 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حي العنوز
|
 |
|
|
|
|
|
|
اخوي هل نحن مسئولين عن هولا لانه صبغ سيارته وحط رقم بلاك بيري
انت لاتمثل جهه حكوميه وهو ماغصب البنات انهن ياخذن ها الرقم اذا كانت
تربيه البنت حسنه لن تلتفت الى مثل ها الاعمال والتصرفات
ما الرابط بين صبغ السيارة وهذة الايه وهل عندما يصبغ الانسان سيارته ويضع
رقم بلاك بيري دخل من ضمن هذة الايه التي ذكرت
اتمنى ان ترجع الى تفسير الايه وتعرف معنى الفسق
|
|
 |
|
 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (من راء منكم منكر فليغيره بيده فالم يستطع فبلسلنه فالم يستطع فبقلبه وذالك اضعف الايمان
.....فيما معنا الحديث)
فليس الانكار على الخطاء هو واجب الجهات الحكوميه بل على كل مسلم
اما عن البنت لو حاربنا هاذه الضاهره وغيرها عن البنات لجلسنا في بيوتهن لم يجدن سبيل للفساد
اما الرابط بين الاايه ولون السياره يجب ان نحارب الذين يفسدون باالارض بارتكاب الذنوب والمعاصي لانهو اذا كثر الفساد والخبث انزل الله عقابه نسئل الله السلامه
وانا لا اقصد في كلامي لون السياره فقط بل الاغاني والمعاكسات والتفحيط وقطع الاشارات والسرعه في الحارات فهاذا اجرام اجرام اجرام
وروى أحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لما وقعت بنو إسرائيل في المعاصي نهتهم علماؤهم فلم ينتهوا فجالسوهم في مجالسهم قال يزيد وأحسبه قال في أسواقهم، وآكلوهم وشاربوهم فضرب الله قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون - وكان رسول الله متكئاً فجلس وقال - لا والذي نفسي بيده حتى تأطروهم على الحق أطرا »،
وفي رواية أبي داود: « كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطرا، ولتقصرنه على الحق قصرا » وفي رواية ابن أبي حاتم: « فلما رأى الله منهم ضرب قلوب بعضهم على بعض ولعنهم على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون - ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد المسيء ولتأطرنه على الحق أطراً أو ليضربن قلوب بعضكم ببعض أو ليلعننكم كما لعنهم »
وروى الإمام أحمد عن حذيفة بن اليمان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن أن يبعث عليكم عقاباً من عنده ثم لتدعنه فلا يستجاب لكم »
وله عن عدي بن عميرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « إن الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه فلا ينكرون فإذا فعلوا ذلك عذب الله العامة والخاصة »
وعن أبي بكر رضي الله عنه أنه قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " أيها الناس إنكم تقرؤن هذه الآية { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ } وإنكم تضعونها على غير موضعها وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « إن الناس إذا رأوا المنكر لا يغيرونه يوشك الله أن يعمهم بعقابه ».
ارجو ان يكون الجواب كافً