قضية فاطمة ومنصور التي استمرت سنوات في الجوف والتي راح ضحيتها أطفال ليس لهم ذنب
ولاناقة ولا جمل في تكافؤ النسب حيث حكمت المحكمة
وفرقت بينهما بسبب عدم تكافؤ النسب(غير قبيلي وقبيلي)
فقد كان الأولاد في مركز الرعاية الاجتماعية مثلهم مثل الذين ليس لهم آباء،
إنه حكم ظلم الأبناء!
وإن كان متكئا على نص ثابت ، فلم يراع الحالة،،
وبعد جدال في المحكمة العليا تم نقض الحكم ورجوع فاطمة لزوجها ، فكانا مثالا للصبر
وكان الأبناء هم من يدفع
الفاتورة وحتى اليوم لم يستلم منصور أبناءه من الرعاية الاجتماعية،،،،،
كل هذا أتى بمباركة خادم الحرمين الشريفين ورعايته لسير القضية،،
،
،
،
،
أنتم ما رأيكم في قضية تكافؤ النسب؟!
وهل لا نزال ننظر إليه بذلك المنظار الجاهلي المتعصب
أم أن هناك انفراج في المسألة وتوسع؟!
مامدى حساسية الزواج القبلي ؟
هل تنتهي هذه النظرة ؟؟؟
لتتسع النظرة وتتسع الخيارات للجميع
تحيتي