قلب من الماس
30-10-08, 02:12 am
هذا ماتشاهده في مستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة بريدة
ولك ان تضع الف خط على التخصصي.
1- عشوائية..في التنظيم وفي العمل الجماعي الذي يفتقده المستشفى الكل يحولك الى زميله الآخر بحجة (ماني فاضي أو أسف اخوي مشغول شف غيري لو سمحت ).
بصراحه وعلى قول العامية ( ماتدري من انت بيده ) والله العظيم هذي هي الحقيقة.
2-فوضى .. في تنظيم خروج ودخول المراجعين والمصابين والزوار ....الخ
تخيلوا (دخول الإسعاف أو الطواري و دخول المراجعين للعيادات و دخول الزوار للمرضى ودخول....ودخول......الخ كل هؤلاء ومن معهم وما معهم تخيلوا انهم يدخلون المستشفى من مدخل واحد )فتخيل معي أخي قارئ هذه السطور الفوضى والزحام أمام بوابة المستشفى كل يوم ولاألوم في ذلك رجال الأمن في المستشفى فهم (والحق يقال) انهم يبذلون كل جهد ولكن العتب على إدارة المستشفى الذي تركت كل شي يسير على البركة (والبركه في الله ) وإلا بوابة واحدة يتدافع الجميع عليها يومياً هذا داخل وذاك خارج وألا الحواجز الخرسانية التي تركت من مخلفات توسعت الطورئ واستمرت بمكانها .اغلقت الممرات وضيقت بثقل حجمها وسوء منظرها على كل من يدخل المستشفى حتى سيارات الطوارئ تواجه تلك المعناة.
الأرصفة المتعرجة التي ليس لها دور سوى التضييق والتشوية.واي شخص بيدعي انها موضوعه للمشاة فكلامة مردود عليه!!
وإلا كيف تكون موضوعه للمشاة وهي اصلاً ليس فيها الا اشجار تعانق المارة وتسئ لهم واشجار اغلبها ليس لها اي مظهر جمالي او ثمري بل اشواك واغصان متدلية.
3- الفوضى... في توزيع العيادات منها ماهو داخل المستشفى الرئيسي ومنها ماهو على اطراف المستشفى ومنها ماهو خارج المستشفى في الشمال في الغرب والمضحك انك تجد اهم العيادات في المستشفى خارج المستشفى الرئيسي والأغرب في ذلك انك تجد عيادات مهمه عليها ضغط عالي تجدها ملاصقة للبوابة أو المدخل الرئيسي فتخبل الزحمة وقت الذروة (بصراحة منظر غير حضاري وغير لائق في مستشفى وخصوصاً اذا كان صرح طبي يحمل اسم غالي على قلوبنا جميعاً وهو مستشفى الملك فهد التخصصي بالقصيم ).
4- الاستهتار ... في حياة الناس من قبل إدارة المستشفى ويتضح ذلك من خلال المواعد التي تعطى للمراجعين بالأشهر ( والضغط على المستشفى ليس مبرر ) والحل ممكن ان يكون بزيادة عدد الاطباء من الاخصائيين او الاستشارين للعيادات المحتاجة .
والذي يدعوا للغرابة انه حتى المحولين الى العيادات من قبل الطوارئ ولا اقول من المراكز الصحية يتم إطائهم مواعيد بالاشهر ولا ينظر الى وضعهم كحالة طارئة تستوجب السرعه في المتابعه من غيرها.
اللهم اني قد بلغت اللهم فأشهد ....ولا اريد إلا ...الإصلاح ما أستطعت.
رغم مانشاهده من ملاحظات وما قد طرح الآن الا إن الادارة في المستشفى تبذل قصار جهدها للبحث عن الأفضل نتمنى لهم كل خير والى المزيد .
ولك ان تضع الف خط على التخصصي.
1- عشوائية..في التنظيم وفي العمل الجماعي الذي يفتقده المستشفى الكل يحولك الى زميله الآخر بحجة (ماني فاضي أو أسف اخوي مشغول شف غيري لو سمحت ).
بصراحه وعلى قول العامية ( ماتدري من انت بيده ) والله العظيم هذي هي الحقيقة.
2-فوضى .. في تنظيم خروج ودخول المراجعين والمصابين والزوار ....الخ
تخيلوا (دخول الإسعاف أو الطواري و دخول المراجعين للعيادات و دخول الزوار للمرضى ودخول....ودخول......الخ كل هؤلاء ومن معهم وما معهم تخيلوا انهم يدخلون المستشفى من مدخل واحد )فتخيل معي أخي قارئ هذه السطور الفوضى والزحام أمام بوابة المستشفى كل يوم ولاألوم في ذلك رجال الأمن في المستشفى فهم (والحق يقال) انهم يبذلون كل جهد ولكن العتب على إدارة المستشفى الذي تركت كل شي يسير على البركة (والبركه في الله ) وإلا بوابة واحدة يتدافع الجميع عليها يومياً هذا داخل وذاك خارج وألا الحواجز الخرسانية التي تركت من مخلفات توسعت الطورئ واستمرت بمكانها .اغلقت الممرات وضيقت بثقل حجمها وسوء منظرها على كل من يدخل المستشفى حتى سيارات الطوارئ تواجه تلك المعناة.
الأرصفة المتعرجة التي ليس لها دور سوى التضييق والتشوية.واي شخص بيدعي انها موضوعه للمشاة فكلامة مردود عليه!!
وإلا كيف تكون موضوعه للمشاة وهي اصلاً ليس فيها الا اشجار تعانق المارة وتسئ لهم واشجار اغلبها ليس لها اي مظهر جمالي او ثمري بل اشواك واغصان متدلية.
3- الفوضى... في توزيع العيادات منها ماهو داخل المستشفى الرئيسي ومنها ماهو على اطراف المستشفى ومنها ماهو خارج المستشفى في الشمال في الغرب والمضحك انك تجد اهم العيادات في المستشفى خارج المستشفى الرئيسي والأغرب في ذلك انك تجد عيادات مهمه عليها ضغط عالي تجدها ملاصقة للبوابة أو المدخل الرئيسي فتخبل الزحمة وقت الذروة (بصراحة منظر غير حضاري وغير لائق في مستشفى وخصوصاً اذا كان صرح طبي يحمل اسم غالي على قلوبنا جميعاً وهو مستشفى الملك فهد التخصصي بالقصيم ).
4- الاستهتار ... في حياة الناس من قبل إدارة المستشفى ويتضح ذلك من خلال المواعد التي تعطى للمراجعين بالأشهر ( والضغط على المستشفى ليس مبرر ) والحل ممكن ان يكون بزيادة عدد الاطباء من الاخصائيين او الاستشارين للعيادات المحتاجة .
والذي يدعوا للغرابة انه حتى المحولين الى العيادات من قبل الطوارئ ولا اقول من المراكز الصحية يتم إطائهم مواعيد بالاشهر ولا ينظر الى وضعهم كحالة طارئة تستوجب السرعه في المتابعه من غيرها.
اللهم اني قد بلغت اللهم فأشهد ....ولا اريد إلا ...الإصلاح ما أستطعت.
رغم مانشاهده من ملاحظات وما قد طرح الآن الا إن الادارة في المستشفى تبذل قصار جهدها للبحث عن الأفضل نتمنى لهم كل خير والى المزيد .