أنا دارية أن راح تقول بموضوع التعدد أني وضعته بخانة الأجتماع, تدري وراه..؟؟ لأني قلت إذا كان المتزن في حالة تبصر راح يدرك المغزى, أما إذا كان حمق و يبحث عن التخطئة فقط فأنه بيخذها بظاهرها.. أولاً لو أنت اللي مبتدع موضوع التعدد ما كنا أيدناك مكرهين, و لكن ذاك لم يتعارض مع ما تطالبه المشائخ و طلبتهم, جهارًا نهارا, و لم يتعارض مع طبيعة الجنسين و الواقع أيضًا. نحن يا الطيب نعيب عليك ((البزعة)) بمعنى تخطيء العلماء و طلبتهم, و تنفرد برأي بمجرد أنك لم تجد حديث يعارضه..!! طيب هل كل الأحكام أخذت من ظواهر الأحاديث..؟؟؟ وين دور الذين قال الله فيهم
لعلمه الذين يستنبطونه منهم} عبت عليك أكثر من مرة أنك تتجاهل دور الفقهاء و العلماء الذين عكفوا على العلم الشرعي تفقهًا و استنبطًا و أجتهادًا... ثم تأتي أنت و تنفرد برأي كون عقلك لم يوافق منقولهم..!! طيب أليس العقل بحاجة إلى نهل مما استشكل عليه لكي يدرك..؟؟ يعني لو تجيب بوذي و تقول له لقد عرج بالرسول عليه أفضل الصلاة و السلام إلى السماء, لكذبك, تدري وراه.؟؟ لأن هذا يتعارض مع عقله, فكيف نجعله يدرك هذا بعقله..؟؟ أو في بعض الأحايين ترقى الرصيف و تبحث عن أي واحد يأيدك و لو كان الغنامي _ بعدين هالأعرابي قريت له فترة, ليس كتب و لكن مقالات بالوطن و تعرفت على شطحاته و متخرماته , و حوم تسبدي, وعلمت أنه كان كاع عن الدين , بمعنى كان مطوع و صار سربوت, مثله مثل الكثيرين الذين كعّوا, و القلوب بين
أصبعين من أصابع الرحمن_
أما عن قولك : هل شفت بموضوعك هذا تعارض مع الدين فأن سبق و قلت إني أتكلم بعموم طرحك _ لا يعني إن هذا يخلوا_ و الذي تطرحه كطرح شرعي.. يعجبني و لكن بزعتك استثنيتها منه.
بخصوص تساؤلك هل تريدني أن أجاوبك من خلال (عقلي) لا حظ خصيت و لم أطلق, بمعنى لم أقول (العقل) أم بما نقل عن العلماء ..؟؟
المهم.. حسيت أننا بدينا نعيد و نزيد.