يا أخي الكريم جبل.. هُناك الكثير من الألسن التي تتكلم لمجرد الكلام فقط ..
وهي أبعد عن الحقيقة بُعد المشرقين,,
ليس مهماً أن يكون رأي نهرزاد واقعاً يحكي العالم أجمع!!
وما هو إلا نظرة قاصرة خاصة بها... ولا تتعداها.. في خلط الحب العذري مع حب دشارة ومغازل واتصالات
,,,, ولا لوم عليها!!! مازالت في أول الحياة ومداركها لم تتسع بعد,, أو ربما لم تمر عليهم تجارب ناجحة, وهذه طبيعة الحياة المختلفة من منزل وآخر ,,
العجيب مما جاء في باب الجهل.. أنها وضعت للحب منطق ... وهو لامنطق له..
فـ اصل الطبيعة واحد.. لكن التفاوت في توظيفها
كما ذكره الشيخ الجليل سلمان العودة: الحب غير ملتزم بالمنطق ,,!
أما المُضحك حد القهقهة
.. أنها تعلم (سالفته)...
ونحن بُلهاء في أخر زاوية مُظلمة! نشلق جح![4 1 202[1]](images/smilies/4_1_202[1].gif)
الحب العذري الذي تتحدث عنه يا أخ الأسلام عمر موجود في منزل عمي قبل عشرين سنة تكلل بـ 6ابناء,,,, وفي منزل جارنا أيضاً.. تكلل بـ 6 ابناء ..... ومع صديقة أمي .. تكلل بـ 6ابناء<<-- أحس ان رقم الحظ هو 6 
وموجود غداً.. وبعد غد ... وبعد بعد غد,, بإذن الذي يملك القلوب,, والارواح المُجندة
عفواً لكل القُراء الأكارم...
نعلم أن (مهنا ومهند) مجرد أدوار ومشاهد لا حقيقة لها,,
لم نتمنى أن نكون اشباه تلك الصور.. بـ حركاتها واحداثها وخيالها المُكرر
ولكن اعتقد أن التشبيه جاء اختصار عن الموضوع نفسه ..
واللبيب بالإشارة يفهمُ
عموماً تحدثنا كثيراً في هذا الموضوع ... وتبادلنا الثقافات المُتنوعة,,
والعقول المُتلونة
ولكل رأي رسوخ بالذاكرة
والحب ليس كل شي ...!!
أحبّك لا تفسير لصبوتي ,’, أُفسر ماذا ,, والهوى لا يُفسرُ