هذي قصيده قلتها وأنا أظبط الكبسة يعني ماني فاضي ولا كان صارت مهبوله قوة
جتكم القصيدة
يانار والشوق يحرق مهجتي خرقا ii
ii بي مثل مابك ولابك مثل مابيه
مابين ناري وبينك واضح الفرقا ii
ii تموت نارك وناري بالحشا حيه
الما يطفي لهيبك يغرقه غرقا ii
ii وبارد الما يزود كيتي كيه
يطري لي اللي سقاني ليلة الفرقا ii
ii من دمع عينه غلا ودٍ وحنيه
جاني يقول السفر لاقامت الورقا ii
ii تجر صوت الحزن من بكره فجريه
في حينها الريق في حلقي وقف فرقا ii
ii عجزت لاانطق ولا اجاوب مناجيه
جاوبه دمع عقب فرقاه مايرقا ii
ii مجراه محفور عالخدين ماريه
روح بروحي معه واستلها عرقا ii
ii وشلون تبرد سعيري بعده الميه
غزيل أغيد سكن من حينا شرقا ii
ii الشمس ما تشرق إلا لانتشر ضيه
أبو عيون طرق قلبي بها طرقا ii
ii أدعج والأهداب ظلٍ بارد وفيه
أنا اشهد انه سرق عقلي معه قرقا ii
ii واصبحت بعده جسد والحال مبريه
ماغير اقلب عيوني في السما الزرقا ii
من شافني قال متلبس بجنيه
جابوا لي الشيخ يقرا قال كيف ارقا ii
ii ودي ولكن علاجه ماهو بايديه
السحر مايبطل الا نحرقه خرقا ii
ii وسحر مجنونكم في عين حوريه
صح لسانك ياأبو غريب الدار
هذا الشعر والله إنك متنبي وبحتري وفرزدق وأخطل هذا الزمان
مع تحيات مجنون ليلى
العرض العادي
