الشرق الا دنى
لن أتطرق للنوع الأول (الحاجات الفسيولوجية) فالكثير يدرك أهميتها..
وفيما يتعلق بالنوع الثاني (الحاجات النفسية) والذي أعتقد أن الكثير
مِمّن يعانون من أمراض نفسية و عدم توافق مع المجتمع فهو نتيجة
طبيعية لشخصيات لم يتم إشباع حاجاتها النفسية و في مراحل معينة
إبتداء من الطفولة مروراً بسن المراهقة والشباب و تعرّضت لكثير من
الإحباطات وتحطّم الآمال وعدم حقّق الرغبات مّما أوجدشريحة غـير
فاعلة بالمجتمع لإحساسها بغربة نفسية أدّت إلى تحولها إلى حالات
مرضية مُختلفة الدرجات على سلّم الأمراض النفسية .
الشرق
دام قلمُك نابضاً بهموم مجتمعكـ