|
رفقا بالأنوثه.
وقفت تصرخ بأعلى صوتها صوتها كالرعد تسب تشتم لماذا لان ابنها كسر الكأس! اتذكرها قبل زواجها كانت كالنسمه هادئه صوتها رقيق وتعابيرها ناعمه ترى هل مع مرور السنين وازدياد عدد الاطفال تنمحي انوثة المرأه تلقائيا؟؟ هل للزوج دور في ذلك؟ هل هي ظروف الحياة وكدرها اجبرت المرأه ان تتخلى عن انوثتها؟ لاادري! ربما لعلي اجد لديكم اجابه.. |
[align=center] نوارهـ /
للأسف من وجدت زوجاً وفياً معها ..ساعياً لإسعادها مدى العمر ..! داعماً لها معنوياً وعاطفياً ...لم تجد خاتمة تهدم ثقتها وأملها بالحياة .. حتماً ستجدي نفسيتها هادئه وحريصة على استخدام أفضل الأساليب للتعامل مع اطفالها .. وستجدي النظارة في وجهها والبحث عما يرجعها الى الوراء عشرين سنه ... والإنشغال بما يرضيها ويرضي زوجها بعد رضا الله !!! / هنا أقوول لا نلومها ..فضغوط الحياة هي السبب.. ( وأخص الزوج ) لأنه كمايقال هو شريكـ العقل ..!! تحيتي لرقيّ متصفحكـ ،،[/align] |
[bor=ff00ff]لافض كيبوردك أختي نواره ففي حبر قلمك المنساب على بتلات الشاشه الورديه أجد شذرات من الأنوثه الناعمه التي كادت ان تختفي مع صخب الحياة ؟[/bor]
|
ربة بيت
أم هذه المسميات لدى بعض الأخوات ترسم تصور خاطيء بإن المقومات الأساسيه هي رفع الصوت والشده مع الأطفال :( التربيه التربيه هي مشكلتنا فالفتاه تأخذ من أمها الكثير وتطبقه على حياتها دون وعي أو دراسه تربويه مع إنها متعلمه ! كلما إرتفعت الأصوات في المنزل اعلمي أن هناك خللاً في التربيه دام حرفك النير |
أهلين أختي نوارة,مشكورة على الموضوع
يمكن الأخت اللي ذكرتي كانت معصبة,أو تعبانة,أو متهاوشة مع أبوالعيال,وجاء ولده وكمل الناقص,وحطت الحرة بهالمسكين <<<مجرد رأي>>> |
حينما يتساوى كل شيء في المنزل
عند المرأه.. جماداً كان أم كائن حي..! تنسى الجميع..فترتفع الأصوات..!! وحين يسمح للصوت بأن يرتفع مرةً واحده..سيرتفع مرات..! تحيتي,,, |
مرحبا
الأنوثة ان وجدت من يُقدرها ويحترمها ستضل .. بل ستنمو , والعكس صحيح |
الأنثى تبقى أنثى وإن جار عليها الزمن !
وإن تحولت للعكس فللزوج والظروف أكبر دور في ذلك ., واقع رأيته بأم عيني كانت : لطيفة حنونه هادئة تنقط دلع وجاذبيه لكن بعد زواجها من أحد الجُدر تحولت كل هذه اللاطائف .. تقديري ., |
عفوا أخت نواره .. هل ارتفاع صوت المرأة تجاه ابناءها يعني ذلك تخليها عن انوثتها !!
وهل يعني ذلك تعرضها للظلم من قبل زوجها ؟ معاليش أختي نوارة اراك انحزتي كثيرا لجنس المرأة ، ولم تعدلي معنا !! فقد يكون سبب ذلك تربيتها أو عارض طارىء أو ظرف ما أو حتى طبيعتها مع ضغوط الحياة والتي كلنا نتعرض لها من كل حدب وصوب ،، |
سلامي للجميع اولا رب العالمين خلق وفرق انا اعرف بيوت كثيره نساء حافظو على انوثتهيم المشكله تكمن في تفاهم الزوجين واستقلالهم في حياتهم اماان تكون حياتهم جنه الدنياء ام جحيمها ............................
|
اقتباس:
وضوح لااضافه على ماعقبتي به فعتقادي قريب من اعتقادك عندما يرهق الزوج كاهل الزوجه لابد ان تفقد جزء كبير من انوثتها تحيتي لحضورك المثري |
اقتباس:
ولاعدمنا حضورك ابومحمد |
اقتباس:
بالتاكيد التربيه لها دور كبير ولكن الانفتاح الذي نعيشه الان ايضا له دور كبير معظم الفتيات اصبحت تستقي ثقافتها من وسائل الاعلام اعود واقول الزوج له دور كبير فمهما كانت تربية الفتاة تأثيره هو سلبا وايجابا يتحكم في تصرفات المرأه بشكل عام جلوي الشقير دام حضورك |
نواره
للرجل دوراً في ماتعيشه المرأه من ضغوط نفسيه تدفعها للتنفيس عن ذلك بالصراخ لكن للمرأة دوراً اكبر في ذلك فمتى ماشعرت المرأه بعدم قدرتها على تحقيق مطالبها ورغباتها ازداد شعورها بالقهر لذا فإن طموحها بغير الممكن سبب مباشر لما تعيشه من ضغوط متى ماكانت رغبات المرأه متوافقه مع امكانات زوجها فإنها ستشعر بالرضى بما هي فيه وبالتالي ستكون اكثر قبولاً لحياتها واكثر قدرة على التعامل مع ضغوطات الحياة وتحمل اعباء المنزل تحياتي ,,, |
بلاك ما شفتي الحرمه اللي شفتها , أذكر مره بالرياض دخلت محل قاعده اقلب البضاعه بامان الله ويوم دريت وتدخل حرمتين بكم ذا ؟؟؟ علطول سعما قالت بكم ذا فزيت واحس جدران المحل تشطبت من قوة صوته وعلوه ..عااااالي بقووووه ..وتكلم الهندي بكل جبروت وقوه انا اباخذها بالسعر هذا ؟؟ فاهم وإلا لا ؟؟.. يرد عليها : لا ما يصلح قبل ما يكمل كلمته ...ترد عليه وباقوى صوت : عاجبك وإلا مو عاجبك بسرعه جب لي منه اثنين من نفس النوع ..يمااااااااااااااااااه تخوف بقوه
قلت هجي ذي شكله بتقوم تصفق الهندي اللحين .. << طبعا ليس من رأى كمن سمع لكن الآ ترون أن المرأه بحاجة للصوت العالي في بعض الأحيان ..فقد تضطرالمرأه لرفع صوتها على ابنائها تأديبا لهم وزجرا ...وقد تحتاج للتنفيس يوما ما .. على فكره .. اعرف امراه طبيعتها هاديه تقول زوجي يكره الصوت الهادئ , يبي صوته مثل الطقاقات على شاكلة (صكر الباب لافقع وجهك اللحين ):) |
| الساعة الآن 09:48 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة