عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) رواه مسلم .
مايحدث حاليا في المجتمع هو نتائج مخطط إستغرق عقود من الزمن وهاهم يجنون ثمراته والضحية هي (المرأة) .
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما أسري به إلى السماء ورأى مارأى ومن ضمن مارأى أنه أخبرنا وقال : وجدت أكثر أهل النار من النساء. صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام.
شكري وتقديري لغيرتك أختي الفاضله