيبوردك أختي نواره ففي حبر قلمك المنساب على بتلات الشاشه الورديه أجد شذرات من الأنوثه الناعمه التي كادت ان تختفي مع صخب الحياة ؟[/bor]
وإن تحولت للعكس فللزوج والظروف أكبر دور في ذلك .,
واقع رأيته بأم عيني كانت :
لطيفة
حنونه
هادئة
تنقط دلع وجاذبيه
لكن بعد زواجها من أحد الجُدر تحولت كل هذه اللاطائف ..
[bor=ff00ff]لافض كيبوردك أختي نواره ففي حبر قلمك المنساب على بتلات الشاشه الورديه أجد شذرات من الأنوثه الناعمه التي كادت ان تختفي مع صخب الحياة ؟[/bor]
هذه المسميات لدى بعض الأخوات ترسم تصور خاطيء بإن المقومات الأساسيه هي رفع الصوت والشده مع الأطفال
التربيه التربيه هي مشكلتنا
فالفتاه تأخذ من أمها الكثير وتطبقه على حياتها دون وعي أو دراسه تربويه مع إنها متعلمه !
كلما إرتفعت الأصوات في المنزل اعلمي أن هناك خللاً في التربيه
دام حرفك النير
بالتاكيد التربيه لها دور كبير
ولكن الانفتاح الذي نعيشه الان ايضا له دور كبير
معظم الفتيات اصبحت تستقي ثقافتها من
وسائل الاعلام
اعود واقول الزوج له دور كبير
فمهما كانت تربية الفتاة
تأثيره هو سلبا وايجابا
يتحكم في تصرفات المرأه بشكل عام
للرجل دوراً في ماتعيشه المرأه من ضغوط نفسيه تدفعها للتنفيس عن ذلك بالصراخ
لكن للمرأة دوراً اكبر في ذلك
فمتى ماشعرت المرأه بعدم قدرتها على تحقيق مطالبها ورغباتها ازداد شعورها بالقهر لذا فإن طموحها بغير الممكن سبب مباشر لما تعيشه من ضغوط
متى ماكانت رغبات المرأه متوافقه مع امكانات زوجها فإنها ستشعر بالرضى بما هي فيه وبالتالي ستكون اكثر قبولاً لحياتها واكثر قدرة على التعامل مع ضغوطات الحياة وتحمل اعباء المنزل
بلاك ما شفتي الحرمه اللي شفتها , أذكر مره بالرياض دخلت محل قاعده اقلب البضاعه بامان الله ويوم دريت وتدخل حرمتين بكم ذا ؟؟؟ علطول سعما قالت بكم ذا فزيت واحس جدران المحل تشطبت من قوة صوته وعلوه ..عااااالي بقووووه ..وتكلم الهندي بكل جبروت وقوه انا اباخذها بالسعر هذا ؟؟ فاهم وإلا لا ؟؟.. يرد عليها : لا ما يصلح قبل ما يكمل كلمته ...ترد عليه وباقوى صوت : عاجبك وإلا مو عاجبك بسرعه جب لي منه اثنين من نفس النوع ..يمااااااااااااااااااه تخوف بقوه
قلت هجي ذي شكله بتقوم تصفق الهندي اللحين ..
<< طبعا ليس من رأى كمن سمع
لكن الآ ترون أن المرأه بحاجة للصوت العالي في بعض الأحيان ..فقد تضطرالمرأه لرفع صوتها على ابنائها تأديبا لهم وزجرا ...وقد تحتاج للتنفيس يوما ما ..
على فكره ..
اعرف امراه طبيعتها هاديه تقول زوجي يكره الصوت الهادئ , يبي صوته مثل الطقاقات على شاكلة (صكر الباب لافقع وجهك اللحين )