|
ياخي خل عندك روح رياضية شوي !! ، وشوله تعصب ؟
[align=center]http://jairzinho.files.wordpress.com...no-ronaldo.jpg
\ - - ماشاهدته عزيزي القاريء ، ماهو إلا موقف يحصل في حالات نادرة في وسط الملاعب الرياضيه بأنواعها ، فهو نموذجاَ إيجابي ، لو سلك أغلب لاعبي الكره ذلك المسلك لما وجدنا الكروت الحمراء بلونها الساطع ، الذي يراه من تابع في أعلى المدرجات في ملاعبنا خاصة وملاعب العالم عامة .. وعندما نجعل ذلك الموقف مهيئاً في تعاملنا النفسي في حياتنا مع من نخالط عندما يكن هناك موقفاً سلبياً يصدر من البعض ؛ لما وجدنا شحناء وبغضاء بين قلوب البشر ، وبطبيعة الرضى والعفو والتسامح فهي تجلب السرور وتجلب المحبة ، وذلك ينعكس تماماً في التعامل القاسي وهو الإنفعال والإلتفات إلى الأمور وأخذها بالقسوة .. لن نعيش هادئين سعيدين في حياتنا مادام أن الحرارة والغضب تنوجد في التعامل وعدم حل الأمور حلاً سليماً ، كالنقاش بهدوء عن سبب تلك الفعلة التي حصلت ، وما الداعي لقول الكلمه الفلانيه ، أما بالإندفاع من القلب إلى القلب ، فسنخسر من نحبه عندما لا نعمل بمفهوم الروح الرياضية .. إن العامل النفسي الرئيسي في لحظة الاحتكاك السلبي هو الإبتسامة ، فعندما نراها تعلو من مُحيّا من حدث معه ما حدث فـ تلقائياً سيُنسي الموقف وسيذهب مبدأ الإنفعال بأسرع وقت .. جميل أنت يا " عفو " عندما يعمل بك البشر فسيزول الهجر والكره من قلوبنا .. للذكرى قال الله تعالى في مواقف كثيرة في كتابه العزيز : ( فمن عفى وأصلح فأجره على الله ) ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ) ( خذ العفو وأمر بالعُرف ) ( وأعفو واصفحوا حتى يأتي الله بأمره ) ( فاصفح الصفح الجميل ) أي: (فأعرضْ عنهم إعراضا جميلا، ولا تعجل عليهم، وعاملهم معاملة الصفوح الحليم) [فتح القدير للشوكاني (3/201)]. والصفح الجميل: (هو – كما قال عليٌّ وابن عباس - رضي الله عنهما-: الرضا بغير عتاب) [الدر المنثور في التفسير بالمأثور (5/94)]. - - وردااااااااااتي لكم بـ مقلمة د / ماسنجر[/align] |
صباح الخير د | ماسنجر حديثك مثالي لتعامل راقي ربما يعفينا عن امور كثيره نندم من خلالها كثيراً الغضب سمه موجوده في الإنسان وايضاً ( الحيوان) ولكن جميل منا ان نعرف كيف نروض غضبنا عندما يعلو متدفق... ونشاهده من خلال تصرفاتنا اقتباس:
واشكرك على مقالك الرائع . |
مرحباً د\ ماسنجر ...
الانسان قد يجد جفوة من صديق أو حِدة في القول من جارأو قريب فعليه أن يروض نفسه على خلق العفو والتسامح، ذلك الخلق العظيم الذي أوصى به ديننا الحنيف، وأوصى به الله عز وجل رسولنامحمد صلى الله عليه وسلم قائلاً ((خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين)) ولا ننسى حينما وصف الله في كتابه العزيز " أهل الجنه " بأن أعظم صفاتهم كظم الغيظ والعفو عن الناس حيث قال: (( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس)) فما أروع العفوو والصفح .. دمت بود ,, ودام قلمك الرائع .. |
أخي د/مسنجر تلك الصفة أصبحت محالة في زمننا هذا فالروح الرياضية انعدمت ..... والعفو والتسامح أختفى !!! أحترامي... |
د | ماسنجر ..
حياكـ الله اخي الكريم .. كلمات صادقة .. ومن يعمل بها يجد نفسه محبوباً سمحاً في حياته .. لكن البعض تأخذه الكرامه بجهله وينسى العفو والتسامح .. وكل كلمة والثانية يقول لكـ كرامتي ماتسمح ابتدي بالعفو .. رعاكـ ربي .. |
والله الروح الرياضية حلووه ومريحة لصاحبهاا ....,’ ياخي لو فكر الإنسان ماذا سيجني لو لم يسامح ويعفو ..؟ والمفروض أن ندرب أنفسنا على ذلك .. فكم أخطىء في حقي الكثير فإذا أحسست بتردد داخلي يمنعني عن الصفح’,’يعلم الله أني أجبر نفسي على مسامحتهم والعفو عنهم ,, في بداية التدريب كنت أجد صعوبة بالغة في ذلك لكن مع الأيام تأقلمت وأصبح الوضع طبيعياً والآن لو قيل لي أقول كالجبال لمرت علي مرور الكرام ,, بحل ياشيخ للجميع دام هالأنفاس تتردد.. الحياة حديث وناقش وشجار ويمكن توصل لشد الشعر :D لكن في النهاية لابد أن تختم بالتسامح ,, لنجعل حياتنا خضراء وقلوبنا بيضاء :) |
اقتباس:
مرحباً بك |
صباحكَ عسل يادكتور الأنسان الحكيم هو من يحّكم ويضبط نفسه بشتى الأمور ونلاحظ ونحن في الشارع بعض التعاملات مع الآخرين .. من سوء فعل أو خلاف ماء فتصادف نوعيات من الأخلاق الحسنه والأخلاق السيئة . والرد السريع لمثل إندفاعات الأخرين أما بالإبتسامة أو الكلمة الطيبة ولاحظ كيف تغلبت على عصبيته وامتصصت غضبه0 |
والله ماسينجر صاير تمام ’’’’1429هــ نرجو أن يكون هذا العام عام صفاء ونقاء ومحبة وكلامك يادكتور تمام وياليتنا نطبقه كان صرنا شيء ثاني’’’’’’’تشااااااو
|
اقتباس:
سنكون سعداء بوجود ذلك في قلوبنا ، ولن تري الكره والحقد أبداً مادامت النفوس متصافيه ... ولكن الأغلب يقول نفسي نفسي حتى يأخذ بحقه وكأنه على حرب بين مسلمين وروم ... وكما قال تعالى : ( فمن عفى وأصلح فأجره على الله ) ... مرحباً بك أختي |
يقول الله تعالى : ( فمن عفى وأصلح فأجره على الله ) ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ) ( خذ العفو وأمر بالعُرف ) ( وأعفو واصفحوا حتى يأتي الله بأمره ) ( فاصفح الصفح الجميل ) لا يعلو شيء على كلام الله جل في عُلاه ،، ولكن توجد مشكله كبيره لم أجد لها حل !! وجعلتني أعيش في معناه كيبره !! وفي دوامه عويصه جداً !! وهي : أننا نعيش بين أفراد مجتمع جاهل يقرأ كتاب الله ولا يعمل به ،، فعندما أعفو واصفح عن هذا وأكظم غيظي عن أولئك يعدونه من باب (( الضعف والمذله والأنتقاص والأهانه لنفسي )) مالم نرد لهم بالمثل وفرد العضلات ،، حتى اصابتني شرارات الجنون ومن ثم الندم !!!!! فالله المستعان على هؤالاء البشر الجاهلين بكلام الله أحكم الحاكمين فعندما نريد الأمتثال لأمره سبحانه يبعدوننا عنه ألاف الأمتار !!!! وتحيه عطره .. |
اقتباس:
لا أعلم لم الرحمة لا تخيّم على قلوب أولئك ... مرحباً بك |
كلمات سطرت بأحرف صادقه بروازها الأخلاق الطيبه :)
http://jairzinho.files.wordpress.com...no-ronaldo.jpg يكفي إن الصوره فيها اللاعب الخلوق ( زين الدين زيدان ) يتحلى بروح رياضيه عاليه :) دمت بووود |
[align=center]
http://filaty.com/i/710/f3dd562.h---11.gif د / ماسنجر للأسف نحن سريعي الاشتعال :15[2]: والأسباب كثيرة أما العفو والصفح فقد يأتي بعد ثورة الغضب والتفريغ وقد لا يأتي وهنا يكون عدم العفو عن الآخر صادر عن سبق إصرار وترصد اقتباس:
هذه لا يقدر عليها إلا قوي الإيمان والإرادة http://filaty.com/i/710/f3dd562.hh----2.gif [/align] |
طيب اذا صار الحكم غشاش شلون تاخذ حقك .!!
|
| الساعة الآن 12:58 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة