أذكر قد صرحت لي إحدى الأخوات
بإنها لجأت إلي أحد الإستشاريين النفسيين
لإستشارته من أزمة كانت تمر بها
ومع إستمرار الإتصال به ...
بدأ هذا الإستشاري المتخصص الإجتماعي
المثقف المتعلم
بالشكوى من زوجته وسوء الحياة بينهما ....!!!!
فإذا كان هذا بعلمه وثقافته لم يستطع
أن يتحاور مع زوجته بالحوار
الذي يوصلهما إلي السعادة جميعاً
إذاً ماذا نقول عن عامة المتزوجين
الذين لا يملكون خبرة ولا علماً بهذا الأمر ...
أعتقد لا زلنا لم نتحرر من العادات والتقاليد
التي حرّمت على الزوجين التحاور فيما بينهما ....
( وهذا أحد أسباب العلاقات المحرمة بلا شك ... )