••ترٌى مآيذبح[العآشق]..سًوى»» لآگثرت أوجآعہ‘••

[شميساوي]

ليت درب أنتي فيه ما مشيتــــه ...

و ليت وقت أنتي فيه ما حظرتــــــه ...

...

[شميساوي]

.
..
...



تخالطت أفكاري ....

أردت أن أضحك فـ بكيت ...

و أردت أن أبكـــــــي ,,,, فـ تعالت ضحكـــــآتي ...!!!

...

تخبطت في تحركاتي ,,, أهتززت و أنا أسير ...

يـ حسبني المشاهد لـ حركاتي و أفعالي بـ أنني ... سكران !!!

...

صار أحساسي معدوم ...

لا ألقي لأحــــد أي بـــــآل ...

حــــــآلتي بـ دأت تصعب على الكـــــآفر ...

فـ كيف بـ الصاحب عندما يراني ....!!!

...

كل يوم أتعمـــــق في عشقهـــــا أكثر ثم أكثر ...

حتى غرقــت ...

و لا سبـيـــــــل لـ أنقـــــــــــــآذي .....

...

من خيل له بـ أنـــني سكران ,,,, لم يخطـــــئ أبداً ...

...
..
.
لأنـــنـــــي سكـــرت بـ حبهــــــآ ...!!!

,,,

ولـــكن ,,, لم يكفهـــــآ ما حصل لي ...

فـ من زيادة عــــشقها لي ....!!!

أهدتنــــي صدمة جديـــدة !!!!

فـ يارب ألهمنــــي السكينــــة ...

شميساوي 07/14

[شميساوي]

خروووووووووج ..

[شميساوي]

الله يوفقك يا أحمد و يرزقك الذرية الصالحة ...

منك المال و منها العيال ...

[شميساوي]

قسوت عليهــــا ...

ولكن قلبي يتفطر شوقــــــا ً إليهــــــا ...

أزعلتهـــــــــــآ ...

فـ كيف أبدي أسفـــــــي ,,, و أعتذاري لهـــــآ ...


,,,


أتمنــــــى قبول أسفـــــي ...

أنـــــا آسف ,,,

[شميساوي]

تسجيــــــــــــل خرووووووج ,,,

[شميساوي]

عندي قصة قصيرة كتبتها من قبل سنتيـــن ...

و نزلتها بـ النت لوق في صفحتي ..

و هي عن قصيدة سمعتها لأحد الشعراء ...

و أعجـــبتني ...

و ترجمتها لـ قصة ...

و أتمنى أن تعجبكم ....

[شميساوي]

دائما" تجد أن الناس يلعنون حظهم ، وقليل أن ترى أحدا" يقول أنصفني حظي .
بل تسمع وتشاهد أناس يقصون القصص ويضربون الامثال والقصائد ليشاركوك همــومهم ..
ومــن هذه القصص ، قصة حصلت لي وقمت بتأليف قصيدة عنها ، ولكن لن أذكر القصيدة بل سأذكر قصتي سردا" :

في يوم من الأيام كنت خارجا" أهيم على وجهي في طرقات المدينة ، شارعا" شارعا" ومن حي إلى حي آخر لا أعلم إلى أي مكان أذهب ،
فقلت في نفسي لن أجد مكانا" أرفــه به عن نفسي أجمل من شاطئ البحر .
وأرمي به ما يحزنني لعلي أنسى ماحصل لي ،
ذهبت إلى الشاطئ وأوقفت سيارتي في الأماكن المخصصة ونزلت ماشيا" ،،
فلما همــمت بالإبتعاد تذكرت بأني لم أحضر هاتفي المحمول
فرجعت إلى السيارة وجلبته ،
وأنا غارق في مشاهدة البحر وأمواجهه الهادئة ، وإذا بي أصطدم بإمرأه كانت منسجمه بمشاهدة طفلها الصغير وهي تضعه في عربة النزهات في رصيف المشاة ،
فمن هول الموقف لم أستطع الكلام و مع أنني أنا المخطأ إلا أنها هي من قامت بالإعتذار مني ، ولكن عندما هممت بالإبتعاد ((( أنا من الناس الذين يخجلون من الحديث مع إمرأة غريبة أو بالأحرى مع أي إمرأة كانت بعد أن صدمت بخيانة عظمى من أحدهن ))) ..
قالت لي : كيف حالك يا فارس . إرتبكت وتلعثمت .
قلت : بخير ولكن كيف عرفتي إسمي .
ولأننا في مدينة محافظه للثوابت الإسلامية لم أعرفها لأنها متحجبة حجاب كاملا" ..
قالت : وكيف لا أعرفك ،، وضحكت

عندما سمعت ضحكتها شعرت بشعور غريب وأقشعر بدني وقلت في نفسي ( إنها هي صوتها وضحكتها ) لم تتغير أبدا" كأني أسمعها في أول مكالمة لي معها ..
قلت : هل أنتي أحلام ؟
قالت لي : نعم أنا هي بشحمها ولحمها ...

إنعقد لساني لم أستطع أن أقول لها إلا (( لماذا كذبتــي علي ))

سكتت أحلام ، ولم تستطع الإجابة ..

[شميساوي]

(( ................ تــــــــــــــــــآبع لمـــا سبق .................... ))







فتذكرت اليوم الذي كنت فيه في قمة سعادتي لأنني تم قبولي في الإبتعاث إلى الخارج وبإذن الله عند تخرجي سوف أطلب من والدي أن يخطبا لي أحلام وتكون زوجتي وجنتي في الدنيا ،
ونــنهي قصة حبنا اللتي عشناها لأربع سنوات بحلمنا المكمل لقصتنا وهو الزواج ،،،

ولم يكن أحدا" يعلم بقصتي أنا وأحلام ،، ولأنها كانت تربطنا بها قرابة كنا نخاف من أن يكشف أمرنا وتركنا علاقتنا خفية بيني وبينها ،،
وهذا ما زاد من تعقيد المسألة ....
وقبل سفري إلى الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت لأحلام رسالة بريدية لانه في وقت هذه البعثة لم يكن يوجد الهاتف المحمول ،
وقلت لها : بالإختصار (( سوف أغيب لمدة سنة ونصف وسأعود لنقوم بالزواج بإذن الله وسأجعل صورتك ثابته في رأسي إلا أن أعود ))

رحلت إلى أمريكا وكانت هذه مفتاح حظي السيئ . جلست فيها لمدة ستة أشهر لم أتصل بأهلي إلا مرة واحدة فقط وذلك لتكلفة الإتصال المرتفعة وإنشغالي بالدراسة لأنني قمت بمواعدة أحلام بأني سأحضر شهادة الماجستير لأجلها ..

وفي أحد الأيام جائتني رسالة من اهلي ويخبروني أن أخي وائل سوف يتزوج ،، وان زواجه سوف يكون بعد رجوعي من السفر بيومين ،
لكي يحتفلوا بعودتي وإحضار الشهادة وبزواج أخي في وقت متقارب ،،
لم يذكروا في رسالتهم من أي عائلة سوف يتزوج أخي وائل ،

أعطاني خبر زواج أخي دافعا" للإجتهاد والمثابرة لكي أنفذ ماوعدت به عشيقتي أحلام ...

ولله الحمد نجحت في جميع المواد ولكن بقي سنة ونصف أخرى للحصول على الماجستير
ولم أكن أهتم لمى بقي لأني كنت أفكر بالزواج من أحلام وإحضارها معي إلى أمريكا لأنها كانت دائما" تحلم بالسفر إليها ...

عند وصولي إلى مطار مدينتنا كان في إستقبالي أبي وأخي عمي ، تبادلنا العناق ورأيت والدي يبكي من الفرح ،، أنا كنت فرحا" برجوعي إليهم ولكن مايفرحني جدا" هو سماع صوت أحلام ..

وصلنا إلى البيت وكنت مرهقا" من الرحلة ، فسلمت على بقيت أهلي وقمت بالإستئذان لكي أرتاح قليلا" ..

[شميساوي]

(( تــــــــــآبع لمــــأسبق ))





نمت نوما" عميقا جدا" كنت محتاجا إليه منذ زمن ..
وعندما صحوت من النوم نزلت من أجل أن أتناول وجبة الإفطار ،
سألت والدتي عن العائلة التي سوف يتزوج منها أخي ،،
قالت من إبنت الجيران فاطمه فضحكت لأنها كانت دائما" تلعب معي أخي وهم صغار السن ..
ودعيت لهم بالتوفيق .

أتى اليوم الذي سأفرح به بزواج أخي الذي يصغرني عمرا" ولكن سوف يتزوج قبلي ،،
بدأوا الحضور بالسلام على أخي وائل والسلام على والدي وعلي ،،
من ضمن المباركين أتى شخص قريب لنا ولم أكن أحبه لأنه متكبر ولأنه من عائلة غنية يعتقد أنه يستطيع شراء مايريد بماله ، قام بالسلام علي وألقى بعض كلماته المستهتره وأبتعد عن منصة الزوج ..
قلت لوالدي ماذا يقصد بقوله بالعامية (( كلن تزوج إلا هالشايب ماعنده نية )) ..
قال والدي إنه يقصدك بهذا الكلام . فقلت لوالدي هو أيضا" لم يتزوج ..

قال والدي : إنه متزوج منذ وقت مضى .
قلت : كان الله في عون زوجته عليه ،، فضحكنا .

وقلت : من أي عائلة تزوج ؟

ليتني لم أسأل والدي هذا السؤال ،، لكن مصيري سأعرف الخبر المفجع ..

قال والدي : تزوج إبنت أبو إبراهيم ،، الصغرى

فجاء في بالي جميع بنات أبو إبراهيم متزوجات إلا ( أحلام ) هل يعقل أن يتزوجها ....

سألت أبي وأنا يدي على قلبي هل من بنات أبو إبراهيم يوجد مطلقه ليأخذها زوجة له ،،
قال : لا بل تزوج أحلام ..،،

[شميساوي]

(( مــــــــــــــــآ تبقى من القصـــــــة )) ...








لم أستطيع الكلام حسست بأنني سوف اسقط مغشي علي من هول الصدمة ..

تغير لوني ، سألني والدي عن ماذا أصابني .
قلت سوف أخرج لأستنشق بعض الهواء ... لم أتمالك نفسي سقطت دمعة من عيني على خدي . ذهبت إلى سيارتي وركبت فيها وأخذت أهيم على وجهي ونزلت إلى الشاطى
و هنا إصطدمت بأحلام على شاطى البحر وهي تقوم بالتنزهـ ..
سألتني عن حالي وعن دراستي في الخارج ،،
لم أكن ألقي لأسألتها بالا" ..
كنت أريدها أن تجيب على سؤالي .. ( لماذا كذبتي علي )

قالت والحزن يعلو عليها : أعذرني يافارس حصلت لنا ظروف قلبت حياتنا رأسا" على عقب ،،
قلت : وهل هذه الظروف الصعبة تجعلك تخونين حبنا وتضربين بعلاقتنا عرض الحائط ،،
ومازاد خيانتك أنك تزوجتي بشخص من أكره الناس إلي ،

قالت : إجعلني أشرح لك ظروفي وأسبابي ،،

إبتعدت عنها وأنا أقول لاتنفعني تعذراتك وأسبابك الآن ،
لقد صرتي غريبة عندي وزوجة لغيري فـ إبتعدي عني ،،

ذهبت عنها وانا مصدوم أشد الصدمه ،،
ولكن لطف الله معي جعل مني قويا" وتحملت بعض الألم وأكملت مسيري على شاطئ الهم ،، الذي كنت أريده أن يخفف عني ، فزاد همي هما" أكبر ،،

وأنا أقلب صفحات الماضي إذا بي أشاهد دكانا" لبيع المشروبات فأردت شراء بعض العصير لعله يذهب المرارة التي في جوفي ،،
وأنا في إنتظار ماطلبت من صاحب الدكان ، لمحت فتاة ترمقني بنظرة غريبه ،
قلت : قد تكون لا تقصد شيئا" ،

أخذت طلبيتي وعندما ذهبت ماشيا" إذا بالفتاة تتبعنــي ، لم أكن أعلم ماذا تريد ولكن جاء في بالي أني أعجبتها ..
فتوقفت وقربت مني وانا أتصبب عرقا" ..
قالت : هل أنت مرتبط ؟
جاوبتها بالنفي وقلت لماذا تسألين ،،
قالت ألا تريد أن نكون على علاقة ونتزوج بإذن الله ،،

فتبسمت إبتسامة إستغراب من صراحتها معي ، وأبتعدت قليلا" ففكرت وقلت في بالي :
هل أنا بهذه الوسامة لكي تقوم بعرض نفسها إلي .. أو هذه قسمتي ونصيبي ذهب شي وأتى شي آخر ،،، الله أعلم

فرجعت وقلت لها لماذا إخترتني شخصيا" ،،

قالت : بصراحة كنت أنت شبيها" بشاب كنت أحبه ويحبني جدا ولكن الظروف أجبرته على الزواج من غيري ،، فأردت أن أعوض خسارتي له بك لشدة شبهك به ،،،!!!!!!!

ساد الصمت قليلا" وذهبت عنها أضحك تارة وأبكي تارة أخرى وأتذكر لعبة الحظ القذره معي ومع هذه الفتاة ....

رجعت إلى سيارتي وركبتها وذهبت إلى البيت لكي أكمل فرحة زواج أخي ....

ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ

وإنتهت قصتي مع أحلام وطارت أمنياتي وأحلامي عند خيانة أحلام ،،،..





....



...



..

[شميساوي]

أتمنى أن تحوز على رضاكم و أنت ترتقي لـ ذائقتكم ...

و عند وجود أي نقد أو ملاحظه ...

لا تبخلون علي ...

أنا بـ توجيهاتكم أستفيد و أستنير ...

و للمعلوميه ...

هي من أول القصص اللتي أكتبها ...


أنتظر آرائكم على البروفايل ...


http://www.******.me/magoody

[شميساوي]

جت العطلة و جا السهر و النوم الحوسه

عاد من أنا من مبطي و أنا معطل ...

بس تعرفون البزران أذا عطلوا ,,, طافين بـ السهر و المواصل ....

أذكر اول يوم كنت في الإبتدائي ....

إذا جت العطلة الطويله نخربها ,,, و نسهر ...

تدرون ألى متى نجلس ؟؟؟؟؟


ألى الساعه 12 بـ الليل ....

و هذا أذا صرنا مخربينها مرهـ ...

و اللحين ...

البزران أعمارهم 7 سنوات و ثمان ...

تحصلهم الصبح و هم صاحين و ماناموا ...

و المشكلة الأولة و الأخيرة من الوالدين ...

[شميساوي]

يوم كنت صغير كنا ساكنين في بيت صغير مرهـ ...

(( بيت شعبي )) ...

ما فيه ألا ثلاث غرف بس ...

و حوش و دورة مياة وحدة و أنتم بـ كرامه ...

و مطبخ و مجلس ...

عاد أذا كنت أنا و أخواني نبي نلعب ...

من صغر البيت ما نقدر نلعب ألا بـ السطح ...

و أول السطح نسمية (( الطاية )) ...

لكن بـ صراحه ...

على أننا عايشين فقر و دجه ...

لكن عايشين بـ فرح و وناسه ...

ما تضيق صدورنا ...

على أن ما عندنا شئ أبد ...

حتى التلفزيون ما عندنا ...

لكن الجو العائلي الجميل و المريح ,,, يغني عن كل شئ ...

....

[شميساوي]

اللحين البزران عندهم كل شئ ...

سوني بلاي ستيشن ,,,, و سياكل ,,, و قيم بوي ,,, وكمبيوترات ,,, و آي بود ..

و كل جديد من الألعاب ...

بس ما فيه أستمتاع ...

و أول ,,, كانت ألعابنا ,,, بسيطه مره ...

حنى نسويها بـ البيت ... أو أبوي يسويها لنا ...

...

و كانت اللعبة المفضله لنا كلنا أنا و أخواني و خواتي ...

هي لعبة الملك ...

يكون أخوي يقال أنه ملك

و الباقين يتوزعون وزراء و حجاب و خدم ...

عاد أنا علشاني القعده

أصير أبن الملك

و هاللعبة ما نلعبها الا أذا كانت أمي مهب موجوده ...

لأننا نحوس البيت حوس ...

و ننقل العفش و القراشيع و كل شئ نحوسه ...

بعدين أذا حسينا أن أمي تبي تجي ...

نرجع كل شئ لـ مكانه <<<< الذلة بنت حلال

و مستـــآنسين ...