المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل سرق عايض ؟ ، هل كذب الشيحي ؟ .. و ، و ، و


د / ماسنجر
25-01-12, 11:16 am
صباح الخير ، على كل فكرٍ مرّ من هنا ..

إن الحديث عن الخطأ يختلف تماماً عندما تتحدث من خلال ما سمعت وعندما تتحدث من خلال ما اطلعت عليه بنفسك ورأيته ! ..
ويختلف تماماً عندما " تفزع " لشيخك أو كاتبك أو صاحب المشكلة وعندما تنصف القضية نفسها .. !
ملاحظة : إن كنت ستعقّب - أياً كنت - على القضية أو القضايا السالفة فإنني لم أفتح هذا المتصفح من أجل حلول للمشكلة حتى لا يجنح ما أهدف إليه لأهداف شخصية ؛ لكن ما أقصده طريقة التعامل مع القضايا عندما تنفجر في هدوء الهجيع أو في ضجيج الضحى ..

الشيخ عائض أخطأ أم لم يخطئ ، صالح الشيحي رأى أم لم يرى ، الهيئة كذبوا أم صدقوا ، وقضايا كثيرة تدور حولنا ونتداولها قد ننسى كثيراً أن نهدأ وأن نتحدث بعقلانية ومنطقية وصيغة حوارية رزينة ..

البعض تحدث في هذه القضايا وكأنه طرف ثالث شائك بين رأسين .. فإما تراه يتحدث لك وكأن فلان صديقه وكأنه قد اشتغل في الهيئة يوماً وكأنه كان أديباً يوماً ما .. !

لا ننكر المواقف التي حصلت والتاريخ يسجل كل سيئة وحسنة حلّت بقلبٍ أبيضٍ أو أسود ؛ ربما يأتي مندفع ويقول : يا سلمان الهيئة والهيئة أهدافها واضحة و..و.. ، حديثي عن فن التعليق على قضية معينة ..

علينا أن نتريث ونأخذ نفساً عميقاً عند النقاش ، وعند كتابة موضوع ، وعند التغريد ..
إن التهجم بلا علم ولا وعي يعتبر جهل وصاحبه جاهل أرعن مارفع عقله عن سيء التصرّف وبذيء الخلق في تلك الناحية ..

متى ترتقي بعض العقول ، وتذهب بصاحبها إلى السمو والرفعة ، حتى ننتظر لسانه ماذا يقول عند قضية معينة لحسن تصرفه وبهاء تفكيره ونمو خبرته ؟! ..
أصبحنا نكره الخوض في أحاديث المجالس بعد قضية معينة للجروح التي تمزق أجساد المقصودين ، ننتظر حواراً يافعاً شاباً منتعشاً .. لا صغير ولا كبير ..
مع أن الصواب أن نخرج بفوائد من تلك الهفوات والسقطات لشخصيات كثيرة أو قضايا جانبية ونتعلم ونأخذ خبرة أكثر ؛ لكن الأمر أصبح العكس نأخذ إثماً أكبر .

والله الشاهد والعالم أن هذا الموضوع لا يقصد أحداً بعينهِ لكنه تراكميّ وفق ما أراه في الشبكة وفي حياتي الطبيعية من تهجم وتساؤلات وقذائف للاشيء ..

هذا الحديث لم يُجهز أو يرتب أو ينمق فالمعذرة ..
خرج للحظة التي خرج من أجلها ..
فائق التقدير والإحترام ..
د / ماسنجر ..

بـنـدر
25-01-12, 12:38 pm
المح الوجد في عينيك ! فأسعد الله صباحك يا صديقي ولا تحزن ولا هم يحزنون ولا تيأس ولن ييأسوا،ودع القلق وأبدأ الحياة ، وطريق الألف ميل بيننا وبينه "شبر ميّه تكدب الغطاس" ومن ثم نبدأ بالخطوة المزعومة ! إني هنا لأسلم عليك وأحييك أولاً ثم أمازحك وأؤنسك وأستأنس بك، ورب صدفة قادتني إلى هنا خير من ألف ميعاد! نحن في مرحلة الانعطاف الذي طالما انتظرناها ، وأحدثك عني هنا وأقولها بالفم المليان أني أشعر بنشوة سعادة لا تسايرها نشوة ذاك المعدم المسكين الذي تجاوز الأربعين حولا بلا أنثى يضمها وتضمه فأدخلوه على بكر غنجا عليها من الطراوة ما لا يساويه لين إن قلت كالماء فقد أجحفت بعض حقها وإن قلت قطنية مسها الريح وفكك بعضها ما وصفتها بما يليق لها! إنها نشوة الذي سئم السير مع القطعان المنقادة خلف فحلها المنصاع لأمر الراعي ، إنها نشوة انتصاره حين تجاوز القطيع ونطح الراعي وهزم الفحل أبو ثغاء ! وقال الثغاء للجميع ، والمرعى للجميع ومن رغب منكم النوم عن المسير فليهنأ بأي ظل وارف يراه ، فلا شبك ولا حبس ولا عزل ولا عقاب ! إن هذا الانعطاف يا صديقي حدث على غفلة من بعض القطيع المسرع خلف من لا يرى الربيع ويزعم أنه يشم روائح السنين العجاف ، سقط من سقط وتعرى من تعرى وتزحلق آخرين متداركين السائرين إلى النعيم ! إننا في عام أرى في أفقه القريب وجوه تتسلخ وأقنعة تتمزق وأنياب تتساقط ورؤوس تداس بأقدام المشردين ، إني أرى في الأفق القريب هناك أفكار تموت وأساطير تنتحر وخرافات تتمزق ، إني أرى في أقصى الأفق هناااك بشائر أعلام من نور ترفرف شفافة لا تابعة ولا متبوعة ، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ! إنها سنة الله في خلقة وما خلقنا إلاَّ لنتمايز بالعمل الجاد والعلم والتقوى .. لا بالنفاق والحيلة لا لتجيير المصالح من فئة تكدح إلى فئة تتعالى وتتكبر ! إنها سنة الله سبحانه وتعالى التي زيفوها وجعلوها شيئاً آخر غير الحقيقة حين قالوا: الفرق بالأعراق والأنساب والأموال! والصحيح بالعلم والعمل والتقوى ,,
ففي إسلامنا القادم لن ترى رجال دين مقدسين وفوق النقد ولن يقال الباطل من دونهم وهم فوقه، ولن تشاهد حليقي الشوارب الإمعات الذين ظلوا وأظلوا وأساءوا السبيل .. ووقتها سيكون مصيرنا بآرائنا وأفكارنا لا بعواطفنا ودموعنا ..

ابونورة
25-01-12, 01:29 pm
أخي العزيز الدكتور ماسنجر الذي استفيده من هذه الأحداث والقضايا أن لم يعد هناك شيئا مستغربا أو مفاجئا وعلينا تقبل وتوقع مايصل إلينا بعد التثبت ..
وأيضا أن العلم والشهرة وحدهما لا يكفيان لتجنب الأخطاء والزلل والمهالك ..

الأسترليني
25-01-12, 02:46 pm
المح الوجد في عينيك ! فأسعد الله صباحك يا صديقي ولا تحزن ولا هم يحزنون ولا تيأس ولن ييأسوا،ودع القلق وأبدأ الحياة ، وطريق الألف ميل بيننا وبينه "شبر ميّه تكدب الغطاس" ومن ثم نبدأ بالخطوة المزعومة ! إني هنا لأسلم عليك وأحييك أولاً ثم أمازحك وأؤنسك وأستأنس بك، ورب صدفة قادتني إلى هنا خير من ألف ميعاد! نحن في مرحلة الانعطاف الذي طالما انتظرناها ، وأحدثك عني هنا وأقولها بالفم المليان أني أشعر بنشوة سعادة لا تسايرها نشوة ذاك المعدم المسكين الذي تجاوز الأربعين حولا بلا أنثى يضمها وتضمه فأدخلوه على بكر غنجا عليها من الطراوة ما لا يساويه لين إن قلت كالماء فقد أجحفت بعض حقها وإن قلت قطنية مسها الريح وفكك بعضها ما وصفتها بما يليق لها! إنها نشوة الذي سئم السير مع القطعان المنقادة خلف فحلها المنصاع لأمر الراعي ، إنها نشوة انتصاره حين تجاوز القطيع ونطح الراعي وهزم الفحل أبو ثغاء ! وقال الثغاء للجميع ، والمرعى للجميع ومن رغب منكم النوم عن المسير فليهنأ بأي ظل وارف يراه ، فلا شبك ولا حبس ولا عزل ولا عقاب ! إن هذا الانعطاف يا صديقي حدث على غفلة من بعض القطيع المسرع خلف من لا يرى الربيع ويزعم أنه يشم روائح السنين العجاف ، سقط من سقط وتعرى من تعرى وتزحلق آخرين متداركين السائرين إلى النعيم ! إننا في عام أرى في أفقه القريب وجوه تتسلخ وأقنعة تتمزق وأنياب تتساقط ورؤوس تداس بأقدام المشردين ، إني أرى في الأفق القريب هناك أفكار تموت وأساطير تنتحر وخرافات تتمزق ، إني أرى في أقصى الأفق هناااك بشائر أعلام من نور ترفرف شفافة لا تابعة ولا متبوعة ، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ! إنها سنة الله في خلقة وما خلقنا إلاَّ لنتمايز بالعمل الجاد والعلم والتقوى .. لا بالنفاق والحيلة لا لتجيير المصالح من فئة تكدح إلى فئة تتعالى وتتكبر ! إنها سنة الله سبحانه وتعالى التي زيفوها وجعلوها شيئاً آخر غير الحقيقة حين قالوا: الفرق بالأعراق والأنساب والأموال! والصحيح بالعلم والعمل والتقوى ,,
ففي إسلامنا القادم لن ترى رجال دين مقدسين وفوق النقد ولن يقال الباطل من دونهم وهم فوقه، ولن تشاهد حليقي الشوارب الإمعات الذين ظلوا وأظلوا وأساءوا السبيل .. ووقتها سيكون مصيرنا بآرائنا وأفكارنا لا بعواطفنا ودموعنا ..

لا زلنا في 2011 و الرزنامة تكذب :)

زهرة نيسان
25-01-12, 03:01 pm
صباح الخير ، على كل فكرٍ مرّ من هنا ..

إن الحديث عن الخطأ يختلف تماماً عندما تتحدث من خلال ما سمعت وعندما تتحدث من خلال ما اطلعت عليه بنفسك ورأيته ! ..
ويختلف تماماً عندما " تفزع " لشيخك أو كاتبك أو صاحب المشكلة وعندما تنصف القضية نفسها .. !
ملاحظة : إن كنت ستعقّب - أياً كنت - على القضية أو القضايا السالفة فإنني لم أفتح هذا المتصفح من أجل حلول للمشكلة حتى لا يجنح ما أهدف إليه لأهداف شخصية ؛ لكن ما أقصده طريقة التعامل مع القضايا عندما تنفجر في هدوء الهجيع أو في ضجيج الضحى ..

الشيخ عائض أخطأ أم لم يخطئ ، صالح الشيحي رأى أم لم يرى ، الهيئة كذبوا أم صدقوا ، وقضايا كثيرة تدور حولنا ونتداولها قد ننسى كثيراً أن نهدأ وأن نتحدث بعقلانية ومنطقية وصيغة حوارية رزينة ..

البعض تحدث في هذه القضايا وكأنه طرف ثالث شائك بين رأسين .. فإما تراه يتحدث لك وكأن فلان صديقه وكأنه قد اشتغل في الهيئة يوماً وكأنه كان أديباً يوماً ما .. !

لا ننكر المواقف التي حصلت والتاريخ يسجل كل سيئة وحسنة حلّت بقلبٍ أبيضٍ أو أسود ؛ ربما يأتي مندفع ويقول : يا سلمان الهيئة والهيئة أهدافها واضحة و..و.. ، حديثي عن فن التعليق على قضية معينة ..

علينا أن نتريث ونأخذ نفساً عميقاً عند النقاش ، وعند كتابة موضوع ، وعند التغريد ..
إن التهجم بلا علم ولا وعي يعتبر جهل وصاحبه جاهل أرعن مارفع عقله عن سيء التصرّف وبذيء الخلق في تلك الناحية ..

متى ترتقي بعض العقول ، وتذهب بصاحبها إلى السمو والرفعة ، حتى ننتظر لسانه ماذا يقول عند قضية معينة لحسن تصرفه وبهاء تفكيره ونمو خبرته ؟! ..
أصبحنا نكره الخوض في أحاديث المجالس بعد قضية معينة للجروح التي تمزق أجساد المقصودين ، ننتظر حواراً يافعاً شاباً منتعشاً .. لا صغير ولا كبير ..
مع أن الصواب أن نخرج بفوائد من تلك الهفوات والسقطات لشخصيات كثيرة أو قضايا جانبية ونتعلم ونأخذ خبرة أكثر ؛ لكن الأمر أصبح العكس نأخذ إثماً أكبر .

والله الشاهد والعالم أن هذا الموضوع لا يقصد أحداً بعينهِ لكنه تراكميّ وفق ما أراه في الشبكة وفي حياتي الطبيعية من تهجم وتساؤلات وقذائف للاشيء ..

هذا الحديث لم يُجهز أو يرتب أو ينمق فالمعذرة ..
خرج للحظة التي خرج من أجلها ..
فائق التقدير والإحترام ..
د / ماسنجر ..




صدقت http://up.qloob.com/upfiles/mY689204.gif

حنان الشهري
25-01-12, 09:25 pm
----- ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------