المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الْرَجُلْ الْخَجُوْلْ .. مُهَذَبْ أَمْ مَرِيِضْ نَفْسَيَاً .. !


احاسيس المطر
31-03-11, 10:03 pm
الْرَجُلْ الْخَجُوْلْ .. مُهَذَبْ أَمْ مَرِيِضْ نَفْسَيَاً .. !

منذو الخليقه ارتبط الخجل بالمرأه وأصبح صفه نسآئيه
بحته لهآ ، فمآذا لو كانت الصفه مرتبطه بالرجل أيضاً ؟

فهل يتقبلهآ المجتمع والمحطيون به .. !
وهل يعتبر خجل الرجل من سِمآت الأخلآق الرفيعه

هل أصبح عمله نآدره ولآ يدل ع أسس تربويه سليمه ؟

وهل هو فعلاً مرض إجتمآعي ونفسي يجب علآجه
والتخلص منه ؛؟وهل يكون الخجل معوقاً أمآم نجاح
الرجل ليمآرس حيآته برآحه كزوج أو كطآلب أو
كموظف ..

موضوع أُعجبتَ به ، وشعرت بإنه يستحق
النقآش .. فلآ تبخلوا بإدلآء أرآئكم

البارق
31-03-11, 10:25 pm
حياء الرجل إذا زاد عن حده
بالطبع يعتبر مرض نفسي
قد يعوقه عن العمل والنجاح والإبداع
والرجل بعكس المرأة التي جمالها في حيائها

لكن زيادة حياء الرجل فيه ميزة
تجعلنا ننسى عيوبه
وهو أنه يمنعه ويردعه عن فعل القبيح
والنبي صلى الله عليه وسلم
رد على من انتقد رجل لشدة حياءه بقوله :

( دعه فإن الحياء لا يأتي إلا بخير)


أحاسيس المطر
شكراً لك فقد أبدعتي في الطرح

احاسيس المطر
31-03-11, 10:30 pm
حياء الرجل إذا زاد عن حده
بالطبع يعتبر مرض نفسي
قد يعوقه عن العمل والنجاح والإبداع
والرجل بعكس المرأة التي جمالها في حيائها

لكن زيادة حياء الرجل فيه ميزة
تجعلنا ننسى عيوبه
وهو أنه يمنعه ويردعه عن فعل القبيح
والنبي صلى الله عليه وسلم
رد على من انتقد رجل لشدة حياءه بقوله :

( دعه فإن الحياء لا يأتي إلا بخير)


أحاسيس المطر
شكراً لك فقد أبدعتي في الطرح



يعني انت تئيد ان الحياء اذا زاد انقلب مرض نفسي
يعني ممكن يخلي له حاجز عن العمل ام ماذا
يعني حياء الرجل مهمن كان ينسي المشاكل الي عليه او ايشش

لاشكرا علئ واجب اخوي

عازفة ألحان الليل
31-03-11, 10:36 pm
خير الأمور الوسط

إذا كان جدا خجول فهذا مرض

واذا كان وسط بين الجرأة والخجل هذا شيئ جميل

| ~ ســمــو ~ |
31-03-11, 10:59 pm
حبيبة قلبي ..
اجدك خلطت بين مفهوم الحياء والخجل ،
الحياء هو : التزام مناهج الفضيلة وآداب الإسلام والكف عن كل مايستخفه العقل ويهجهُ الذوق ، وإستنكار كل ما لايرضى به الخالق والمخلوق ،
وهو خٌلق شريف يمنع المرء فعل المحرمات وإتيان المنكرات ويصونهُ عن الوقوع في الأوزار والآثام ،
ومن فقد الحياء .. فقد مروئته !
وهو محمـــــــــود ..
وكان النبي صلى الله عليه وسلم (أشد حياء من العذراء في خدرها)
وهذا التهذيب الذي في عنوانك :)
* وقال رسول الله ( اذا لم تستحي فاصنع ماشئت ) :
إذا قلَ ماء الوجه قلَ حيائهُ 000 ولا خير في وجهٍ إذا قلَ مائهُ
حيائكَ فاحفظه عليك فإنما 000 يدلُ على فعل الكريم حيائهُ


/


اما الخجل : الخوف من الناس و الرهبة من التصريح عن الانفعالات العادية ..
هو صفة مـــــــــذمومة ، وفعلا مرض نفسي ..

^
^
^
يظن كثيرون ان الحياء هو الخجل أو أن الخجل جزء من الحياء
ولكن في الحقيقة إن الخجل بعيد كل البعد عن الحياء
فسببه شعور بالنقص داخل الإنسان , يشعر أنه أضعف من الأخرين
وأنه لا يستطيع مواجهتهم حتى ولو لم يفعل شيئاً خطأ !!!!

/

اللهم اجعلنا ممن يستحون منك حق الحياء
وحسن اللهم اخلاقنا كما حسنت خلقنا


اشكرك

الهادئ
31-03-11, 11:52 pm
الحياء للرجل شيء طيب

لكن هناك اشخاص يحواون الحياء على انه شيء قبيح


او مرض او ضعف في شخصية الرجل

متعاااليه جداا
01-04-11, 12:15 am
الخجل والحياء مايخص الرجل او المرأه ...احدهما دون الاخر...
هي صفه يفرضها نوع الفعل ...فيه افعال مخجله...
تفرض علينا الحياء...

وهل هو فعلاً مرض إجتمآعي ونفسي يجب علآجه
والتخلص منه ؛؟وهل يكون الخجل معوقاً أمآم نجاح
الرجل ليمآرس حيآته برآحه كزوج أو كطآلب أو
كموظف ..

اتوقع انك تقصدين الرهاب الاجتماعي ... وهو فعلا مرض...

هلاوين
01-04-11, 12:52 am
موضوع جميل تستحقين الشكر عليه

اقولك باختصار الخجل سواء للرجل او المرأة

على حسب الحال والمال اذا هو طول حياته خجول يعتبر مرض

واذا هو في اوقات ومناسبة تستحق الخجل فهي محمدة



تشكراتي لك حساحيس مطر

مريااان
01-04-11, 12:57 am
الخجل هو نقطه ضعف الانسان قد يؤدي بصاحبه الى العجزفي طلب الحق,او الدفاع عن النفس,وربما يعجر عن مواصله رحله الحياة بشكل طبيعي
والخجل المرضي مرتبط في الأساس بالشخصية الانطوائية وهو نتيجة طبيعية لسوء التربية، لاسيما كثرة لوم الطفل وتوبيخه، مما يفقده ثقته في شخصيته، وفي تصرفاته، فلا يبادر في اتجاه الآخرين
ولا شكان الخجل من خلال هدي الإسلام

يعني : حالة انفعالية تنمُّ عن حياء مفرط يدعو إلى الحيرة والاضطراب ،

وهو أمر مذموم يدل على الضعف

أما الحياء فهو خصلة محمودة ، وهو خلق يعصم المرء من الوقوع

في المعاصي والآثام ،وهو خلق يبعث على اجتناب القبيح ويمنع من التقصير في حق ذي الحق

سواء لرجل او للمراءه ودليل ذالك ان الرسول صلى الله عليه وسلم
كان كاشفًا فخذه يومًا، فدخل عليه أبو بكر وعمر وهو على حاله، فلما استأذن عثمان فى الدخول غطى فخذه وقال: ((أَلا أَسْتَحى مِنْ رَجُلٍ تَسْتَحِى مِنْهُ الْمَلائِكَةُ)). وقل تستحي ولم يقل تخجل فدل على ان الحياء محمود