حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له ....
وكأني بنقلي مثل هذا الخبر أريد الآخرين أن يفعلوا مثل هذا الفعل ...
خففوا من نقل مثل هذه الأخبار واعلموا أن من أخطر الطرق لنشر الرذيلة هو الكلام الحق الذي يراد به باطل , فالننتبه , وكثيرا من الأجانب يروجون مثل هذه إشاعات فتأخذنا الغيرة بالتحدث عنها إنكارا لها وحماية لمجتمعنا منها ولكننا في الحقيقة نساعد المغرضين على نشرها في وقت غاب فيه النصح والتناصح .