كرة كأس العالم من مونديال 1970 إلى الآن ( بالصور )
السلام عليكم
وجدت في أحد المواقع هذا الموضوع ورغبت في نقله إليكم
لاسيما مع اشتعال الحماس لمتابعة مباريات كأس العالم 2006
اللي حرمنا من صالح كامل أو طالح ناقص كمال قال زميلي
أترككم مع الموضوع :
كرة الحظ للبرازيل
اعتبر المنتخب البرازيلي ان الحظ الذي رافقه للحصول على كأس العالم للأبد كان بسبب الكرة التي اعتمدتها المكسيك في مونديال عام 1970 ...
الكرة تنحاز لبكنباور
الجميع يقول ان كاس العالم عام 1974 كان من حق المنتخب الهولندي الذي قدم لاول مرة مفهوم الكرة الشاملة، الا ان هذه الكرة الموجود في مقر الاتحاد الالماني لكرة القدم والتي لعبت بها المباراة النهائية بين المانيا وهولندا منحت الالمان الفوز بنتيجة 2-1.
الكرة التي لعبت بها المباراة الافتتاحية موجودة في متحف الفيفا.
الكرة تكرر انحيازها
هذه الكرة التي خاض بها المنتخب الارجنتيني المباراة النهائية وفاز بها على هولندا 3-1 حيث تكر نفس المشهد باعتبار المنتخب الهولندي كان يستحق اللقب ولكن الكرة اختارت اسعاد اصحاب الارض.
الكرة تسعد الطليان
الكرة التي لعبت بها المباراة الافتتاحية لمونديال اسبانيا 82 في متحف الفيفا، ولم تفعل هذه الكرة ما فعلته سابقتها في المانيا 74 والاجرنتين 78 لانها لم تنتصر لاصحاب الارض ومنحت الكأس للضيف الاوروبي ايطاليا.
كرة مارادونا
هذه الكرة الموجود حاليا في متحف الفيفا شهدت تسجيل مارادونا لهدفه التاريخي باليد في مرمى انجلترا، كما كانت حاضرة لاعلان ولادة اسطورة نادرة في ملاعب كرة القدم العالمية.. الارجنتين احرز اللقب، مارادونا اصبح الاسطورة.
الكرة تعاند أهلها
مونديال كئيب شهدته هذه الكرة في ايطاليا عام 1990 حيث خرج اصحاب الارض من دور الاربعة على يد الارجنتين التي اخرجت في دور الثمانية البرازيل، فيما تكفلت المانيا باخراج هولندا، وفي المباراة النهائية حسم اللقب لصالح المانيا بركلة جزاء غير مبررة.
الكرة تعيد البرازيل
تعامل الثنائي روماريو وبيبيتو بسلاسلة مع كرة مونديال اميركا عام 1994 وسحرا الباب المشاهدين على طول مباريات المنتخب البرازيلي في البطولة وحتى جاءت المباراة النهائية امام ايطاليا فكانت خالية من الثارة والمهارة 0-0 حتى ان روبرتو باجيو صانع مجد ايطاليا في ذلك المونديال كره الكرة بعد ان اطاح بها عاليا خلال ركلات الجزاء الترجيحية فمنح اللقب لروماريو ورفاقه.
كرة الديوك الملونة
عادت كرة مونديال فرنسا عام 1998 لتنتصر لاصحاب الارض عندما مكنت المنتخب الفرنسي (منتخب الديوك) من الفوز على البرازيل حاملة اللقب في مباراة نهائية تاريخية وبثلاث اهداف مقابل لا شيء، وسجل ملهم الكرة الفرنسية الحديث زيد الدين زيدان هدفين بالرأس.
كرة تعويض الخيبة
نبذة عامة
في الوقت الذي خذلت فيه كرة مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 (الاخف وزنا) فرنسا حاملة اللقب والارجنتين المرشح الابرز للبطولة بعد صدارة اميركا الجنوبية، ابتسمت للبرازيل وعوضت خيبتها في نهائي فرنسا بمنحها اللقب بقدم رونالدو على حساب اللمانيا فب المباراة النهائية 2-0.
[glow1=000000]انحياز للارض ام اسعاد الحضور [/glow1]
السؤال المطروح على الجميع الان.. هل ستنتصر الكرة الجديدة لاصحاب الارض ام ستكون وسيلة لاسعاد احد الضيوف الطامعين.؟؟