|
في هـذا الزمـن حشش عشان تكـون ظـريف ومـبـدع..!!
الترويج للحشيش والمحششين بالمجتمع عبر النكت والطرائف والمواقف المضحكة والمبدعة هي الوسيلة الناجعة التي جعلت صغار المجتمع وكبارهم يتقبلون تصرفات المحششين .. ويبحثون عن السير طريق التحشيش!! ومن خلالها اصبحت التجربة والفضول لدى المراهقين هدفاَ لدخول أجواء عالم التحشيش !! كما ان الأفلام المصرية ممثلة برموزها المجرمين جعلوا الحشيش وسيلة لسلوك الشباب طريقهم المؤدي إلى الإدمان ..والتنبلة والإنهيار!!
وتفشي ظاهرة التحشيش بالمجتمع بين اوساط المراهقين هي ظاهرة دخيلة لكن إنتشارها اصبحت خطرا تهدد اركان الأسروالمجتمع وتحد من قدرات الشباب ..وتجعلهم عالة على وطنهم ..كما ان المحشش لن يتوقف على الحيشيش فقط !! بل سيتمادى إلى ماهو اخطرعبر مراحل تجارب المخدرات الأخرى الأشد خطورة ..!! لذلك انا احذر واتمنى من الجميع الحذر من التدخين !! فمن النادر ان تجد شاب مراهق يدخن لايتعاطى الحشيش بهذا الزمن ...!! هذه حقيقة مهما حاولنا تجاهلها ...! |
تسلم والله على هالكلام اللي يحاكي الواقع....تصدق ياراشد في أحد مطاعم الرياض ,دخلت لطلب العشاء ووجدت فيه مراهق في الثامنة عشر من عمره يمسك بسيجارة حشيش في تحد صارخ لمشاعر الناس ويشرب وكانت ملابسه ملابس غربيه ,شبابنا مستهدف ,,,كذلك الخمور,في الأفلام العربية والأجنبية يجعلون من يشرب الويسكي هم من رجال الأعمال الناجحين أوالسياسيين البارزين أو الرياضيين,ويقومون بترويجها للعرب,,وهم (أي الغربيين) يعانون الأمرين من مدمني الكحول والإصابات الكبيرة بالتليف الكبدي وقاموا بفتح مصحات للإقلاع عن إدمان شرب الخمور لماسببته من مشاكل أسرية وإجتماعية.....الله يحفظ شبابنا ,,الأمور مدوبره ياراشد ......
|
اقتباس:
الموقف الذي شاهدته بأحد مطاعم الرياض يابوخالد ..جاء نتيجة لسهولة الحصول على زقارة الحشيش !! اتمنى من الأب او الأخ او الأم او الأخت ان يلاحظ ون حقيقة تصرف المراهق وطلباته من الوالد والوالدة ..! إذا تكررت طلباته المادية وبالذات إن كانت تتجاوز المائة ريال ..بصفة متكررة على الأهل مراقبة الأبن ...فقد يكون يرافق شلة تجتمع على تعاطي هذا المخدر المفتر ...! شكرا ابوخالد ودمت بحب .. |
مرحبا راشد
كلامك صحيح رسم صورة لشخصية الحشاش واحاطتها بهالة كاذبة من الظرف والإبداع تأتي بشكل مشوق لدى كثير من المراهقين ممن تتوافر لديهم اسباب الانحراف فلا يتورعون في اقتحام هذا العالم بشفطة سيجارة تمتد هذه التجربة العابرة الى مالا تحمد عقباه في الانزلاق الى الادمان والسقوط في بحر مظلم تغرق الشخصية فيه وتنهدم فمن مرض نفسي الى شتات ذهني وانتهاء بدمار علاقة اجتماعية واسرية فالحذر الحذر من الوقوع في حبائل الشيطان فالحشيش مخدر حرمه الدين لشديد خطره على الفرد والمجتمع. تحياتي |
العزيز راشد عشت مدة طويلة في مصر ، كنت اقرأ شبه يومياً مواضيع في الصحف تعترض على تدخين وتحشيش الممثلين في الافلام ، وتنادي برفع دعاوى قضائية على الأفلام ، بل انهم سعوا أحياناً في ايقاف بعض الأفلام ، جهود مجتمعية مكثفة في بلد منفتح لكن المؤسف أن الأفلام تعرض عبر القنوات الفضائية التي يجتمع حولها كل مجتمعنا السعودي تقريباً ، ومع هذا لم نسمع حديث لبني قومي عن هذا الشيء " قد يكون بسبب مقاطعتي للجرانين السعودية ، الحاصل بفعل المبالغة في كيل المدائح التي أصابتني بالغثاء :) " المهم قبل هذا وذاك يا اخ راشد هو آلية وأسلوب الدعاية للتحذير من هذا الوباء اللعين للأسف نشرات التحذير عن المخدرات لدينا لا تتجاوز " جمجمه وعظمين " بأسلوب يصور للمراهق ان سيجارة الحشيش ترديه صريعاً مع أول سيجارة يتعاطاها فإذا تعاطاها " فلنقل بغلبة الفضول " ، ووجد منها متعة لحظية ، ولم يلاحظ أنه تحول إلى " جمجمه وعظمين " ، فسيعاود الكرة مرة تلو الأخرى ، حتى تجده بعد ذلك ينسب نجاحاته " إن وجدت " للحشيش الذي أعطاه فرصة للروقان والتفكير بهدوء ! والأشد من هذا وذاك حينما يقرر المتعاطي التشافي من هذا الوباء سيذوق الأمرين قبل ان يدخل مستشفى الأمل ، وأنا اقول يستحيل عليه أن يجد له مكاناً في الأمل قبل أن ينتظر في الطابور لسنوات ، بل إن أحد أخصائيين الادمان يذكر أنهم لايعطون مواضيع الحشيش والكبتاجون كبير بال ، على اعتبار أولوية أصحاب الهيروين والكوكايين وغيرها مما هي أشد خطورة وإدمانا ، والذين ينتظرون في الطابور يملون فيعودون من حيث أتوا ، وإلى حيث كانوا ، بل قد يجد في ذلك تبرير لنفسه " على اعتبار أن المجتمع لم يساعده في التخلص من هذا الوباء " ! لذا ليت الأمر اقتصر على نكت الحشاشين التي أتفاجأ بكثرتها بين الصغار ، بل حتى كبارهم قد يرسل لك رسالة ... فيه محشش .........؟ موضوعك رائع بروعتك أيها العزيز راشد دمت بود |
راشد
لفته جميلة اتفق معك فيها هناك حاجه ماسه إلى اعادة تشكيل نظرتنا تجاه مثل هذه الأمور والتي تكون سبباً لترسيخ مفاهيم خاطئه في نفوس الشباب تحياتي |
راشد..
كان الناس يقولون : كان فيه جحا.. ثم صاروا يقولون كان فيه صعيدي ثم صار حوطي وقروي وبدوي ثم صار محشش! دخل التعبير (محشش) كأداة فعالة في شحذ انتباه السامع الى نكتة غير شكل!! وصارت دارجة جدا في كلام واذهان الناس ربما يمر وقت طويل لتزول !! مثلما زالت : كان فيه جحا |
فعلا عزيزي راشد ,,
فالكثير من مجتمعنا تجد اغلبيه كلامه عن الحشيش واسلوبه كلامهم حتى كلامهم عن السيارات القديمه يقولك الحشاشه وهذا والله شيئ يحير يعني مدري فخر اذا قالوا حشيش ولا اسلوب مضحك ولكن اسأل الله ان يهدي جميع شباب ونساء المسلمين يارب العالمين .. وشكرا اخي راشد .. |
اقتباس:
بالنسبة لما ذكرت اخي الغالي حول تلميع صورة الحشاش بين النشء وفي المجتمع ..انا اعتبرها دعاية مجانية ...لاتضاهيها اي صورة اخرى ! فالشاب المراهق لديه فضول قوي في دخول عالم المغامرة للتجربة منهم من ينجو ومنهم من يقع رهينة ...فيعيش في وحل الوناسة الوهمية ...لينخرط في سلك الحشاشين ..! شكرا عيووووون |
إن شاء الله أنهم قله وراح يكونوا كبوة جواد محتاج من يصقلهم وينبهم بهذا عن طريق اللي حواليهم .. أما قولة بعض الأعضاء المفروض يكون عليهم رقابه من الأهل فا أظن الأهل صعبه أنهم يأثروا على أبنائهم بقدر ما يكون الصاحب هو المؤثر وله النصيب الأكبر له في تحاشي هذه المخدرات .. يارب عافهم ولا تبلانا مشكور أخي العزيز تحياتي والسلام |
الغالي الناقد 1
هلابك وبحضور حرفك ورأيك بهذا الموضوع .. اقتباس:
اقتباس:
اخي الناقد اجد في مداخلتك ...نظرة صائبة تستحق التمعن كثيراَ شكر لحضورك..... |
أخي العزيز : راشد
كلامك عين الصواب فالحشيش عند الشباب أصبح هو حديث المجالس وقد إنتشر كثيراً في الرياض وشاهدت ذلك بعيني في أحد المدارس التي أعمل بها مع شباب صغار في السن تكاد أن تدمع عينك وأنت ترى حالتهم ... ليدفعك الفضول إلى التساؤل حول ما السبب في دخولهم هذا الطريق المميت ؟ دعواتي لنا ولكم بأن يحفظنا الله من هذه الشرور ودمتم بود |
اقتباس:
أهلاً عزيزي : كل ماذكرت من أسباب تجعلنا في حيره من الأختزال الثقافي وربط مساره بالفن أو كما يقال عنه الفن السابع على ما أظن .. والفن بشكلٍ عام ! لازال لدينا ضمور فكري يعتري أرباب القرار الرسمي في جل البلاد الاسلاميه ولا أشك أن يكون هذا ..... سأقف هنا ! سامح الله الأمن الفكري ... نفتقده حتى تحت ضوء القمر ؟ |
مرحبا ..
ماهي مواصفات و علامات و مارية المحشش .. ؟ ماذا يبدو على ملامح وجهه ؟ و كيف تكون تصرفاته ؟ أتمنى الأفادة .. بالمناسبة .. فيه وحدة من الموظفات معنا .. زوجها يشتغل في قطاع يقبض على حقين المخدرات .. ( اعتذر لعدم تصفيف الحكي عشان طفشانة شوي ) .. المهم انه جاب لها قطيعة حشيش .. قال : حطيه على راس بنتك .. كانت صلعاء .. عيا لا يطلع شعرها .. قامت المرة و جابت زيت زيتون و سخنته على النار و سقطت الحشيشة فيه .. تقول : و العهدة على أم القنازيع و بنتها .. والله الذي لا إله إلا هو .. ان شعر ابنتي قام يتنبط تنبيطا .. كما الزرع حديث النبت .. عاد البنت انا شايفتها ماشاء الله عليها جدايل غليظة لكن خشنة كما الاسيام .. أتمنى من قراء هذه القصة تصديقها أو تكذيبها مع الدليل .. و تقبلوا فائق التحية .. |
اقتباس:
.............................. اقتباس:
اقتباس:
|
| الساعة الآن 01:12 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة