ساعتي أضاهي بها كل القوم بدقتها
فعندما تكون تماماً لرأس أي ساعة
وإذا بي أسمع ذاك الصوت البهي رياض عاشور
الأخبار أعتقد أنها مدرسة فكم علمتني من أمر الحياة
أتابعها فتذكرني بنعمة المولى علينا والدعاء لأخواننا
وكم عشقت المقابلات فهي المدرسة برأيي
أنظر لها ليس من باب المعلمومة بقدر كيف
سيجاوب كيف سيذهب بهم إلى أعماق البحار
وظنوا أنهم على ضاف الشواطي
وكم عشقت أميرنا المحبوب وسرعة بديهيته وذكائة الخارق
إنه سعود الفيصل
أعتبرها لعبة شطرنج وبالذات السايسة فهي
كذوبة
إذاً أنت ليس أنا فأنا أستمتع بها وأنت تتأثر فيها
وسامحني فتعليقى ليس كما تريد بموضوعك