أتعرف لماذا لأنني حينما يتجاوز الحدود شخص لا اراه ولا يعنيني شيئاً ولا يُمثلني ولا أٌُقدره بل أهمشة حق التهميش
فأنني لن أُحاكمة أبداً نظراً لعدم اهميته
وجهة نظر لها احترامها ...
رايي من رايك في هذه الجزئية لكن بتفصيل
نعم لايهمني ولا اراه شيئاً واهمشه إن لم يلحقني ضرر جراء حديثه عني
لكن إن لحقني منه الضرر فهنا لايهم رايي بشخصه ولا نظرتي له بل يهمني مالحقني منه
وأنت مُندفع نحو التجاوز
مجرد راي اتبناه عند استعراض قوله
ومُهمش لهذا الكاتب
وغير قادر على اعتباره مُمثل للمجتمع
لذلك القافله تسير ،، ويتدخل في ردي طبيعتي ووجهة نظري ربما لا تُعجبك
هنا ارجو منك الإيضاح وما قصدك بالقافلة تسير واين موجه كلامك
فقط حتى اكون على بينة عندما اعقب
تحيتي لك
مهما اختلفت الاراء نبقى إخوة اللذي يجمعنا اعظم من اللذي نختلف فيه
نأمل من الأعضاء الاعزاء التقيد بالموضوع حفاظاً على أحقيّة صاحبه ..
.
.
تحيتي لكم
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
هل نحن ضبان؟
إثر مقالي يوم الجمعة "مهند(مزيون) نور"، تلقيت رسالة صادمة قال كاتبها إنه كان يحترم كتاباتي، إلى أن شبهت الشاب السعودي بالضب! ثم أصبح لا يستطيع أن يرى وجهي أو أن يسمع سيرتي. مؤكداً أني خسرت بالمقال الكثير من قرائي، وبخاصة الذين يدافعون عني، ويحترمونني. انتهت الرسالة، وأؤكد أني لم أصف الشاب السعودي بالضب أولاً، بل نقلت ما تطلقه بعض الفتيات السعوديات على سبيل السخرية على الشاب السعودي، وقد استقر لدى المتقدمين والمتأخرين أن ناقل الكفر ليس بكافر، وعليه فإننا يمكننا القول إن المشبه بالضب ليس بضب بالضرورة.
الحقيقة أن البعض يعجز عن استيعاب السخرية، ولو حاولنا أن نمنطق السخرية، وأن نعقلنها لتحولت بحثاً أكاديمياً، والنكتة المنطقية يمكن أن تكون أي شيء إلا أن تكون دعابة أو طرفة، هذا من ناحية.
أما من ناحية ثانية، فماذا بالضب يا قوم؟!
ألا يئن الضب تحت وطأة أعدائه؟!
سمّوا لي من صبر على هذه الأرض غير الضب والبعير، لا أبا لكم!
إن الضب يتميز بمميزات لا يحيط بها من يستنكف منه، فهو صلب، خشن الملمس، يسير بسرعة، ثم يسحب جلنطاً يقف على إثره بشموخ ناصباً رقبته، غير مكترث بمن حوله، وكأنه يردد بكبرياء هذه الجزيرة:
ونحن قومٌ لا توسط بيننا
لنا الصدر دون العالمين أو (الجحرُ)
إذا أراد أن يعبر عن استيائه لم يستخدم غير عكرته، استحقاراً لمن يستاء منه، فكأنه اختار له آخره ليتعاطى معه.
ولئن كان الضب يجمع إلى معاناة الترفع عن الانتماء إليه، وصيده الجائر بالشكمنة، كما قال الشاعر:
هين هين يا الضبان
الوعد إن قاله الله شكمان
فلقد كان من المؤسف أن تلقيت بالبريد قبل أيام صوراً لشاب لم يجد وسيلة ليجعل الضب يطير، سوى أن سلط عليه صاحبه ليصوب عليه كلاشينكوفاً ويرميه على رأسه في عملية إرهابية، تؤكد أن الضب أكثر مخلوقات هذه الجزيرة صبراً، فله الله!
لقد كانت العرب تقول في أمثالها: "أحيا من ضب"، و"أعمر من ضب" إشارة إلى طول حياته، فهو من الحيوانات التي تُعمّر، لكن هذه العدائية تجاهه، ستجعلنا نقول غداً: "أندر من ضب"!
الأمر يتعلق بقافلتك التي تسير دونما التفات لشخص لا يستحق بنظرك .,
طارح الموضوع نفسه يقول الامر لن يتعدى باب الممازحة ،
انا لي تفكيري المستقل طارح الموضوع مجرد ناقل
اقتباس:
ورأي في البداية هو أن الكاتب عبر عن وجهة نظر في المقارنة ،،
كُتابنا عندهمــ أكشن ،، يلا نتسلى عليهم بهالظهرية
تصدقين يا اخت عايشه لوحدك
دائماً تكتبين شيء وتخلين حلقة مفقودة فلا يكتمل الفهم او يكون الفهم فيه شيء من التشويش لدى المتلقي
لا احب ان اعلق على شيء إلا افهمه جيداً حتى مايصير تعليقي متسرع او على قولتهم ( من جمبه )
طيب وانتي وش محرقن رزك..؟
لايصير تركي الدخيل يقرب لك..
اولا/ أنا وولد عمي على الغريب...
ثانيا/ البلى مهوبــ مقاله
البلى اللي مواضيعه محصوره في زاويه نسائيه بطريق مباشر أو غير مباشر...
إما التصدي لكل منصف للمرأه أو عداوة كل رجلــ ناجح وله جمهور.
[align=center]الأمر يتعلق بقافلتك التي تسير دونما التفات لشخص لا يستحق بنظرك .,
طارح الموضوع نفسه يقول الامر لن يتعدى باب الممازحة ،
ورأي في البداية هو أن الكاتب عبر عن وجهة نظر في المقارنة ،،
كُتابنا عندهمــ أكشن ،، يلا نتسلى عليهم بهالظهرية
تحيتي[/align]
[align=center]القديرة عايشة لوحدي ..
وهل كُل ما يُسمع يُقال .. ؟
دائماً ما يحدث المرء نفسه في مواقف تحدث أمامه .. ولكن ليس من المنطق و ليس من المعقول الحديث بها أمام الناس .. !! .. لذا نجده يختار ما يناسب ذوق الآخرين و ميولهم و توجههم ..
أتمنى أنها وضحت الصوره لكِ ..
تحيتي لكِ[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!