![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هل نسيت انه بنفس الوقت الذي كان المسلمون عامة بالاندلس يكتبون ويقراون ويقرضون الشعر , كانوا ملوك اوروبا لايستطيعون كتابة اسمائهم......!! هل نسيت انه بنفس الوقت الذي كانت فيه جيوش المسلمين تجوب الارض كانت اوروبا تعيش قرون الظلام ......!! وهذا الامر ليس من جيبي بل لايزالون يذكرونه في كتب التاريخ عندهم يا قارئ التاريخ.... اقتباس:
هل نسيت ماذا فعل اتباع سيد ولد ادم عليه الصلاة والسلام.....؟ اقتباس:
يضهر لي انك تقصد فقط التملق في كلامك , لانك تقول كلاما لايقوله من يقرئ التاريخ كما تزعم ايها المتفحص للتاريخ الارض لم يتزعمها احد نهائيا....بل انها دول كما قال الله عز وجل كم حكم الصينيون والمصريون وحضارات (الشرق الادنى)والفينقيون وبني اسرايئل والفرس ....هل خفي عليك كل هؤلاء ولم تتذكر الازعماء الارض الاوربيون.....؟ اقتباس:
علماء اوروبا تكلموا فنطقوا بالحق عندما قالوا لم يوجد على وجه الارض افضل من تشريع محمد بن عبدالله وانت معجب بتشريعهم المعوج.....!! كلامك خطير على دينك ياصديقي.. اقتباس:
اما قيمهم.....؟؟ هل تقصد التفكك الاجتماعي.....؟؟ هل تقصد انتشار الزنا......؟؟ هل تقصد سيطرة القوي على الضعيف....؟؟ لا اعلم اي قيم تعني..؟ لم اخرج مافي جعبتي بعد.....ولكنني لم ارد ان اطيل على القراء الاعزاء |
الغرب تفوقوا من نواحي وأخفقوا من نواحي أخرى أيضاً ...
نحن المسلمين تفوقنا عليهم بمجرد دخولنا تحت مظلة الإسلام ... وأخفقنا لأننا لم نطبق تعاليم الإسلام بدقة ،مشكلتنا أننا نأخذ من الدين ما يوافق أهوائنا ، ولم نعتز بقيمتنا الإسلامية فظللنا نقلد الغرب من دون تمحيص وتدقيق فيما نقلدهم به ، الغرب تفوقوا بالنظام واحترام الإنسان وعدم الكذب والمعاملة بالمساواة وهذه في الأصل جاء به الإسلام ولكننا لم نوفق بالعمل بها ، وسيرة محمد عليه الصلاة والسلام خير شاهد على ذلك ...والمشكلة الخطيرة أنه ومع تطورنا الحضاري أصبحنا في انحدار من ناحية القيم والمبادئ... |
اقتباس:
فلا ارى داعي للنقاش والحوار ... اعذب تحيه للكل . |
اقتباس:
من قال لك ان المسلمين اخذوا عشره كيلو فقط......؟؟ المسلمين سيطروا على اسبانيا حاليا بالكامل بالاضافه الى البرتغال حاليا ودخلوا فرنسا ووصلوا الى حدود باريس ( معركة بلاط الشهداء عام 114هـ كانت على بعد خمسين كيلو فقط من باريس) وفي عهد الدوله العثمانيه وصلوا ياصديقي الى النمسا ....... اما اوروبا الشرقيه فكانت بالكامل تقريبا تحت السيطره العثمانيه ودخلوا الى ايطاليا وسيطروا على باليرموا ياصديقي.......!! ياعزيزي ...... اذا كنت لم تقرا التاريخ فلا تقل ماليس لك به علم فانت قد اهنت تاريخنا من غير علم اما اذا كان هذا بعلم منك فتلك مصيبة عضيمه اتمنى ان تتقبل ردي بصدر رحب |
اقتباس:
لا فض فوك فقد وفرت علي وقتاً ثميناً بالنسبة لي كنت سأقضيه في الرد على متصفحى كتاب التاريخ بالمقلوب |
عفوا
دخلت بالغلط درس تاريخ..................لا اطيق التاريخ ولا اخيه |
اقتباس:
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] إقرأ التاريخ إذ فيه العبر=ضل قوم ليس يدرون الخبر[/poem] |
جيل لن يتكرر
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه قال عمر: ما هذا قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا قال: أقتلت أباهم ؟ قال: نعم قتلته ! قال : كيف قتلتَه ؟ قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته ، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً ، وقع على رأسه فمات... قال عمر : القصاص .... الإعدام .. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟ ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا يحابي أحداً في دين الله ، ولا يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ، ولو كان ابنه القاتل ، لاقتص منه .. قال الرجل : يا أمير المؤمنين : أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض أن تتركني ليلة ، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية ، فأُخبِرُهم بأنك سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا قال عمر : من يكفلك أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟ فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا داره ولا قبيلته ولا منزله ، فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست على عشرة دنانير، ولا على أرض ، ولا على ناقة ، إنها كفالة على الرقبة أن تُقطع بالسيف .. ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن يمكن أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ، فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر رأسه ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟ قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين.. قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!! فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته وزهده ، وصدقه ،وقال: يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا! قال: أتعرفه ؟ قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله؟ قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ، فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاءالله قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك! قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين ... فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل ... وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ، وفي العصرنادى في المدينة : الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ، واجتمع الناس ، وأتى أبو ذر وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟ قال : ما أدري يا أمير المؤمنين! وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها ، وسكتالصحابة واجمين ، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله. صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر ، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ، لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب بها اللاعبون ولا تدخل في الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا تنفذ في ظروف دون ظروف وعلى أناس دون أناس ، وفي مكان دون مكان... وقبل الغروب بلحظات ، وإذا بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون معه فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك وما عرفنا مكانك !! قال: يا أمير المؤمنين ، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي كفراخ الطير لا ماء ولا شجر في البادية ،وجئتُ لأُقتل.. وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟ فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟ قالا وهما يبكيان : عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه.. وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس ! قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته .... جزاكما الله خيراً أيها الشابان على عفوكما ، وجزاك الله خيراً يا أبا ذرّ يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته ، وجزاك الله خيراً أيها الرجل لصدقك ووفائك .. وجزاك الله خيراً يا أمير المؤمنين لعدلك و رحمتك.... قال أحد المحدثين : والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت سعادة الإيمان والإسلام في أكفان عمر!!. |
قرأت الردود جميعها ولكم الشكر على مشاركاتكم ، مع أني اختلف معكم في الإتجاهات والآراء التي ذكرتموها هنا ، لأسباب كثيرة ومنطقية من وجهة نظري ،، اهمها إبتعاد الكثير من الإخوة عن القياس العقلي للقضية وتعلقهم الشديد بالماضي التليد وربطهم إياه في دهاليز العقل المفكر والطارح للأفكار !! وهذا عيب حضاري نتيجة الإنغماس الكلي في قيعان البيئة التي يعيشون فيها الإخوة ؟ هداهم الله ،
فالمتأمل الواعي للقضية يجب عليه أن يتلمس الأسس العقلية التي يراد منها النقاش حتى يبدأ في فهم قضيته ومن ثم يتم الحوار على اساس معرفي سليم ، يتم فيه الإلتقاء أو الإختلاف لايهم ، المهم البقاء في دعائم الحوار الأصلي . لكي يسهل معنا النقاش علينا أن نسأل عن سبب هجرنا للغة العربية لغة العرب ولغة القرآن الكريم ؟؟ وفي المقابل نجد الغرب بقضه وقضيضة متمسكاً بلغته الإنجليزية وأدواتها ونسقها المعرفي وماصاحبها من حضارة مجيدة أرست قواعد صلبة قوية على مر السنين ، لماذا تركنا لغتنا وهويتنا الإسلامية ، ولماذا ابقى الغرب على هويته وجنسه !!!! هل في العرق من خلل ؟؟ أو عيب !! شرفتونا ، |
بعتقادي ان مسئلة العرق والبداوة والحضارة تكاد تنتهي
وهذا بفرض من الحضارة لاننا نجد ان البدو صارو يتوجهون الى الجديد والى ترك كل عادات قبيحة وان ما تكلمت عنهم بلكاد يكون انتهى الا قليل منه ونرى اليوم من البادية المعلم والطبيب والمهندس وانا ارى ان نترك الحالات الشاذة التي تواجه البعض من قبل اهل البادية والدولة والحمد لله بوضع المدارس والتعليم والوضائف استطاعت ان تقضي على هذه الامور وتجعلهم يتوجهون الى ترك التعصب والعرق الا كما قلت لك ماندر منهم وهذه منه <<<<< بدوية الاخت |
| الساعة الآن 12:00 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة