قصة حقيقه
نسجها الشاعر عبد الرحمن بن مساعد
في أبيات شعريه بعد أن فاضت عيون الأب وهو يحكي له القصه’’
هيّ تكآبر ما إشّتكت........وهيّ تكآبر ما بكـت
فيهآ أمل إنّهآ " تطيـب " .........لــيـن طآحت
إيـــه طآحت !.........وودّوهآ " طبيـب "
قآل ;...."[ حآمـــــل ]"توّهآ بِ أوّل شهر..........لآ تشيل أشيآء ثقيله
وأمّنعُوهآ من " ـإلسَهر...........كيفّ حآمـل والبنتْ [[عذرآء ]] ؟!!
قآل إنّت أبوهآ وإنت " أدرئ..........يمّكن اخّطت مَع "حبيب
قآمّ ابُوهآ ومآ تكلّم..........نآسيٍ منّهي , وشنّهي
مآذكر إنهآ وَحيدهـ.........مآلهآ أخوآن , وخوآت
صَدّ عنهآ ومآ " سألهآ.........مآدرتْ وشّ فِ إلحكآيَه !؟
تسّأله وهيّ تَبتسمْ..........يآ يبَه وشّ قآل فينيّ ؟
ليه مآتبّغئ تعلمْ ؟..........وشّ يقُول فينيّ " الطبيـب
يَآ يبَـه تكفَى تگلّم..........يَآ يبَـه قلّي فديتِك
غيّر الوجّهَہ وطوّل ...........گان في النيّه عجل
وإسّألت ريـم بِ خَجل........يآ يبَـه انت "ضيّعت بيتـك
وقّـف الموتَر وحوّل...........ثم مسكهآ مَعّ }~شعرهآ
ومـآل عنّهآ ثم "[نحرهآ]"..........وغرقتَ ريم فِ دمّهآ
وأظلـم الليل و~[قبّرهآ...........شَك فيهآ وفيّ شرفهآ
مآ اقّسئ قلوب إلرجآل.........صـدّق حتّـئ "[ الخيـال] "
حتّئ مآتـت مآ بكوهـآ.......مآدرت كيف "{إظّلموهآ}"
ومآسألت ليه "[إطعنوهآ]"........وليـه يقتلهـا "{ ابـوها}"
وبعد مآ ماتتْ بِ "يُوم.......و"قبل لا يآذّن " الظهر
رنّ هآتف بيتهآ رَدّ أبوهآ......قآلوا ؛ بيت فلآن هنـآإ ؟
أبشّرك طلع تحليل........بنّتك [[سليمه]]
بَسّ غلطنآ بِــ [الاسآمي.........وشفّ ملفّ بنتك أمآمي
بنّتـك معهآ [ زآيدهـ ].......مآدرى الدكتور إنّ أبوهآ " قتـــــلهآ "
يووووهـ.........لوّ إنّہ بَس " سألهآ "
اعجبني فنقلته لكم..