[align=center]نعم ..
كما قلت سلفاًَ ,
الفراغ العاطفي لدى الإنسان سواً ذكراً أو أنثى يجرهَ إلى ما هو سيئ بالوقوع في الحرام بمختلف أنواعه ويجعل الإنسان يعيش تحت رحمة العاطفة ,
ويتيه في أحلام اليقظة مع كلمة ( حبيبي ) ويرتجف مع الكلام الرومانسي ,
ويكاد يسقط من طولهَ مع همسة رجل لها , ويصبح فارساً لأحلامها في عشية وضحاها ,
وتفيده بالغالي والنفيس إلى درجة الانحراف ( الأخلاقي ) وأيضاً قد تفقد شرفها بسبب هذا الفراغ العاطفي لأنها وجدت من يملئ هذا الفراغ العاطفي بطريقة غير ( شرعية ) ,
- نعم أحبتي القراء ما قصدته ( القياس مع الفارق )
من يعاونون من فراغ الذهب هم كما هم اللذين يعانون من الفراغ العاطفي,
يمارسون في حقهم أخطاء غريبة , وينتقصون من الآخرين بطريقة ( عنجهية )
و هذا ما تعودنا منهم, فهم يعانون من فراغ الذهب المُقيت الذي جعلهم يخرجون عن النص في حال مقارنتهم مع ( جارهم )
وأصبح لديهم ( فوبيا ) من كلمة ( زعيم )
و شنُ عليه الحمّلات ( التصويتية ) وأيضاً حمّلات ( حذف ) لا أقل ولا أكثر ,
لأن ذلك الزعيم أوسعهم ( ضرباً ) في المستطيل الأخضر ,
و هولاء هم يسقطون مع كلمة ( ذهب ) ويرتجفون مع جملة ( كم عدد البطولات )
لأن فراغ الذهب فعل بهم ما فعل ,,
وبسبب فراغ الذهب فعلو اللاخلاقيات وضرب من ( تحت الحزام ) وأصبحت المنافسة إدارية أكثر منها مقاليه وأدبية ,,
فهم هذا ما يستطيعون فعلة ,,
( الضرب تحت الحزام ) فقط لا غير ,
لأن فراغ الذهب مرض مُقيت أبتلو فيه فاشغلوا أنفسهم بالذي يقـّدرون عليه
أخيراً لأن أنسى كلمة ذلك الرئيس المفدى ,
عندما قال / لأن نشغل أنفسنا مع من لايستحق الرد ,
وأيضاً أقول لأن اشغل نفسيَ في الرد على ( من أنتقص عظماء هذا القسم بأسمائهم) ومازال ذلك الأنشائي يسرح ويمرح مع ( موضوعة ) الذي كان مليء بالحقد ولا يوجد بَه مايستحق الإشادة الأدبية فتفرغ إلى ( انتقاص الأشخاص بالاسم ) لعلمه التام إن موضوعة سينال استحسان ( قرينة )
كونوا بخير ,, [/align]