* ولآ زلِت مؤمنـّهـﮧ ٻِ ﺄنّ لآ ﺄحٍد ڪَ ( ﺄننَآآ ) =$

[سيقان نمله]

.
.
.

[سيقان نمله]

قُآآلْ آحٌدهِمْ ذآتْ مُرهْ :
تعلم عزيزي ... أن لآ تكـون نهاية علاقتك مع الصديـق
هي بداية كرهك له فقد تنتـهي المحـبة ولكن ...
يبقى التقدير والأحترآم *

[سيقان نمله]

ينتآبنيَ شَععوُرَ بَ آلصرآخ خ خ !
لييمملأ صوَتيُ ’ أرجآاء آلممككآنَ . .
ليَسْ لِ لفتَ آلإنتَبآهْ !
كلآ ..
فَ آنآ لأ آحَتآجُ لَ ذآلكَ ,
ولكَنْ هنآكَ مَ دفَنتُهْ بَ خآطرُيَ , وَ يريييدَ ( آلخروجَ جَ جَ ) !

[سيقان نمله]

ههلْ ليَ بحأإسسههُ ( سآدسهه ) !
تُلهمنيّ مَ يحدثُ دآخلههَ ‏‏! ، تسرق ليَ / * آخبآرههَ ، و مَ يحيطُ بههً ، !
" فُ تؤكدد لي رآحتهه :’$ ♥ !



back

[سيقان نمله]

وَ تسَمعْ اُذنِي لِ همسَهمْ داَئماً وَ همّ يرَدِدونْ :
قَلبُ الفتاَةِ يسَعْ كُل شاَب وسِيمْ !!
وَ لكِنْ بِ ربّ كُل منْ هتَفْ بِ هذِه التفاَههّ :
مُنذْ متَى وَ القَلبُ يسَعُ الكَثيرْ ؟
مُنذْ متَى وَ الحُبْ يعَرفُ القَبيحْ وَ الجمِيلْ ؟
- فَ القَلبُ يَ أبناَء آدمْ منْ يختَارْ وَ ليسَتّ العَينْ
وَ منْ قِيلْ فيهاَ بِ أنْ قَلبهاَ أتسَعْ لِ أكثَر منْ حبِيبّ :
فقَطْ هيّ لمْ تتذَوقْ طَعمْ الحُب الحقَيقِي يوُماً
لِ ذَلكْ بحثَتّ عنْ المزِيَد ,




- أكتَففِي بِ ذَلكْ -

[سيقان نمله]

لمْ اُبينْ ضُعفِي بِ حياَتِي لِ أحدٍ غَيركْ ‘ لأنكْ بِ إجاَز
مَلكتْ الوُريدْ وَ الشرياَنْ

* الَا يَكفيكْ هذاَ ؟ ء تطَمعْ بِ المزِيدْ ؟
أحسَستُ بِ إجاَبتكْ : نعَمْ
وَ أناَ حاَضِر سَ أفعَل ]

[سيقان نمله]

هلْ تذَوقتْ مُر ( ا ل شَ و قْ ) يوماً ؟
........- كماَ أتذَوقهُ أنَا ‘ كُل لحظَةٍ وَ أذبَل !

[سيقان نمله]

يحڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز

ڪانا يعبران جسرَا

خاف الأب الحنون على ابنته

من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا

حتى لا تقعي في النهر

فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي

رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟

كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط

لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا






+ عندما تثق بمن تحب . .

و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ

أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ

عندها امسڪ بيد من تحب

قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$‘

[سيقان نمله]

أًنِ ڳـأَن [ ڳلَ أُللًيُ سَوُيتھٓ ] لجلڳ مأيفيِدً ،
فـ أُنأ لله وأِنأُ أليهَ رأجًعونً

[سيقان نمله]

رببببي ..
إرههإ متضضإيققققهـﮧ جداً !
لإستطيععَ’ سسؤإلههإ ف تببببببڪي ..
وللإ إستطيع مسسإععدههإ لإن الإمر ليس : بيدي ..
ربي ..
إزحح عننهإ مإيؤلمهإ ومإيضإيقققهإ
فإن ضيقتههإ من ضيقتي ,
ربي : إنزعع ڪل ضضضضييقق’ من قلبهإ ‘

[سيقان نمله]

" إلهي "

لي أناسُ أتذكرهم كلمـآآ نبض الفؤادُ

ولستٌ أرآآهمٌ ..ف أسعدهمَ

أينمـآآ يكونونُ .. وأنعم عليهم بخ’ـير ..

الدنيـــآآ ونع’ـيم ألـآخ’ـر ر ر ه

[سيقان نمله]

هنآك‘ اناس‘ تمتلئ‘ افواههمْ‘ بالضحكآت‘
وتضج‘ مجالسهم‘ بالسعاده‘
وحينمآ‘ نعيش‘ معهم‘ يوم‘ !

نكتشف‘ بأنهم‘ يصبحون‘ ويمسون‘ على صرآخ‘ الألم‘ . .

[سيقان نمله]

معنىَ إلصورهَ ! تشبيهَ هتلرَ ب قذإفيِ إلطاغيهَ
عذراً / بسَ إرجوُ منكمِ قراءةَ تإريخَ هتلرَ ( إلسليمُ غيرَ إلمحرفَ ) ومنَ ثم إبدأوا شبهوهَ بمنَ شئتمُ "
هتلرَ ( إلمسيحيَ ) كإنَ يسمحَ ل إلجنودَ إلمسلمينَ بإلصلاهَ
بإلقإيلَ نجدَ إلقذإفيَ ( إلمسلمُ ) يمنعَ مجإلسُ إلذكرِ فيَ ليبيإ
ويعتقلَ منِ يسمحَ بهآ ؟
لآ يقإرنَ إلثرىُ بإلثريا يأ عربَ

[سيقان نمله]

هَذِي خآينهَا .. حَبِيبْ هَذِي عَآشقهَا هجَرهَا !
هَذِي ميّتَہ فِي هَذآآكْ مَآ حڪتْ لِہ مِن / خَجَلهآ
هَذِي مسڪينَہ طعنهَآ ألف طعنَہ .. فِي ظهَرهآ !
هَذا رآح و خَذلْ هَذِيْ هَذا مجنُونْ بهوآآهَا
بسْ محتآر ! يخآف يطلبهَا و يرفضُون !
هَذِي تشڪيْ .. هذيْ / تبڪِي
يقلَعْ أبو عشقٍ قهَرهُمْ !

[سيقان نمله]

تخيل إنگ نايم وَ جمبگ ملگ . .
گل ما تحرگت بنوَمگ !
الملگ يطلب مِن الله سبحانه وَ تعالى
ان يغفر لگ ذنوَبگ ,

على گل حرگه تتحرگها وَ إنت نايم
الملگ يدعي إن ذنوَبگ تنغفر

ما وَدگ تگوَن هذا الشخص ؟!!
بسيطه جدا" :
( توَضأ قبل ما تنامُ )

قال رسوَل الله -صلى الله عليه وَسلم- :
" من توَضأ قبل أن ينام ، نام معه ملگ
گلما تحرگ قال الملگ اللهُّم إغفر له "

وآلله شيُ ححلوّ ، ربي آجعلنآ من المغفورينْ لهمّ / $