لقن رائد التجدي أحد سفراء القصيم وأكثرهم شعبية نادي الشباب في عقر داره درسا كبيرا في فنون ومتعة كرة القدم بمستوى افرح المنافسين قبل قلوب عشاقه وأنصاره , كيف لا وهو ينتصر بهدفين مع الرأفة والشفقة على الليوث , وهو الليث الذي لم يمضي شهر على انتصاره على الهلال في بطولة النخبة الدولية ,, هذا الهلال الذي سيلعب غدا أمام منافس الرائد الشرس نادي التعاون الضيف الجديد والحصان القادم بحمااس فهل يفعلها أبناء برازيل القصيم ويمزقون شباك حارس الهلال الذي يعاني من سنوات عمره الاربعين , ويستغلون فرصة الفوضى الداخلية الذي يعيشها البيت الازرق غدا هل سيكملون فرحة أبناء بريدة ونرى آثار الدهشة على محيا رئيسهم وهو يرى الاهداف تغازل شباك مرمى فريقه مرة بعد مرة
لننتظر ونرى ,,
سحورا هنيئا ,,
....................... كتبه river
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!