[align=center].
.
حتَىـا الذي {ِ ڪَانْ الفَرِحِْ فِي حِ‘ـَياتِي
............ صَدْ وِ تَرِڪنِي وِ إبتعَدْ عنّي وِرِاحِْ }ِ . . !
يـَاقلبِي إنسىَـا - الهَمِْ - وِ لا تحَاتِي
........... هَذي بشَرِْ جُوِّاتهَا تسڪِنْ ( أشبَاحِْ )
أضحَڪْ علىَـا نفسِي وِ أبيّنْ رِضاتِي
.......... وِ أقُوِلْ : وِ أنـَا أحتَرِْ [ِ يـَاناسِْ أفففــ رِاحِْ ]ِ
صِرِتْ أدعِ‘ـَي الله دايمنِْ فيِ صَلاتِي
............ يلهمْنِي النسيَانْ وِ طَارِيڪْ يـ نزَِاحِْ
شفهَا نِمَتْ مِنِْ ڪِلِْ جِ‘ـَانبْ نبَاتِي
........... مِنِْ دمعِْ عِ‘ـَيني الوَِرِد أسقيہ لا طَاحِْ
طالِعِْ مَلامحِْ غيبتڪْ فِي سڪَاتِي
............. وِ العَندليبْ يصيحِْ وِ يقُوِلْ : سَوِاحِْ
سَوِاحِْ أدوِّرِ عَنڪْ متَىـا بـ تـَاتـِي
............ تعَالْ مـَانِي معَاتبِڪْ الحَطبْ طَاحِْ
مـَا عَاد فينِي حِ‘ـَيلِْ يبسَتْ شفَاتِي
............ مـَا عَادنِي رِايقِْ وِ ضَاحڪْ وِ مزِاحِْ
أحسنّي {ِ مَخنُوِقِْ قرِّبْ ممَاتِي }ِ . . !
............ يـَا قلبِي أحسِْ غِ‘ـَيابَـہ اليُوِمِْ سفّاحِْ
قلّـہ : غِ‘ـَيابِڪْ شينِْ رِاحتْ بَـہ أرِوِاحِْ
.
.[/align]