صوت ... الجنس اللطيف
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,5,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
شفتها بالعين في ثوب الزفاف = صايره في يوم حفلتها عريـــــــــف
لاحيا باين عليها ولاتخــــــاف = تبتسم للناس في دم ن خفــــــــــيف
قلت وين الحب هل جاه الجفاف = كيف مات الحب في لحظات كيف
بيننا ماكان بالحب اختـــلاف = وش جرى وش صار للقلب النظيف
ماهقيت ولا دريت انها تعاف = ليه تجفاني وانا معها نصيــــــــف
كان من اول مبادئها العفاف = وفي عيوني مالها عندي وصيــــف
ضاع تفكيري وعديت المطاف= ورحت انا ماشي على جال الرصيف
زاد وجدي والالم فيا يشاف = من عذابي يقتفي للحيف حيـــــــف
ماتت احلامي وهمت بأنصراف= ليتني في لحظة الموقف كفيف
سلوتي بدع المعاني والقواف= والحقيقه اصبحت للعين طيــــــف
وكان جنسه مثلها هذا اعتراف = الخيانه طبع للجنس اللطيــــف
00000 ملاحظه هذه القصيده كيبتها سنة 1987 [/poem]
الشاعر علي المبرد
صدى .. دفاع الجنس اللطيف
[poem=font="Arial,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
هذا انت تنظم للمعاني والقواف =و تعتبر نفسك من الجنس العفيف
ما حسبت للي رماني بالضفاف =فوق ظلمه ظلم واجوائي خريف
يوم جاك جروح من غِفل ن خفاف =شفت كل النساء بعين الكفيف
مايفرق بين رطب وبين جاف= كلهن صارن يمثلن كل زيف
يا علي ارفق ترا قلبي يخاف= من صواديف الزمن اصبح خفيف
وحدد ابياتك عليهن لا تعاف = يمكن تلاقي هنوف ن ياعريف[/poem]
الزين نجدي
العرض العادي
