ارهاب من نوع خاص !!

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستشار أسري     اكتب ب قوقل اضربني ولا تصرخ بوجهي!! وأنظر للمقال اللي تقول أنه لا يؤثر في النفس ...!!!! أغلب مشاكل الكبار زرعت بذرتها في الطفولة ...

حياك الله

سألتك في موضع آخر هل المعرف يمثل تخصصك العلمي أو هو من ثقافتك الخاصه وتجاربك الميدانيه ؟

قرأت المقال وهو جميل ومهم ولاشك في أن الصراخ ورفع الصوت يهدم شخصية الطفل بشكل سريع جداً ويخلق فيه الرهبه والخوف .

شكراً لك

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     مشكلة الاغلبية عندنا انه عندما تخرج تخرج للاكل فقط وليس للاستمتاع وقضاء وقت ترفيهي وممتع مع العائلة السيناريو كالتالي دخول .... طعام .... خروج والكل متجهم وكأنه قضاء واجب فقط وشوفوا خرجتكم وخلاص عندما تتغير مفاهيم الاغلبية ربما تتغير هذه السلوكيات شكراً لك

نرسيان مرحبا بك

ياكثرهم اللي مادري وشوله طالعين وكأنهم يؤدون عمل مجبرين عليه !!

[بسومة بريده]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارهـ     <B> * صرت سردادي مردادي على الموضوع </B> المهم .. تذكرت عبارات التهديد المنقرضة والتي لا يصدقها طفل اليوم مثل .. أعقلي لا تطيح عليك المقرصه الحاميه << ومازلت أبحث عن المقرصة كلما رفعت رأسي إلى السماء !!!! أتصور أنها أرحم بكثير *

المقرصة الحاميه هذا من سنعهم وكرفهم ورا هالمقارص بساقة الحمايل..خخخخ

واعتقد ان المقصودبالمقرصه هي الشهاب ..<<شياطين ويستحقون شهابا رصدا

[حُـلم]

آحيانا يحتاج يستلزم منا الأمر .. ترهيب وترغيب
فلا أغلب جانب الترهيب وينعكس على الطفل واسلب منه حق الآمان
وايضا لا أرغب حتى يأمن الطفل العقوبة ...
فأساسيات التربية بين الشد والرخآ ...
مع انو الاطفال بها الوقت مشالله مافيه شي يخوفهم أبد هه
هم يخوفونك ..
ماذكرته هُنا الطف بكثير مما يكون بخدش شخصية الطفل ومسهآ بالتنقيص وسلب حقهآ ..
أنت فاشل
أنت غبي
أنت ماتعرف
ماعمرك سويت شي صح ! ......
آرى انها اوقع اثرا بالنفس ....
آما التخويف آحس لآباس ياكثر ماخوفونن بالسعلو
ليما بدو يقولون لي يوم كبرت يالسعلوه ..

[سَـاكنة القـلب]

من أعظم الطرق الموصلة إلى الجنة ( الرحمة ) !
دخلت امرأة بغي – ولا أعظم من البغاء – الجنة في كلبٍ سقته !!
فكيف جزاء من يرحم الناس والأطفال – عصافير الجنة – على وجه الخصوص ؟!
يلجأ الضعفاء إلى الإرهاب كآخر الحلول وهو ليس بحل ، إنما يولد مشكلة نفسية على المدى البعيد إن كثر استعماله مع الطفل .
لا يحتاج الأطفال إلا طول بال وصبر ، ولا شيء في الدنيا إلا ويحتاج إلى صبر ، حتى القرآن الكريم قال الله عنه ( إنا سنلقي عليك قولًا ثقيلًا ) !
اصبر واحتسب الأجر في طفلك ، إن خانك الحنان الأبوي الفطري ‍‍!!
اللهم إنا نسألك أن نَرحم ونُرحم .

شكرًا لك أبا شهد وحفظها الله لك .

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَمَرّدْ     لا ازال اخاف من الظلام تهديدات والدتي في صغري نشأتُ عليها وورثتها لـ ابنائي عندما لاتنام جنيتي>بنتي اقول لها نامي ولا طفيت النور>وكأني صرت اهذب من امي كانت تقولي لي ترى بحطم بالظلام مير ناموا لم نعتاد على المسؤوليه وحتى الأن اتمنى انني لم ارتبط ولم انجب واكتفيت بالبقاء ببيتنا ,’

الظلام زين عند غيره

والتربية تحتاج الكثير من الصبر واللين

رزقك الله بر بنوتك وأصلحها

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركـي     هلا ابوشهد .. تصرف الأب يعتمد على ثقافته وربما مصاعب هالحياة والشقاء ومطالب الدنيا آحدثت ردة الفعل لديه تجاه الآبناء لأن البعض يكون مغصوب بألحاح الابناء والزوجه للخروج وتجده مجرد حضور جسدي وحصاله فقط .. لأنه لم يتعود ذلك بصغره أو ربما عانى في الصغر وبطفولته من الشقاء ماجعله يعامل الابناء بهذا الأسلوب ويبقى طبعا حالة استثنائية يحمل همومه معه في كل مكان بأختلاف المكان والزمان .. هناك الكثير من يستمتع بالخروج مع الابناء واسرته سواء للمولات أو المطاعم أو الحدائق ويجعل من تلك الطلعه سعادة وهناء للابناء ويجعلها تحفيز لهم في المستقبل بالتنزه وتغيير جو البيت .. والبعض مكتوب عليه الشقاء بجبهته من ولادته ويورثها لابنائه والضحية بالطبع الأسرة .. وهنا يتجلى دور الأب في الناحية التربوية ....

هلابك تركي

صدقت الأب له الدور الأكبر في تعديل سلوكيات الأبناء والأسره بشكل عام .

لكن التغيير أمر ممكن والتعديل ليس بتلك الصعوبه

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امرؤ القيس     تربية الابناء فن لايتقنه الا القليل فرق بين أن يستقبلك ابنك بالاحضان أو أن يهرب عنك في احد الغرف خشية الصراااخ أنا ضد القسوة في التربية والتأنيب المستمر ويجب أن يكون أحد الأبوين هادئا ومرنا عند حدوث أي خطأ من الأبناء

صدقت ابا عدي

من الجميل أن تكون العلاقه بين الأبوين والأبناء علاقه أقرب للصداقه منها للدكتاتوريه والأوامر التي لاتنتهي .

شكراً لك

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف الحقيقة     ابو شهد 00 لماذا نأحذ الامور بهذه الطريقة وتصوير الامر ارعاب وتهديد وتحويف دائم ربما ما حدث موقف عارض بعدين بعض الاطفال اصلا لا يبالي لا بتهديد ولا صراخ 00 يعني عظماء التاريخ والناجحين لم يتعرضوا يوما للتخويف والتهديد ؟ لا اظن لك ودي

عزف الحقيقه مرحباً بك

هل ترى بإن هذا الاسلوب مقبول ؟

يعني من السهل عندك تقول لولد اسكت لا أحط الشوكه بعينك؟

[جلوي العتيبي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة <<< زينة نجد >>>     أه يالتربيه حمل عظيم على اعتاقنا مااصعبها من مهمه اللهم اجعلنا ممن يحسن تربيه ابناءه تربيه صالحه ونافعه. المصيبه والهم الكبير اذا كانت التربيه للام فقط والاب لاحياة لمن تنادي.

زينة نجد

اللهم آمين

لكن التعديل في سلوك الأب أمر ممكن متى ماكانت الزوجه ذكيه ومثقفه

[المبصر]

حياك الله اخي ابا شهد

الصغار لايفرقون بين الحقيقه والخيال وبين الصدق والكذب لانهم يعتقدون الكبار ملائكه لاتخطي ولاتكذب وهذا يجعل التهديد والوعيد له اثر سلبي على كيان الشخصيه عند الابناء

وقال بعض علماء النفس ( فرويد وادلر ) وغيرهم ان شخصيه الطفل تبني في السنوات الخمس الاولي وتنقش ويصعب محو ما تشربه الطفل في مرحله الطفوله ( وهذه نظريه لم ترتق الى الحقيقه العلميه بعد وهناك مدارس اخري تعارض هذا الرأي )

ان التعامل بالعنف اللفظي مع الصغار امر ياباه الشرع والعرف والمنطق وعلماء التربيه وعلماء النفس وعلماء الاجتماع

اما الشرع فرسولنا من الطف الناس بالصغار وفعله مع الحسن والحسين وابناء الصحابه يركبون على ظهره ويبلون في حجره ويخرج لهم لسانه فيضحكون وياخذ الماء فيمجه في وجه الصغير (من باب الملاعبه ) ويقبل الحسن ويشمه ويحمل زينب ويقول لطفل صغير ( يا اباعمير ما فعل النغير ) كناه والكنيه للكبار واهتم باهتمامته ( النغير طائر صغير يلعب به ) انزل نفسه للعبه ( وردت هذه الاحاديث في الصحيحين ) وسيرته الشريفه طويله ومدسه متنقله وانظر ما كتبه (عبدالله علون ) في التربيه الاسلاميه
اما العرف فكان ابائنا (الاجداد والجدات ) لهم لطف خاص وتعامل راقي ادركنا ذلك بانفسنا (اشروط وهديا وتدليل تشجيع دفاع تغصير للاسم ..... الخ )
اما المنطق فالعقل يقول ( خذ الناس على قدر عقولهم ) فهل من المعقول ان نعامل الصغار كما نعامل الكبار
علماء التربيه قالو العنف والتهديد يخلق الجبن والذعر في نفوس الصغار
علماء النفس جعلوه سببا في الرهاب الاجتماعي الخوف من الناس ( في السعوديه ما يقار 15% كما يقول المقبل في كتابه )
علماء الاجتماع جعلوه سببا في وهن العلاقات الاجتماعيه

اعتقد ان المسأله ( تنفيس ) وهي حيله نفسيه

ومعناها اننا نفرغ المشاعر المكبوته السلبيه ( غضب وقلق وخوف وتوتر....... الخ ) في الصغار لانهم الفئه الاضعف ( عجز عن الحمار ويتشيطر على البرذعه )

[المبصر]

حياك الله اخي ابا شهد

الصغار لايفرقون بين الحقيقه والخيال وبين الصدق والكذب لانهم يعتقدون الكبار ملائكه لاتخطي ولاتكذب وهذا يجعل التهديد والوعيد له اثر سلبي على كيان الشخصيه عند الابناء

وقال بعض علماء النفس ( فرويد وادلر ) وغيرهم ان شخصيه الطفل تبني في السنوات الخمس الاولي وتنقش ويصعب محو ما تشربه الطفل في مرحله الطفوله ( وهذه نظريه لم ترتق الى الحقيقه العلميه بعد وهناك مدارس اخري تعارض هذا الرأي )

ان التعامل بالعنف اللفظي مع الصغار امر ياباه الشرع والعرف والمنطق وعلماء التربيه وعلماء النفس وعلماء الاجتماع

اما الشرع فرسولنا من الطف الناس بالصغار وفعله مع الحسن والحسين وابناء الصحابه يركبون على ظهره ويبلون في حجره ويخرج لهم لسانه فيضحكون وياخذ الماء فيمجه في وجه الصغير (من باب الملاعبه ) ويقبل الحسن ويشمه ويحمل زينب ويقول لطفل صغير ( يا اباعمير ما فعل النغير ) كناه والكنيه للكبار واهتم باهتمامته ( النغير طائر صغير يلعب به ) انزل نفسه للعبه ( وردت هذه الاحاديث في الصحيحين ) وسيرته الشريفه طويله ومدسه متنقله وانظر ما كتبه (عبدالله علون ) في التربيه الاسلاميه
اما العرف فكان ابائنا (الاجداد والجدات ) لهم لطف خاص وتعامل راقي ادركنا ذلك بانفسنا (اشروط وهديا وتدليل تشجيع دفاع تغصير للاسم ..... الخ )
اما المنطق فالعقل يقول ( خذ الناس على قدر عقولهم ) فهل من المعقول ان نعامل الصغار كما نعامل الكبار
علماء التربيه قالو العنف والتهديد يخلق الجبن والذعر في نفوس الصغار
علماء النفس جعلوه سببا في الرهاب الاجتماعي الخوف من الناس ( في السعوديه ما يقار 15% كما يقول المقبل في كتابه )
علماء الاجتماع جعلوه سببا في وهن العلاقات الاجتماعيه

اعتقد ان المسأله ( تنفيس ) وهي حيله نفسيه

ومعناها اننا نفرغ المشاعر المكبوته السلبيه ( غضب وقلق وخوف وتوتر....... الخ ) في الصغار لانهم الفئه الاضعف ( عجز عن الحمار ويتشيطر على البرذعه )