العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 18-09-05, 01:03 pm   رقم المشاركة : 1
hedaya
عضو مميز
 
الصورة الرمزية hedaya





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : hedaya غير متواجد حالياً
" متأخر! خير من أن لا يأتي .. "


[align=center][/align]

[align=center]متأخر! خير من أن لا يأتي..[/align]
[align=justify]صرخة مدوية لم تصل الآذان إلا متأخرًا، ونداء استغاثة بلغنا بعد فوات الأوان؛ فإعلامنا وصحافتنا كانت مشغولة بزواج المطرب (س) وخطوبة المغنية (ص)! وأخبار مدرسة الإنحراف! ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم... إنها صرخة واستغاثة الرئيس النيجيري المسلم (حما أحمدو) الذي ناشد المجتمع الدولي إنقاذ بلده من مجاعةٍ كبيرةٍ وشيكة الحدوث.. تهدد 12 مليون شخص يقطنون تلك الديار المسلمة.

هاهي المجاعة أصبحت واقعًا نشهده الآن في بلد 98% من سكانه مسلمون، وضربت المجاعة فيه فعليًا3.000.000 شخص منهم 800.00 طفل بريء! والعشرات يموتون يوميًا وهم يتساءلون: أين إخواننا في الدين؟ ولماذا لا يغيثوننا من الهلاك؟! وكيف تمتلىء موائدهم بالطعام، وبطوننا فارغةٌ حتى من كسرةٍ خبزٍ ناشفة!

لقد أصبحت أوراق الشجر ومخزون قرى النمل هي الزاد الذي لا يسد جوع أحدهم، والسبب موجة حادة من الجفاف أضعفت الإنتاج الزراعي، ثم أتت أسراب الجراد على ما قد تبقى من محاصيل! وزاد الطين بلة ما نجم بعد المأساة:

- تفكك الأسر وازدياد حالات الطلاق.
- معدلات التسول والسرقات ترتفـع.
- زنا وبيوت دعارةٍ تنتشـــــر.

عدا سوء التغذية وتضاعف عدد الوفيات، وما سبق بيانه من مآسي وويلات! بعد هذا كله فلنتأمل أخي وأختي حالنا نحن: منذ أول قرصة جوعٍ في البطن، تمتد أيدينا لسماعة الهاتف كي نطلب وجبةً من مطعم، أو تتجه أرجلنا نحو المطبخ فتجد في الأدراج والثلاجة كل ما لذ وطاب!

وأخيرًا فـ "بالشكر تدوم النعم" و"صنائع المعروف تقي مصارع السوء" وفوق هذا كله.. إن لم نكن نحن لهم، فمن لهم؟ تبرعك بدراهم معدودة ينقذ نفسًا من الموت، وأختًا مسلمةً من شر الزنا، ويعيد لإسرةٍ مؤمنة تماسكها.

من موقع جمعية العون المباشر - لجنة مسلمي أفريقيا - نقلت لكم البيانات التالية: ص. ب: 1414 الصفاة 13015 الكويت، ت: 866888 965+ وف: 2528399 965+ للوصول إلى موقع الحملة.. اضغط هنا فضلاً. أو توجهوا لأقرب لجنة إغاثة موثوقة حولكم.

قال الله عز وجل: {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة، والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم} فأبشروا إخواني بمضاعفة الأجور وتيسير الأمور، ولنكن لإخواننا في النيجر خير معين.[/align]

روابط ذات صله..
شريط "ماتوا بين يدي" ..

انهم يأكلون أوراق الشجر

لبيك افريقيا

حملة مناصرة النيجر







قديم 18-09-05, 03:21 pm   رقم المشاركة : 2
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

























هذه الصور منقوله من موضوع للكاتب ابو لجين ابراهيم .







قديم 18-09-05, 03:25 pm   رقم المشاركة : 3
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

النيجر أفقر بلد في العالم

عبد القادر عياض: من بلد صنَّفه تقرير الأمم المتحدة للتنمية في المرتبة ما قبل الأخيرة ومن بلد ينتمي أكبر جزء منه إلى أكبر صحراء في العالم أردنا أن نُقدم لكم صورةً عن صراع الإنسان مع الطبيعة، هو صراع صعب، مرير وقاس، هذا العام أجدبت فيه الأرض وأقفرت ووجوه الناس مشرئبة إلى السماء تنتظر الخبر فإما المطر والخير وإما الشقاء والهلاك، السلام عليكم، إنها شمس الظهيرة وإنها بساتين الأرز على ضفاف إيسا نهر النيجر، هذه أصوات الفلاحين عند الحصاد منذ أجداد أجدادهم وهم هنا في هذه الأرض على ضفاف الوادي يزرعون ويأكلون، أرض طيبة ونهر دفاق، شمس ساطعة وسواعد سمراء لا تكل، يعطون الأرض من حَبهم وحُبهم فتلد لهم في كل موسم من خيراتها، إيسا هكذا يُسمِّي نهر النيجر قبائل الجرنا أكبر وأقدم القبائل التي استوطنت ضفاف النهر وارتبطت به إلى الآن ارتباطا وثيقا، من أعماقه تصطاد شباكهم الخير الكثير في مواسم الأمطار وفيه تآلف الإنسان مع حيوانات لم يبق منها في كوكبنا إلا القليل، إيسا يعني كل شيء بالنسبة لهم، إنه الحياة، إذا نزلت الأمطار ازدهر وتدفق ماؤه حتى يغطي الضفاف ازدهروا معه وإن شحت السماء وغارت مياهه وتراجعت مستوياتها تراجعت كذلك الحياة في عيونهم، إيسا لا يشكل مصدر رزق للفلاحين والصيادين فقط فلا توجد وظيفة إلا وارتبطت به ارتباطا وثيقا، مهن بسيطة قد لا تدر ربحا كبيرا ولكنها تعطي أصحابها نوعا من الكفاف، قارب بسيط ووسيلة صيد بسيطة بدائية وبعض الحظ وقد يعود هذا الصياد بصيد ثمين. كل يوم تجلد الشمس بأشعتها الساطعة ظهور الفلاحين البسطاء بطرق لا تختلف كثيرا عن طرق أجدادهم، مازالوا يكدُّون في زراعة مساحات بسيطة قدر استطاعتهم، يصارعون لهيب الشمس عندما تشتد، يسقون مزروعاتهم البسيطة حتى لا تتلفها الشمس، لا تجد النسوة بأطفالهن أفضل من ضفاف إيسا للتخفيف من الحرارة والقيام ببعض شؤون البيت من تنظيف ونظافة لأطفالهن. إنها حياة بكاملها للناس والكائنات أصبحت لصيقة بهذا النهر لا تستطيع منه فكاكا فمَن لازم النهر ضمن على الأقل الحد الأدنى من أسباب الحياة وهو الماء ومن نأى عن النهر ناله الشقاء بل وحتى الموت، بماء إيسا يزرعون وفيه يصطادون ومنه يغتسلون ومن طينه ينجزون الأواني الفخارية، يصنعونها بنفس الطريقة التي ورثوها عن أجدادهم وبنفس الوسائل وبمستوى الإتقان ذاته، في النيجر لا يخلو بيت من هذه الجِرار ويشترك في صناعتها الكبار والصغار، تُصنع هذه الجِرار عبر ضفاف إيسا وتنقل بعيدا عنه إلى أماكن لم يبلغها هذا النهر، أماكن في قلب الصحراء يصارع فيها الإنسان وما آلف من حيوان الطبيعة بحثا عن الماء، بعيدا عن إيسا إنها الصحراء، لا يغطي نهر النيجر إلا جزءً بسيطا من مساحة هذا البلد إذا ما قورنت بالمساحة التي تغطيها الصحراء، صحراء شاسعة يسكنها في الغالب قبائل البدو من الطوارق والفُلات وقليل من العرب يعيشون فيها في حلٍّ وترحال خلف قطعان مواشيهم فوق أرض صعبة وتحت شمس محرقة، منذ الصباح الباكر وقبل أن تشتد أشعة الشمس يبدأ النمل عمله اليومي بحثا عن الطعام ليخزنه لمقبل الأيام، يجتهد في أن يعمل باكرا فساعات العمل الممكنة محدودة جدا فعندما تلتهب أشعة الشمس حتى النمل لا يتحمل لهيبها، كل كائن في هذه البيئة الصعبة ومهما تضاءل حجمه همه الأول توفير الطعام وقد يكون هو طعاما لغيره، لا يستطيع البقاء في هذه الأرض إلا من كانت له أنياب وكيَّف جسمه ليقاوم الجفاف، الصراع من أجل البقاء هو القانون الأقوى في هذه البرية ويشتد الصراع عنفا في مواسم الجفاف كهذا العام، هذا محصول حبوب الدُخن من مخزون السنة الماضية تقوم الأمهات يوميا بطحن القليل منه وبتقشف كبير حتى يكفي المخزون لما تبقى من هذه السنة قبل موسم الحصاد، عام من الجفاف أدخل النيجر في دوامة أزمة كبيرة أصبح فيه البحث عن الماء همَّ الناس الأول مزارعين ورعاة، هؤلاء من قبائل الفُلات هم رعاة حياتهم رهن بمواشيهم كي يبلغوا هذه البئر قطعوا مئات الأميال، الكثير من مواشيهم نفقت عطشا وجوعا قبل أن يبلغوا مورد الماء هذا وما نجا منها يعاني من هزال شديد ولولا خبرة وحنكة شيوخ القبيلة لكانت خسائرهم من الماشية أفدح بكثير، هي خبرة حفرتها سنوات طويلة من الصراع مع قساوة الصحراء، عائلة بكاملها بنسائها وأطفالها في حل وترحال دائم تلهث خلف عيون الماء ومراعي الكلأ لا يعرفون الاستقرار، شمس هذا اليوم تجاوزت الخمسين درجة مضت بساعاتها فوق رأس هذه الرضيعة، ارتباطهم بالماشية عطَّل كل إمكانية لتغيير واقعهم فأبناؤهم في الغالب لا يدرسون، الكل يعمل وكل خيط في الحياة مهم لا مجال للترف والكسل، هذا الطفل يعمل كما الكبار والمرأة تعمل مثل الرجل وأكثر فلا أحد يقوم بعملك إن لم تقم به أنت، يشكل الفُلات نسبة مهمة من مجموع الأعراق في النيجر فهم في المرتبة الرابعة من حيث التعداد بعد الجرما والهوسا والطوارق وهم والطوارق من الرعاة الرحل، ينقسم سكان النيجر في العموم بين رعاة ومزارعين ومن المزارعين قبائل الهوسا، عام من الجفاف أتعب المزارعين كما الرعاة فبذور الزرع عصفت بها رياح الجفاف فلم تُنبت أرضهم شيئا غير الحسرة والرجاء لأن لا يطول هذا القحط.

المصدر

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4...E11D737A64.htm







قديم 18-09-05, 03:26 pm   رقم المشاركة : 4
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً







قديم 18-09-05, 03:28 pm   رقم المشاركة : 5
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

عاجل من أرض النيجر المسلمة

بسم الله الرحمن الرحيم
{ مَّثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَآءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } [ البقرة:261].

والله لا أدري من أي إحصائيات الموت نبدأ!

- هل تعلم بأن النيجر هي أحد الدول الأفريقية التي يشكل المسلمون أكثر من 98 % من سكانها الأحد عشر مليون تقريباً، وعاصمتها نيامي، وتحدّها من الشمال ليبيا والجزائر، وتنعم بديمقراطية شديدة؟

- هل تعلم أن ترتيب النيجر بين الدول الفقيرة هو 173 من 174 - أي قبل الأخيرة -، وقد قطعت علاقاتها نهائياً مع الكيان الصهيوني منذ عام 1973 حتى اليوم، ولا يريدون للجوع أن يعيدها مرغمين؟

- هل تعلم أن المطر لم يهطل في موسمه الزراعي في النيجر منذ فترة لينشأ بوادر مجاعة حاول المسلمون مقاومتها اعتماداً على محاصيل السنوات السابقة - بعد الله - حتى نزل الجراد على البلاد فالتهم الأخضر واليابس، بما فيها من مراعي ومحاصيل وأعشاب وحشائش وأوراق شجر، تاركاً 11 مليون مسلماً في مجاعة قاسية، اضطرت الأطفال والنساء في إقليم زارماغاندا الغربي في النيجر لأكل النمل الأبيض والحشائش، فيما يشكّل ما نجى من أوراق الشجر والنباتات البرية 50% من الغذاء المستهلك في إقليم كويورفيي شمال العاصمة؟

- هل تعلم أن أشد المحتاجين لأول المعونات وصولاً هم 800 ألف طفل دون سن الخامسة عشرة؟

- هل تعلم أن الغذاء الوحيد قبل المجاعة الذي يستطيع النيجريون تحمّل نفقاته هو حبوب الثخن الذي يستهلكها الكثير من سكان العالم كغذاء لطيورهم المدللة، وقد يعتبر رديئاً حتى لها، وبالتالي فإن أكثر من 150 ألف طفل بالنيجر مصابون بسوء التغذية التي تبدأ أعراضها بضعف تام، وتنتهي بتوقف الرئتين والقلب ثم الموت أمام أعين الوالدين؟؟

- هل تعلم أن أكثر من 25 ألف شخص مصاب بداء الحصبة، وأن أكثر من 77% من الحالات التي سجلت في مدينة نيامي العاصمة متفشية بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن الخمسة عشر عاماً، بسبب عدم تلقيهم لأي لقاح، وأن 5800 شخص أصيبوا بالتهاب السحايا الذي قد يقتل المريض في عدة ساعات، وأن عدد المصابين بالتهاب السحايا تجاوز في بعض المناطق الخمس عشرة حالة لكل مائة ألف نسمة أسبوعياً؟ وفي مدينة نيامي العاصمة وحدها بلغت نسبة المصابين 17.9 حالة لكل مائة ألف نسمة؟؟

- هل تعلم أن نساء النيجر المسلمات يحملن أطفالهم المرضى بالحصبة والسحايا ونقص التغذية لمراكز النصارى في العاصمة مشياً على الأقٌدام لأكثر من 20 كيلومتراً تحت حرارة تتجاوز الخمسين مئوية لعلاج من بقي منهم حياً بعد هذه الرحلة؟؟

- هل تعلم بأن رئيس النيجر حما أحمدو قد قدّم صرخة مدوية للعالم بأسره بتاريخ 6/4/2001 لإنقاذ شعبه المسلم من خطر مجاعة عنيفة تلوح في الأفق، قد تفتك بثلثي الشعب المسلم أصبحت اليوم واقعاً؟!

- هل تعلم أن صرخة أخرى صدرت عنه بعد أقل من شهر لتقديم ستين طناً من الحبوب، وثلاثة آلاف طن من بذور الذرة البيضاء والصفراء فقط، لتوزيعها على الأٌقل على مزارعين التهم الجراد محاصيلهم لمحاولة زراعتها وتغطية جانب من المجاعة؟

- هل تعلم أن المنظمات الدولية استيقظت أخيراً وحذّرت من خطر المجاعة بعد أن فات الوقت لتفاديها، وبالتحديد بعد مرور أربع سنوات من الصرخة؟؟

- هل تعلم أن ثمن كيس الذرة البيضاء، الذي يزن مائة كيلوغرام، يباع فقط ب 26.5 دولاراً - حوالي مئة ريال سعودي أو أقل، أو 20 ألف فرنك أفريقي - فقط في النيجر، إلا أنه مبلغ مهول للمسلم من النيجر حيث الدخل أقل من دولار في اليوم؟!

- هل تعلم أن كثيراً من المزارعين يبيعون أبقارهم في نيجيريا المجاورة ب 15 دولاراً للبقرة فقط؛ لشراء الغذاء والبذور، وهو السعر الذي يعد أقل حتى من مصروف التربية والسفر علاوة على خسارة أبقارهم؟!.

فعلى من تقع مسؤولية موت ملايين الجَوعى في العالم الإسلامي؟؟؟

بعد أن منحك الله عز وجل نعمة الإسلام واللغة العربية والعيش في ديار الإسلام، هل تعتقد بأن الله عز وجل سيسألك عنهم يوم القيامة؟

لا يسعنى إلا أن ندعو الله أن يوفق من طرق هذا الموضوع ونشره للعالم، ثم وفقني الله أن استمديت منهم مقالتي..

هويدا طه
منتجة برنامج مأساة الجوع في النيجر على قناة الجزيرة،

ومقدمه المراسل عبد القادر عياض بتاريخ 13/6/ 2005
ومواقع www.aljazeera.net
www.islamtoday.com
رابط الموضوع على موقع قناة الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D...1D0A9A65D7.htm

لكي يتم موضوع الرسالة نحتاج إلى معرفة أسم جهة أو مكان يمكن التبرع فيه لإخواننا فى النيجر
و لكى يتم ذلك يمكن مراسلة قناة الجزيرة على موقعها على النت و طلب ذلك منها

ادخل على الرابط التالى
و هو بعنوان إلى الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0...FCEA5FAC0E.htm

و أكتب هذه الرسالة المقترحة لهم :

========================

السلام عليكم

فى 13/06/2005 تم إذاعة برنامج منبر الجزيرة بعنوان

مأساة الجوع في النيجر

نرجو منكم توفير اسم مكان أو جهة يمكن التبرع بها لإخواننا فى النيجر

حيث يوجد الكثير ممن يريدون التبرع لهم

نرجو سرعة الرد

جزاكم الله خيرا
مجموعة أسد الإسلامً

عبد القادر عياض: طبعاً هناك الكثير من المنظمات، الكثير منها وأغلبها منظمات غير عربية وغير إسلامية، منظمات غربية وحضورها بقوة أيضاً، يكفي مثلا نعلم في منطقة غارلمي في منطقة.. في محافظة مارادي هناك مستشفى لإرسالية أميركية به أرضية مطار، بينما نجد بعض المنظمات العربية والإسلامية مثل لجنة مسلمي إفريقيا موجودة وتقوم بمجهود جبار، هناك البنك الإسلامي له مشروع في مجال التعليم المزدوج العربي الفرنسي ولكن المجهودات العربية والتواجد العربي الإسلامي في النيجر باعتبار أن النيجر 98% من سكانه مسلمين إذا ما قيس وإذا ما قورن بالتواجد الغربي فالمسافة شاسعة، يكفي أن أعطيك..

حساب اللجنة

* حساب لجنة مسلمي أفريقيا في بيت التمويل الكويتي الفرع الرئيسي بالكويت :

1- رقم الحساب بالدينار الكويتي ( 011010054686 ) .

2- رقم الحساب بالريال السعودي ( 011010230093 ) .

3- رقم الحساب بالدولار الأمريكي ( 011010202707 ) .

4- رقم الحساب باليورو ( 011010527037 ) .

* حسابات جمعية العون المباشر في مصرف فيصل الإسلامي ( فروعه داخل السعودية وخارجها )

رقم حساب الدكتور عبدالرحمن حمود السميط

251 / 4147782 / 109

حساب جمعية العون المباشر

257 / 4147405 / 109

ملاحظة :
نرجوا عند الانتهاء من التحويل إشعار اللجنة عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني مع تحديد نوع التبرع وكتابة العنوان بالكامل ليتم المتابعة وإرسال سند القبض .

البريد الالكتروني amanakw@hotmail.com

أرقام هواتف اللجنة :

المركز الرئيسي 009652528355

فرع خيطان 009654764888

فرع الفحيحيل 009653923066

فرع الجهراء 009654550697

من داخل الكويت 866888

المصدر

http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...rticle_id=1349







قديم 18-09-05, 03:35 pm   رقم المشاركة : 6
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

السفير النيجيري: 16 مليون دولار كفيلة بالقضاء على المجاعة

الفقر والمرض والمجاعة والموت تجتاح النيجر ثاني أفقر دولة في العالم وبلد الأربعين ألف قبيلة الذي ينحدر معظمهم من عرب بني سليم الذين هاجروا من نجد إلى بلاد المغرب ثم هاجرت مجموعة كبيرة منهم إلى بلاد النيجر، ومازالت بعض قبائل النيجر تعتز بأصولها وعاداتها العربية.


وها هي النيجر ترزح الآن تحت خط الفقر، والموت يخيم على أطفالها والجوع يحصد الملايين من البشر هناك، حتى أن الحيوانات لم تجد ما تأكله فماتت جوعاً، ولم يجد الإنسان إلا أوراق الشجر التي لا تطالها الحيوانات ليقطفها ويسد بها رمقه، وهذه المجاعة ناتجة عن قلة الأمطار وأسراب الجراد التي أكلت الأخضر واليابس وقضت على ما تبقى من الزرع الذي يعتمد عليه الإنسان في النيجر؛ الأمر الذي أدى إلى أزمة غذائية حادة، وهذا بالإضافة إلى الكارثة التي تلحق بالبشر حيث تشير الإحصائيات إلى أن 800000 طفل يعانون المجاعة و510000 في حالة خطيرة، إضافة إلى انتشار مرض الكوليرا والسل والإسهال والحصبة مما زاد من عدد الوفيات...


والمطلوب لإنقاذ هؤلاء الأطفال وإنقاذ شعب بأكمله هو مبلغ 16 مليون دولار أي ما يعادل 5 ملايين دينار تستطيع أي دولة عربية التبرع به بكل سهولة ويسر. وقد التقينا بسفير النيجر لدى دولة الكويت أسومان جياوري وسألناه :




حاوره/ علاء الدين مصطفى

- ما حجم المجاعة والكارثة التي اجتاحت النيجر وما آخر التطورات؟
- إن المجاعة التي تلتهم جمهورية النيجر هذه السنة ناجمة عن النقص في المحاصيل الزراعية خلال العام 2004 . وقد قدر هذا النقص بحوالي 223448 طناً من الزروع و4642219 طناً من طعام الحيوانات. وتعود الأسباب الرئيسة للأزمة إلى قلة الأمطار وأسراب الجراد التي اجتاحت المنطقة، وقضت على ما تبقى من الزروع.


هذا النقص أدى إلى أزمة غذائية حادة لاسيما في المنطقة الزراعية والرعوية حيث بلغت نسبة النقص 100% في بعض الأماكن.


لقد بلغ إجمالي القرى المتضررة 2988 قرية من عدد 10000 قرية تحتويها الدولة ويقطنها حوالي 3293648 نسمة تم تسجيلهم ضمن المعرضين لأزمة غذائية حادة، ولا تزال الأزمة قائمة ولكن مساعدات الأمم المتحدة بدأت بالوصول.


ونظراً لخطورة الأزمة الغذائية وجه رئيس الوزراء في 28 مايو 2005 نداء الاستغاثة إلى المجتمع الدولي للحصول على عون غذائي عاجل. كما وجهت منظمات الأمم المتحدة تحذيرا للمجتمع الدولي من احتمال وقوع -كارثة صامتة في النيجر- مشيراً إلى 800000 طفل تقل أعمارهم عن 5 سنوات يعانون المجاعة، 150000 منهم في حالة خطيرة. بناء على ذلك وجهت المنظمة دعوة للعون بحوالي 16 مليون دولار لصالح النيجر.


وبقي أيضاً أن تبذل جهود أخرى من أجل هؤلاء الأطفال الذين يموتون جوعاً.


ولا ننكر الاستجابة من الدول العربية ولكنها لا تقضي على الأزمة المزمنة.


- كيف تقيّمون تفاعل الإعلام مع المجاعة في النيجر؟


- أعتقد بأنك تقصد إعلام الدول العربية ولاسيما دول الخليج، ويجب الإشارة إلى قناة -الجزيرة- فهي أول من نقلت المسألة إلى الخليج.


وبغض النظر عن التعليقات والنقاشات فإن الصور المثيرة هي التي عبرت عن خطورة الحالة. كما أن الإعلام الكويتي ولاسيما الجرائد اليومية أعطت اهتماماً وشاركت في إيصال القضية للمجتمع الكويتي والإحساس بها، وتجدر الإشارة إلى جريدة -القبس- التي قامت بمقابلتين للتعرف على حقيقة الأوضاع في النيجر، وبعدها مجلتكم التي أجرت معي هذا الحوار وبصرف النظر عن كونكم تقومون بواجبكم اسمحوا لي بأن أشكر اهتمامكم البالغ وجهودكم الرامية إلى توعية الناس عن حالة المجاعة التي تمر بها جمهورية النيجر في هذه السنة 2005.


- ما أبرز المؤسسات والجمعيات الخيرية القائمة على الإغاثة حالياً؟


- بعد أن وجهت سلطات النيجر الدعوة إلىّ قمت بمخاطبة السلطات الكويتية المختصة وبعض المؤسسات الخيرية المحلية، وهي:


- جمعية إحياء التراث الإسلامي.


- لجنة مسلمي أفريقيا.


- الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية.


- جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية.


- بيت الزكاة.


حيث تقوم جميع هذه المؤسسات بعمل مشترك من أجل تقديم العون إلى النيجر، وهي في اتصال مع الجهات التي تمثلها في النيجر، وهي معروفة لدى سكان النيجر، نظراً للإنجازات التي قامت بها في مجال التربية والثقافة والمجالات الإنسانية والاجتماعية هناك.


- هل من كلمة أخيرة تودون توجيهها عبر الفرقان؟


- في النهاية أود أن أبلغ الرأي العام الكويتي خصوصاً والرأي العام لدول الخليج عموماً بأن الأزمة الغذائية ظاهرة طارئة يمكن أن تتجدد كل سنتين على أسوأ حال. ويكفي أن تكون هناك قلة في الأمطار حتى تتجدد. ولذلك ترتكز كل جهود الدولة في الاكتفاء الذاتي بالغذاء على حصر كمية كبيرة من المياه حتى لا تعتمد الزراعة والرعي على الأمطار.


لذا فقد وضع رئيس الجمهورية برنامجاً خاصاً يمكن من حل مثل هذه المسائل من ناحية وحل مشكلات التربية والصحة من ناحية أخرى. هذا يعني أن إنجاز هذا البرنامج الخاص متى ما توفرت الإمكانيات سيكون حلاً للمشكلة الحالية بالنيجر لاسيما مشكلة المياه.


والحل الآخر هو إنجاز سد كانداجي الذي من ضمن ميزاته إنه يقدم حلولاً لمشكلة الأمطار.


ولتنفيذ هذا البرنامج وإقامة هذا السد، ندعو كبار المساهمين وفاعلي الخير إلى دعم هذا المشروع المهم للغاية بالنسبة للنيجر؛ وهذا سيساعد على إنجاز إطار هيكلي للوقاية وتحمل حالات طارئة.


المصدر

http://www.al-forqan.net/linkdesc.as...&ino=355&pg=10







قديم 18-09-05, 03:38 pm   رقم المشاركة : 7
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

ماليزيا ترسل فريقًا طبيًّا إلى النيجر لمساعدة ضحايا المجاعة




مفكرة الإسلام: تعتزم ماليزيا إيفاد فريق طبي إلى جمهورية النيجر لمساعدة حوالي ثلاثة ملايين من ضحايا المجاعة فيها.
وقال وزير الخارجية الماليزي سيد حامد البار إنه تم التباحث مع عدة منظمات غير حكومية بما فيها جمعية الإغاثة الطبية الماليزية [ميرسى ] لإرسال فريق متطوع إلى النيجر بأسرع وقت ممكن وذلك عقب تسليم تبرع ما قيمته 500 ألف رنجيت ماليزي نيابة عن الحكومة الماليزية إلى المدير الإقليمي للبنك الإسلامي للتنمية بكوالالمبور أحمد اس. حريري الذي يمثل النيجر- بحسب وكالة الأنباء البحرينية-.
وأوضح البار أن ماليزيا بصفتها رئيسة الدورة الحالية لمنظمة المؤتمر الإسلامي تأمل في أن تنضم الدول الإسلامية والمنظمات غير الحكومية الأخرى إلى هذه الحملة وأن تدشن بعثة الإغاثة الإنسانية المتخصصة لثلاثة ملايين نسمة من إجمالي التعداد السكاني البالغ 12 مليون نسمة الذين يعانون من خطر المجاعة في النيجر.
وأضاف أن الأمم المتحدة من خلال برنامجها الغذائي قد رفع حجم التخصيص المالي الخاص للنيجر ليصل إلى 81 مليون دولار مقابل 60 مليون المتفق عليه من قبل.


المصدر

http://www.islammemo.cc/news/one_new...±&IDnews=77661







قديم 18-09-05, 03:43 pm   رقم المشاركة : 8
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

في اعصار كاترينا تسابق الكل لمد يد المساعده لإخوان القرده والخنازير

أما اخواننا في الدين لا بواكي لهم إلا من رحم ربي !!









قديم 21-09-05, 11:30 am   رقم المشاركة : 9
hedaya
عضو مميز
 
الصورة الرمزية hedaya





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : hedaya غير متواجد حالياً

بارك الله فيكم اخي الفاضل و جزاكم الله خيرا و نفع الله بكم أمة المسلمين







موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 05:38 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة