أدركت نعمه الألم ،بعدما نظرت للأرض عن قرب!

[هنري]

الألم هو إشارة وضعها الله عز وجل في أجسادنا لتعكس لنا خطأً ما حل بالجسد.
وهذا لطفٌ عظيم بنا.
فالألم أنواع ودرجات تختلف بإختلاف المكان المصاب والشِدة.

ماحصل معي كان غريباً ولكنه يبدوا منطقياً إلى حد بعيد.

قبل أيام معدودة كنت أجري، فالتوت قدمي بقوة حتى غُم علي من الألم الشديد وبشكل مريع هويت إلى الأرض .

حسب حديث الرواة بعد الحادثة، هو أنني بقيت هكذا لمدة دقيقتين أو أقل، وبسبب خوفهم فلم يقلبني أحدهم على ظهري .

ومع نهاية الدقيقة الأولى تقريباً ، بدأت أسمع أصواتاً من حولي ومع هذا لاأستطيع الحركة ، لثوان قليلة أحسست أنني لست على هذه الأرض !!

رفعت رأسي بعدها فبدأ النور يداعبهما ويتسلل ليشعرني بدفأ عجيب.

بعدها علت الأصوات بسبب رجوع حاسة السمع بكاملها وبدأت أرتفع عن الأرض على قدم واحدة
ورأيت وجوهاً سوداء خائفة فاابتسمت بعفوية لأخفف الوضع حتى شاهدت ملابسي التي تحولت للدم الأحمر فاختفت إبتسامتي!؟
بدأت أزيح التراب عن وجهي وثيابي وتفقدت الأضرار، فوجدت أن قدمي تؤلم بشكل أقل فجلست لأرتاح وأشرب قليلاً من الماء، فإذا بي أحس بجبيني ينزف على إستيحاء وكذلك يداي ... ذهبت إلى المرآة فوجدت أن الجروح سطحية وبسيطة واتجهت عمداً للمشفى.

هناك جلست على السرير الأبيض بمساعدة الأصدقاء، وأجريت الفحوصات الازمة وكانت النتائج جيدة والحمدللة وخرجت بسرعة.

- كل تلك القصة كانت مقدمة لموضوع "نعمه الألم"
لإن أصلها جاء من غرفة المشفى، فنقاء السرير الأبيض( إن كان نظيفاً!) يبعث على التأمل والتفكير، وصوت المعدات الطبية أخاذ ويسير بنمطٍ متماثلٍ جميل، فلم أكن أشعر به وأنا أعود المرضى وأطببهم ولكنني شعرت به في تلك اللحظة.

كثيراً مانشكو من الألم ونخشاه وتفاداه ونحاربة وهذا تصرف عفوي لاإرادي ولكن كونه نعمه فهذا شيء يجعله عظيماً ومرحباً به في مواطن كثيرة كتحذير أو درس أو عبرة وغيرة.
والدليل هو أنه هناك أمراض تقتل بصمت ولذلك تسمى خبيثة.
ولنقس على ذلك سلوكياتنا وإيماننا.

هل يشعر الإنسان بالألم حينما يخطأ بحق آخر؟
وهل يشعر بالألم حينما يشكي له أخاه؟
وهل يشعر بالألم بالألم حين يعصي ربه؟

دعوني أتكلم عن الأخيرة، وأقول:
أن الله عز وجل جعل فينا نظاماً يحذرنا في أجسادنا وينبهنا ليحمينا ، ألايستحق منا أن نقوي إيماننا لكي نتألم حينما نتجاوز عن مانهى عنه.

بعد ولادة تلك الفكرة في بالي قلت في نفسي لربما أن الأمر مرتبط مابين الألام الجسدية والألام الروحية.

وأترك النقاش لكم

[روح لايسعهآ جسـد]

الالم الجسدي نعمه من الله سبحانه وتعالى
لكن الالم النفسي احسه نقمه عند بعض الناس
مثل اللي تحس بغيرها وتتألم نفس الالم اللي فيهم
لكن ماتقدر تسوي اي شيء :confused:
وفيه ناس تحس بنفسها وتتضايق على عمرها لكن تتفنن وترقص على جراح الاخريين ،
واغلب العالم من هالنوعيه ماتحس الا بنفسها وبسسسس:(

[نبض قلب]

اولا الحمدلله على سلامتك اخي هنري
<< تصدق يوم اني صغيره كنت أظن انه الدكتور مايمرض ابداً :(

عني شخصيّاً اشعر بمرارة الألم فقط من نظره خاليه من الابتسامه لأحدهم خوفاً من أن يصفني بالكبر!

أما مع الله سبحانه فالشعور بالألم مختلف تماماً !!
وأحب أن احتفظ به لنفسي 0

مقالاتك تشدني ايها الطبيب

[كاردكس]

جمييييييييييل

[عزف الحقيقة]

هنري

00

موضوع جميل وحمدا لله على سلامتك

في حالات الألم والمرض نتعرف على اشياء لم

تكن في الحسبان



هل يشعر الإنسان بالألم حينما يخطأ بحق آخر؟
وهل يشعر بالألم حينما يشكي له أخاه؟
وهل يشعر بالألم بالألم حين يعصي ربه؟


كثير الحالات التي يشعر الانسان بالمها حتى لو

لم يكن لها الم عضوي

أعظم ألم هو ألم الضمير

والشعور بالذنب

اللهم اجعلنا مظلومين لاظالمين

لك ودي

[زين نجد]

هل يشعر الإنسان بالألم حينما يخطأ بحق آخر؟
وهل يشعر بالألم حينما يشكي له أخاه؟
وهل يشعر بالألم بالألم حين يعصي ربه؟

دعوني أتكلم عن الأخيرة، وأقول:
أن الله عز وجل جعل فينا نظاماً يحذرنا في أجسادنا وينبهنا ليحمينا ، ألايستحق منا أن نقوي إيماننا لكي نتألم حينما نتجاوز عن مانهى عنه.

ما دونته بالأحمر فهذا كلامك وهو كلام جميل لا خلاف فيه.
ولكن :
ألا ترى أن الألم يكون أعظم عندما نخطئ بحق الآخرين لأننا نعلم مدى العقوبة التي تلحق بنا من الله فالظلم والتعدي على الحقوق هي من ظلم العبد لغيرة وهذا ما لا يغفره الله.

وأنا أقصد بأن ما بينك وبين الله سبحانه تجبّه التوبة والاستغفار. والله سبحانه وتعالى كريم جواد يفرح بتوبة العبد.
أما حقوق العباد فهي تبقى حتى يقفون يوم القيامة فتقتص الشاة الجلحاء من الشاة القرناء.
ولا نغفل الأحاديث الواردة في ظلم العباد وقبلها ما جاء في القرآن الكريم.






أخي هنري
دعني أتحمد الله على سلامتك
فالحمد لله على السلامة
طهورٌ بإذن الله
موضوع قيّم
تقديري لشخصك الكريم،،،

[هنري]

الالم الجسدي نعمه من الله سبحانه وتعالى
لكن الالم النفسي احسه نقمه عند بعض الناس
مثل اللي تحس بغيرها وتتألم نفس الالم اللي فيهم
لكن ماتقدر تسوي اي شيء :confused:
وفيه ناس تحس بنفسها وتتضايق على عمرها لكن تتفنن وترقص على جراح الاخريين ،
واغلب العالم من هالنوعيه ماتحس الا بنفسها وبسسسس:(


أهلاً بكِ
.........

لماذا يجب على الإنسان أن يفعل شيئاً عندما يتعاطف مع أحدهم لمرضة أو لمصابه في قريب له!؟
فمحض الشعور بالألم يكفي وهو أعظم شيء حينها.

................

ركزتي على جانب ففكري بجوانب أخرى من المواضع التي يجب أن نطور فيها نظاماً خاصاً بنا يؤلمنا ليردعنا حين نحتاج :)

سعدت بتواجدك،

[هنري]

اولا الحمدلله على سلامتك اخي هنري
<< تصدق يوم اني صغيره كنت أظن انه الدكتور مايمرض ابداً :(

عني شخصيّاً اشعر بمرارة الألم فقط من نظره خاليه من الابتسامه لأحدهم خوفاً من أن يصفني بالكبر!

أما مع الله سبحانه فالشعور بالألم مختلف تماماً !!
وأحب أن احتفظ به لنفسي 0

مقالاتك تشدني ايها الطبيب

سلمك الله أختي من كل شر وأرجو أن أكون عند حسن ظنكم جميعاً.

ماقلتيه يحتاج لتفسير حقيقة ، فكلمة ( فقط )أوقفتني عن الرد .

[هنري]

جمييييييييييل

شكراً لك في أي موضع كانت الكلمة فيه.

[Miss Tala]

الحمدلله عاالسلامه اخ هنري :
برايي الالم النابع من مرض او ماشابه يختلف تماما عن الالم الروحي لان الاخير عن نفسي اشد سواء اتجاه مايحدث لنا او مايحدث للاخرين ...

ذكرتني بموقف حدث معي في المستشفى مع مريضه اسال الله لها الصحه والعافيه..حينما سالتني عن عمليتها وعن تاثيرها على الجنين ...قلت لها الحقيقه اللتي اعرفها واللي هي المفروض تكون مريحه لها ولكنها بكت بحرقه لان غيري قال لها العكس ...بكت بحرقه امامي قبل ان ابدا الفحص التزمت الصمت وفي قلبي نار تشتعل تالمت كثيرا ولكن مالبيد حيله حاولت اني اهديها ولكن دمعتها كانت لي المرصاد ..
احيانا حينما اشاهد اي مريض بالمستشفى يتالم الصراحه ماكنت اتاثر كثير ..ولكن الذي يقتلني الحاله النفسيه للمريض حينما اتحدث معهم .

الشعور بالالم جديد علي ...واشوفه ك اشاره حمراء تذكرني بالخطاء مع الله مع نفسي مع غيري ...

اتمنى من الله ان يعتصرني الالم حينما ارتكب خطا او معصيه او ذنب يستوجب غضب اللله مني ..
عشان ما اكرره مره اخرى ..

[هنري]

هنري

00

موضوع جميل وحمدا لله على سلامتك

في حالات الألم والمرض نتعرف على اشياء لم

تكن في الحسبان




كثير الحالات التي يشعر الانسان بالمها حتى لو

لم يكن لها الم عضوي

أعظم ألم هو ألم الضمير

والشعور بالذنب

اللهم اجعلنا مظلومين لاظالمين

لك ودي



جميل أن يكون أقسى ألم هو ذاك لإن ألم الضمير يعكس إيمان الشخص نفسه ، ومعدنه.

شكراً جزيلاً وأسأل الله أن يتقبل منا ومنك صالح الأعمال.

[هنري]

أخي هنري
دعني أتحمد الله على سلامتك
فالحمد لله على السلامة
طهورٌ بإذن الله
موضوع قيّم
تقديري لشخصك الكريم،،،



جزاك الله خيراً

..........

شكراً فلقد لفت نظرنا إلى جزئية مهمه في تعليقك ..

ولكن نستطيع أن نقول الدافع في كلتا الحالتين هو تقوى الله عز وجل ولذلك شددت على النقطة الأخيرة لإنها تضم ماسبق.

تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال أخي.

[هنري]

الحمدلله عاالسلامه اخ هنري :
برايي الالم النابع من مرض او ماشابه يختلف تماما عن الالم الروحي لان الاخير عن نفسي اشد سواء اتجاه مايحدث لنا او مايحدث للاخرين ...

ذكرتني بموقف حدث معي في المستشفى مع مريضه اسال الله لها الصحه والعافيه..حينما سالتني عن عمليتها وعن تاثيرها على الجنين ...قلت لها الحقيقه اللتي اعرفها واللي هي المفروض تكون مريحه لها ولكنها بكت بحرقه لان غيري قال لها العكس ...بكت بحرقه امامي قبل ان ابدا الفحص التزمت الصمت وفي قلبي نار تشتعل تالمت كثيرا ولكن مالبيد حيله حاولت اني اهديها ولكن دمعتها كانت لي المرصاد ..
احيانا حينما اشاهد اي مريض بالمستشفى يتالم الصراحه ماكنت اتاثر كثير ..ولكن الذي يقتلني الحاله النفسيه للمريض حينما اتحدث معهم .

الشعور بالالم جديد علي ...واشوفه ك اشاره حمراء تذكرني بالخطاء مع الله مع نفسي مع غيري ...

اتمنى من الله ان يعتصرني الالم حينما ارتكب خطا او معصيه او ذنب يستوجب غضب اللله مني ..
عشان ما اكرره مره اخرى ..

الله يسلمك،

شكراً لمشاركتك إيانا موقفاً يرتبط بالموضوع، وأنا أرى أنها سمة جميلة بأن يكون لدينا مشاعر تجاه الآخرين.

ولكن بشرط أن نَحكُمها نحن ولاتحكُمنا هي.

[To Be]

الحمد لله علي سلامتك اخوي هنري :)

زاوية رائعة

تسلط اضواءك عليها

رغم انها مؤلمة

لكن كما أسلفت في خلاصة حديثك انها نعمه :)

مؤشر اوجده الرب في اجسادنا رحمة بنا في الدنيا
وفي الآخرة للكافرين عذابا

كالمؤشرات التي صنعها البشر في صناعاتهم وتجاراتهم وبنيانهم !

يبقى تعزيز المؤشر الروحي والموجود في خلق الانسان حسب ما نفهمه من الأحاديث والآيات القرانية !
كما في الحديث ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في القلب وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك )

وذلك عن طريق العلم ومعرفة الناس واستشعار النعمة التي انت عليها :)

طرح موفق هنري :)

تقبل الله منا ومنك :)

[بسومة بريده]

الاولين قالوا مايحس بالجمره الاواطيها...

بالنسبة لي الالم المعنوي اشد واعظم علي من الالم الحسي...

[هــاويــے القصيمے]

بالنسبة لي الالم المعنوي اشد واعظم علي من الالم الحسي...
^^^^
ماالفرق بين المعنوي والحسي ؟

أخوي هنري

كلاهم مؤلم الجسدي والروحي

ولكن اللم الروح اشد واقوى واكثر طعناً من الجسد

فهو يؤلم في اليوم الف مره وتزداد كلما ازداد الطعن

اااااه من الم يعتصر روحي من طعون تزداد بداخلي

[في أحلآمي]

يَـقُـولُ مُصْـطَـفَـىْ السّبـاعي رَحمَـهُ اللهْ :

"لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة, ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى. "

وَ كُـلُّهُ لَـوْلاَ الْألَـمْ ..!

طَـرْحُ بَـرّاقْ ..ْ

وَ حَـمْـدًا لله ع سَـلَأمتـكْ ..~

with my love
in my dreams

[بسومة بريده]

^^^^
ماالفرق بين المعنوي والحسي ؟

أخوي هنري

كلاهم مؤلم الجسدي والروحي

ولكن اللم الروح اشد واقوى واكثر طعناً من الجسد

فهو يؤلم في اليوم الف مره وتزداد كلما ازداد الطعن

اااااه من الم يعتصر روحي من طعون تزداد بداخلي




الحسي خذلك مسكن ويخف لكن المعنوي ماكل شي يداويه..

[هــاويــے القصيمے]

الحسي خذلك مسكن ويخف لكن المعنوي ماكل شي يداويه..


على قولتك المعنوي صعب من يداويه وخاصه من يفتقده ولايحس به

ولكن ابي اعرف هل تقصدي بالحسي انه هو الجسدي؟ <<< ملزم يعرف

[هنري]

الحمد لله علي سلامتك اخوي هنري :)

زاوية رائعة

تسلط اضواءك عليها

رغم انها مؤلمة

لكن كما أسلفت في خلاصة حديثك انها نعمه :)

مؤشر اوجده الرب في اجسادنا رحمة بنا في الدنيا
وفي الآخرة للكافرين عذابا

كالمؤشرات التي صنعها البشر في صناعاتهم وتجاراتهم وبنيانهم !

يبقى تعزيز المؤشر الروحي والموجود في خلق الانسان حسب ما نفهمه من الأحاديث والآيات القرانية !
كما في الحديث ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في القلب وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك )

وذلك عن طريق العلم ومعرفة الناس واستشعار النعمة التي انت عليها :)

طرح موفق هنري :)

تقبل الله منا ومنك :)

الله يسلمك أخ to be،

كلامك جميل ، وأعجبني ماذكرت حول تعزيز المستشعر الروحي، فمتى صلح هذا صلح القول والفعل بإذن الله.

شكراً جزيلاً :)

[هنري]

الاولين قالوا مايحس بالجمره الاواطيها...

بالنسبة لي الالم المعنوي اشد واعظم علي من الالم الحسي...

أهلاً،

يكفي أن يكون هناك ألم ولكن متى يكون الألم الروحي أو المعنوي كما قلتي، هل قبل أن تحدث المعصية أم بعدها، ولكن في كلا الحالتين الألم مؤشر جيب على أن الضمير حي.

وأما بخصوص الآلام المعنوية الأخرى كفقد قريب أو حبيب، فهي آلام أشد من الآلام الحسية كما ذكرتي وعلاجها الإيمان طبعاً.

أشكرك :)

[هنري]

^^^^
ماالفرق بين المعنوي والحسي ؟

أخوي هنري

كلاهم مؤلم الجسدي والروحي

ولكن اللم الروح اشد واقوى واكثر طعناً من الجسد

فهو يؤلم في اليوم الف مره وتزداد كلما ازداد الطعن

اااااه من الم يعتصر روحي من طعون تزداد بداخلي




مرحباً،

الأخت تقصد بالألم المعنوي هو الألم الروحي.
فليس هو بألم الجروح والإصابات.

...........

فكر في كيف أن تداوي الطعون فالعلاج في جنبات الموضوع.

[هنري]

يَـقُـولُ مُصْـطَـفَـىْ السّبـاعي رَحمَـهُ اللهْ :

"لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة, ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى. "

وَ كُـلُّهُ لَـوْلاَ الْألَـمْ ..!

طَـرْحُ بَـرّاقْ ..ْ

وَ حَـمْـدًا لله ع سَـلَأمتـكْ ..~

with my love
in my dreams

ياه،

إنها حقاً مقولة جميلة من شخص رائع، وأثمن لك إتحافنا بها.

كثيراً ماقرأت في الروايات المختلفة أن الألم يؤخذ كدافع محفز للإنتاج والعمل، حتى لو لم يكن ألماً جسدياً، ولنا في قصص الإنتقام عبرة ، فمنبعها حزن يولد ألماً ليعطي عملاً.. فما العامل المحفز للعمل هنا غير الألم، لذلك يجب أن يكون لدينا " وحدة قياس " له في جسدنا لكي نتحكم في كل شيء فينا.

شكراً جزيلاً لكِ :)

[دِيم]

بعد ولادة تلك الفكرة في بالي قلت في نفسي لربما أن الأمر مرتبط مابين الألام الجسدية والألام الروحية.أحياناً الله يرسل لنا اشارت .. للآلآم الجسدية لكي تتنبه ألامنا الحسية .. وكأنها تقول ( إرجع ) ..
ثم ينتبه الضمير ..
ربمآ كانت تلك الإشارة .. حادث مـا > وليس شرطاً أن يكون حادثاً لسيارة .. :)

،

لربمـا هناك تساؤل مدمي نوعاً مـا .. :
هل يشعر الإنسان بالألم حينما يخطئ بحق آخر؟
حين يشعر بهذا الألم .. فـ إنه سينصر أخاه .. لن يخذله ..
سيحس به .. وبالتالي .. ستنعدم أخطائنا مـع الخلق ..
،
الله يغفر مابينه وبين العبد
لكنه لايغفر أخطائنا مـع بعضنا إلا حين يعفو أحدنا عن الآخر ..




شكراً هنري .. :)

[هنري]

أحياناً الله يرسل لنا اشارت .. للآلآم الجسدية لكي تتنبه ألامنا الحسية .. وكأنها تقول ( إرجع ) ..
ثم ينتبه الضمير ..
ربمآ كانت تلك الإشارة .. حادث مـا > وليس شرطاً أن يكون حادثاً لسيارة .. :)

،

لربمـا هناك تساؤل مدمي نوعاً مـا .. :
هل يشعر الإنسان بالألم حينما يخطئ بحق آخر؟
حين يشعر بهذا الألم .. فـ إنه سينصر أخاه .. لن يخذله ..
سيحس به .. وبالتالي .. ستنعدم أخطائنا مـع الخلق ..
،
الله يغفر مابينه وبين العبد
لكنه لايغفر أخطائنا مـع بعضنا إلا حين يعفو أحدنا عن الآخر ..




شكراً هنري .. :)

أهلاً وسهلاً،

حقيقة يا " ديم " لقد اخذتي جزئية غفل عنها الجميع وهي مااستفتحتِ به كلامك، فربما كان الألم عقوبة أو إشارة إنذار .

ولذلك يكون الأمر مرتبطاً ببعضه إرتباطاً وثيقاً .

جميلةٌ إلتقاطتك.


.............

في كلامك الأخير أُحيلك إلى ردي على الأخ زين نجد، فلقد تشاركتما في الرأي.

شكراً :)

[محارهـ]

* مرحباً
ومن نعم الله أن جعل الألم الحسي صامت ومخفي
على عكس الألم الجسدي فهو ظاهر وله صوت أسهله الأنين وأصعبه الصراخ وأوسطه البكاء
وكثرة الألم الحسي تغلب الجسدي
ولو كان لردة فعل الألم الحسي نفس ردة فعل الجسدي
لما أصبحنا وأمسينا من كثرة سماع الآام غيرنا وسماع غيرنا لنا

ومن رحمة الله علينا أن جعل الألم في حالات الإصابة المباغتة تدريجيه على عكس الألم الذي ننتظره مُسبقاً
فــ العقل في الحالة الأولى يكون في سبات عن الشعور بــ الألم ويحتاج إلى لحظة إستيعاب
وفي الحالة الثانية هو في حالة ترقب لمقدار شدة الألم
وأظن أن في الأولى يصبح الألم أقل حتى وإن كان أشد من الثانيه







الحمدالله على سلامتك *

[كاردكس]

ايوالله مايحس بالجمره الا واطيها

[هنري]

* مرحباً
ومن نعم الله أن جعل الألم الحسي صامت ومخفي
على عكس الألم الجسدي فهو ظاهر وله صوت أسهله الأنين وأصعبه الصراخ وأوسطه البكاء
وكثرة الألم الحسي تغلب الجسدي
ولو كان لردة فعل الألم الحسي نفس ردة فعل الجسدي
لما أصبحنا وأمسينا من كثرة سماع الآام غيرنا وسماع غيرنا لنا

ومن رحمة الله علينا أن جعل الألم في حالات الإصابة المباغتة تدريجيه على عكس الألم الذي ننتظره مُسبقاً
فــ العقل في الحالة الأولى يكون في سبات عن الشعور بــ الألم ويحتاج إلى لحظة إستيعاب
وفي الحالة الثانية هو في حالة ترقب لمقدار شدة الألم
وأظن أن في الأولى يصبح الألم أقل حتى وإن كان أشد من الثانيه







الحمدالله على سلامتك *

أهلاً محارة،

تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال،

كلامك جميل جداً، وكل هذه من نِعم الله التي يجب أن نحمده عليها ونشكره ومن ثم علينا أن نستوعبها لنقدرها.

شكراً

[هنري]

ايوالله مايحس بالجمره الا واطيها

ليس بالضرورة

:)