الموضوع
:
في إيران:المرأة (تقود) ثورة خضراء؟؟ والمرأة السعودية نريدها (تقود) سيارة بيضاء!!0
عرض مشاركة واحدة
30-06-09, 12:58 am
رقم المشاركة :
8
الإبراهيمي
عضو فضي
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُجَـّردْ إنْسَان
[align=justify]
المرأه
في المملكه أخذت أكثر من الرجل: فهي هنا أميره وليست إنسانه عاديه كالمواطن[/align]
[align=justify]
نعم ليست عادية لأنها تقبع في سجون الرجل الظالم تريد من يحررها من ضيمه
المرأه
هنا لها الكلمه العليا،،إذا ماصرخت بشارع هرع الجميع ومن ضمنهم الجهات الحكوميه،في دقائق معدوده،أسرع من نجدة رجل،
هذا دليل ضعفها فهي كماهي في بيتها تحتاج إلى حماية ومن ماذا من الرجل
!!!!
المرأه
هنا لا تقود السياره مثل الرجل،،لأنها ياسيد أنصار أميره، والأميره لها سائقها
شتان بين هذا وذاك , فسائق المرءاة رجل لها بالمرصاد فما أن تقول له " لا " يتحول السائق لجلاد وسجان يتبعه حرمان حتى من فلذات كبدها " ابناؤها"
المرأه
هنا زُيّنَتْ لها أغلب حدائق الترفيه،،فأجملها وأفضلها يحرم دخول الرجل،،إلا مرافقاً مع سمو الأميره،أو يتجه نحو البر لاغير.
هذا لأنها في نظر السجان سجينة والجلاد مجرمة لابد من عزلها لأنها ناقلة للعدوى وقد يكون هذا " إنفلونزا الخنازير " على الدوام يجب عزلها لوحدها
المرأه
هنا تلاقي أذان صاغيه أكثر من الرجل،
لأنها ألعوبة ليس أكثر لإشباع غرائز الرجل البهيمية
المرأه
هنا أميره لاتعمل ،،فهناك من يأتي بأكلها ومشروبها،وملبوسها ،ومتاعها كله ،إلى سريرها،ويدفع نيابة عنها،بينما لايحضى الرجل بمن يجلب له متاعه،
لأنها فراش في مفهوم الرجل فمتى ما قدمت في أقرب زبالة ترمى وعلى القلوب الرحيمة من أبنائها إنتشالها وإلا ....
المرأه
هنا لا تقود تكسي كما في إيران ،،لتجلب لقمة العيش بعد أن تكون عرضه لهذا وذاك،لأن هناك رجلاً ملزم بخدمتها وتوفير كل ماتحتاجه وجلبه إلى عرشها،
عرش العبودية والمنة , تظل فوق رأسه حتى ينام وتدلك قدماه القذرة حتى يفيق وياويلها وسواد نهارها قبل ليلها إذا غلبها النعاس
.....
المرأه
هنا تحضى بحارس يأخذها الى مدرستها بينما لايحضى الرجل بأي حراسه
لأنها في نظر الرجل ينبوع الرذيلة متى ما تركت لوحدها!!!!
المرأه
هنا أخذت مكاناً أكثر من الرجل،،والرجل هنا من يسعى لإرضائها ويقوم ليل نهار بمتطلباتها
حتى يظل الفراش فراشا....
المرأه
هنا ،لها مدارسها الخاصه،ولها أسواقها الخاصه،ولها بنوكها الخاصه،ولها مساجدها الخاصه،
لأنها في نظر الرجل قاصرة لا يمكن الوثوق بها
المرأه
هنا تأكل وتشرب وتلبس وتدرس ،حتى أعباء زواجها لا تتكفل بها،وكل شارده ووارده ،تأتيها الى غرفة نومها،،فهل هناك نعمه أكبر من هذه،،
نعم الحرية ألذ من العبودية
الرجل هو من يدفع فاتورة رغيانها في الجوال،،ولايجد من يدفع عنه،
لأنها في نظره بهيمة من بهائم الأنعام
المرأه
هنا :لاتمسك طابوراً في أي معامله،،فلها الأولويه،،والرجل هو من يمسك الطابور حتى يحين دوره،
لأنها مهمشة لا تعرف معنى "نظام"
المرأه
هنا تستطيع أن ترفع صوتها على الهيئه،ولايستطيع أنت ولاغيرك،وتستطيع أن تصرخ المرأه في وجهك يا أنصار أمام العامه،وتنزلك أرضاً ،دون أن يمسسها بشر،،،وأنت لاتستطيع،وإن مدت يدها عليك،امام الناس،فالويل لك والثبور إن رديت عليها،
لأنها مسكينة قوتها في الشارع حيث لا تعرف طعما للقوة في سجنها أو ما يسمى بيتها ...
لذا فالأولى
أن تطالب سيدي أنصار بمساوات الرجل بالمرأه في هذا المجال وليس العكس،
تقصد أن يكون الرجل سجينا والمرءاة سجان, ويأتي الأكل لعرشا الـ..
.
وأنا اتوقع أن المرأه هنا لم يعد ينقصها شيء،لتحررها منه
بل ينقصها التحررمن مثل هذه كتابات
،،ولكن ماتبقى هو ماينقصك،،وماينقصك ربما يكون تخلصها من قيمتها هذه،حتى تنتقم منها بوسط النهار،فتصرخ وامعتصماه ولاتجد من يسمعها،،،ربما،،،والعلم عند الله
هذا وهم تردده ويردده جلادوا حرية المرءاة والتي متى ما تطرق لها شخص أتهم بالليبرالية والعلمانية لأنه بمناصرته لحقوق المرْاة في البحث عن ذاتها والدفاع عنها يرمى بأنه ينادي بإبتذال المرْاة وتخريب المجتمع
خالص الود
[/align]
نعم للمرءاة العاملة ....
نعم للمرءاة المتحشمة ....
نعم لحرية المرءاة في التعبير عن مطالبها...
ولا لكل إملائي لا يرى إلا ما تعود عليه بالإملاء ..
ولا لسجن الحريات ما دامت تلك الحريات لا تخل بالثوابت ...
الإبراهيمي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها الإبراهيمي