 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوضيف88
|
 |
|
|
|
|
|
|
لا فرق بينهم...هنا او في أي بلد او مجتمع...
فهم أعداء الإسلاااام وعلماانية قليلة بحقهم..فإن عزل الدين عن العقيدة والشريعة وجميع نواحي الحياة يعني في الإسلام الكفر، والمروق من الدين، وحكم الجاهلية وتعطيل حدود الله وشرعه.
قاتلهم الله آنى يؤفكون.
تحياتي للجميع.
|
|
 |
|
 |
|
والدليل..
قال تعالى {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ}
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى
اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً}
"و
العلمانيون في العالم الإسلامي يعرفون بالاستهانة بالدين، والتهكم والاستهزاء بالمتمسكين به، كما يعرفون
بإثارة
الشبهات، وإشاعة الفواحش (كالسكر، والتبرج، والاختلاط المحرم) ونشر الرذائل، ومحاربة الحشمة والفضيلة،
والحدود الشرعية، والاستهانة بالسنن، كما يعرفون أيضاً بحب الفساق والكفار والإعجاب بمظاهر الحياة الغربية
وتقليدها
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله-:
"... أما
من حكم بغير ما أنزل الله اتباعاً للهوى، أو لرشوة، أو لعداوة بينه وبين المحكوم عليه، أو لأسباب أخرى،
وهو يعلم أنه عاص لله بذلك، وأن الواجب عليه تحكيم شرع الله فهذا يعتبر من أهل المعاصي والكبائر ويعتبر
قد أتى كفراً أصغر وظلماً أصغر وفسقاً أصغر، كما جاء هذا المعنى عن ابن عباس رضي الله عنهما، وعن طاووس
وجماعة من السلف الصالح وهو المعروف عند أهل العلم" .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
شاكر ومقدر لك إدارة الحوار اخي الكريم إنسان2
رزقني الله وإياك والجميع..الجنة.
........
...
..
.