كفــاكم غرور.... كفاكم...!

[هنري]

في نظري الصفات الإنسانية السلوكية موجودة ولكنها تحتاج إلى مُثير لها لتعمل........

في مثالكي الثاني أختي ذكرتي نموذجاً من الممكن أنه يبحث عن نفسه.....

فليس بالضرورة أن يكون مصدر الغرور قوة أو في إمكانيات أو شيء أخر .

فمن الممكن أن يصدر الغرور لتغطية ضعف!!!

الأبحاث التي أجريت في السلوك البشري كثيرة ومعقده ولايمكن ذكرها بمناسبة أو مناسبتين..... فشخصياً أنا أحب تلك الدراسات.........

* علاج الغرور التواضع.......... ولكن كيف نصل إليه؟؟

في نهاية حديثي أُحب أن أطرح هذا القول الجميل:

يقول الحسن البصري عن التواضع : هو أن تخرج من بيتك فلا تلقى أحدا إلا رأيت له الفضل عليك (أنه خير منك)..
أقول : فإن كان يكبرك في السن فقل لنفسك هذا سبقني للإسلام وله طاعات أكثر مني بسبب سنه...
وإن كان أصغر منك فقل لنفسك ذنوبه أقل مني .
وإن كان أعلم منك فقل لنفسك هو خير مني بعلمه.
وإن كان أجهل منك فقل لنفسك هو خير مني فالجهل خير من العلم بدون عمل والعلم حجة يوم القيامة على العالم.
وإن رأيت شخصا على ذنب فقل لنفسك لعل الله يختم له بخير ويختم لي بسوء !!..
........................

أريج الحياة ,,,,,,,

شكراً لكي على هذا الموضوع الجذاب!!

[نـدى الـورد]

اقتباس: رأيي مع رأي المأمون .. الغرور بسبب نقص.. قد يكون داخلي او خارجي [لا يدخل الجنة من كان في قلبة مثقال ذرة من كبر] أسال الله الشفاء لجميع مرضى المسلمين ..

حضور ممتع ومشرف غاليتي

ولن نختلف على نقصان هذا المغرور

كل الشكر

[نـدى الـورد]

اقتباس: مفارقات عجيبه أختي اريج في الأولى :التواضع لم يأت في شي الأ زانه والكبر عكسه الا شانه. في الثانيه:بها مابها وددت أنك لم تغتابيها فقد أخذت من حسناتك.

جزاك الله الف خير على التذكير

واتمنى ان لانكون من اصحاب ذميم الصفات

اشكرك

[نـدى الـورد]

اقتباس: يا اريج من ذكرتيها في موضوعك مسكينه , مريضه , عندها عقدة النقص ... نصيحتي لكِ انت تدعي لها بالشفاء العاجل ... اللهم لا شماته , اللهم اشفي مرضى ومريضات المسلمين والمسلمات ... اعذب تحيه للكل .

هلابك فور يو

لاجديد هذه هي نظرة الأغلبيه مع هذا" المغرور"

الذي يواري نقصه بتلك الصفه

كل الود

[@ ابتسام @]

المتواضع يكون في سلام مع نفسه ومع الناس دائما فيرتاح هو أولا ويريح من حوله ثانيا .
اما المتكبر فهو يتخيل مالم يكن ؛ من شدة احساسه ان الجميع يتربص به لانه على خصام دائم مع المحيطين فيفقد راحة البال والهدوء ... اذن هو الخاسر حتما .

اقتباس: والأشرار هم الباقون وهذه حكمة الله في خلقه

>>> بدت تفكر تصير شريرة
.
.

[نـدى الـورد]

هلا عبدالله

اقتباس: اهلاأريج الحياة00كثير مانسمع عن الغرور وقليل مانرى أو نجد من يتسم بالغرور كما قيل عنه 0 الغالبية يخلطون بين الطبع الغرور وكثير ما نجد من اتهم بالغرور وهو ليس كذلك 0 تحياتي0

اما قليل من يتصف به كثر منها

بل الأن اصبحت تلك الصفه يتصف بها الطالع والنازل

الي يستحق والي مايستحق

لا انكر ان بعض الهيئات توحي ب الغرور

لذلك يجب عدم التسرع ب الحكم على الفرد الا بعد معاشرته

سلمت

[نـدى الـورد]

هلابك ساره الغاليه

اقتباس: (ولا تُصَعِّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إنّ الله لا يحبّ كلّ مُختال فخور) هذا للمتكبر ولكن ألا تعتبري ما ترينه بالموجهه التربوية ثقة بالنفس لا غرورا ؟! وخذيها مني لك في الحياة يا أريج الحياة من أمتطت مكانا مرموقا لا تحتفظ بهيبتها وشخصيتها إلا إذا أعتزلت ممن تتعامل معهم لأن الناس هالأيام ماينعطون وجه !! فظننتي هذا غرورا اعيدي النظر فربما تكوني مخطئة . أعجبتني مقولة لغازي القصيبي عن الغرور والتواضع ( الغرور السافر أكثر نزاهة من التواضع الكاذب ) وتقبلي حروفــــــــــي,,,

عزيزتي نحن نفرق بين الثقه وصفة الغرور

وحكمي عليها من خلال معاشره كانت تجمعنا ب إجتماعات جما

اشكرك

[نـدى الـورد]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آهـــــ احمدـات     [align=center]تأملوا خلق حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم كان عليه الصلاة والسلام يخصف نعله ويرقع ثوبه ويحلب الشاة لأهله ويعلف البعير ويأكل مع الخادم ويجالس المساكين ويمشي مع الأرملة واليتيم في حاجتهما واعلموا أنه لايدخل الجنة من كان في قلبه ذرة من كبر كما أخبرنا رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ، إذا كانت ذرة واحدة من الكبر لا تدخلنا الجنة فكيف بمن تحمل أطنان الكبر ؟؟ قال يحيى بن معين : ما رأيت مثل أحمد بن حنبل صحبناه خمسين سنة ما افتخر علينا بشيء مما كان فيه من الصلاح والخير وكان رحمه الله يقول : نحن قوم مساكين . إذا كان العالم الكبير أحمد بن حنبل يعد نفسه مسكينا فماذا عنا نحن العامة نحن أشد من المساكين مالنا شيء ولا فينا شيء ولا منا شيء في الختام هذا الدعاء تضرعا وخشية اللهم أحيينا مساكين وأمتنا مساكين واحشرنا في زمرة المساكين وهذا دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، ،هو نبي ويقول هذا الدعاء ونحن نريد العظمة والعلو والتميز في الدنيا كل الحب والمودة للقلوب البسيطة المتواضعة لان التواضع صفة العظماء كــــــــــــل الشكر لك يا أريج الحياه[/align]

التواضع صفة العظماء

احسنتِ اهات على روعة حديثك

ولنا في الرسول اسووه

وهو خير البشريه

لكمني عميق الشكر على تلك الإضافه[/align]

[نـدى الـورد]

مرحبابك " هنري"

اقتباس: في نظري الصفات الإنسانية السلوكية موجودة ولكنها تحتاج إلى مُثير لها لتعمل........ في مثالكي الثاني أختي ذكرتي نموذجاً من الممكن أنه يبحث عن نفسه..... فليس بالضرورة أن يكون مصدر الغرور قوة أو في إمكانيات أو شيء أخر . فمن الممكن أن يصدر الغرور لتغطية ضعف!!!

كلام منطقي ومعقول

اقتباس: الأبحاث التي أجريت في السلوك البشري كثيرة ومعقده ولايمكن ذكرها بمناسبة أو مناسبتين..... فشخصياً أنا أحب تلك الدراسات......... * علاج الغرور التواضع.......... ولكن كيف نصل إليه؟؟ في نهاية حديثي أُحب أن أطرح هذا القول الجميل: يقول الحسن البصري عن التواضع : هو أن تخرج من بيتك فلا تلقى أحدا إلا رأيت له الفضل عليك (أنه خير منك).. أقول : فإن كان يكبرك في السن فقل لنفسك هذا سبقني للإسلام وله طاعات أكثر مني بسبب سنه... وإن كان أصغر منك فقل لنفسك ذنوبه أقل مني . وإن كان أعلم منك فقل لنفسك هو خير مني بعلمه. وإن كان أجهل منك فقل لنفسك هو خير مني فالجهل خير من العلم بدون عمل والعلم حجة يوم القيامة على العالم. وإن رأيت شخصا على ذنب فقل لنفسك لعل الله يختم له بخير ويختم لي بسوء !!.. ........................

مقتطف اكثر من رائع هنري اشكرك على تلك الفائده الذي حمله

اقتباس: أريج الحياة ,,,,,,, شكراً لكي على هذا الموضوع الجذاب!!

يامرحبابك حياك

[ابو الشلاليم]

والله الاخوان ما قصرو بردودهم قبلي لكن نحن في اخر الزمان وفيه تعطى الامور لغير اهلها ............

[فانتازيا إعلامي]

أريج ..

وي...وي

عن إيش بتحكي " فانتازيا

اقصد التعامل معه عن قرب أن أعطيتيه حقه زاده غرور ...
وان كنا نحبه لشخصه ولانتمنى فراقه ونأمل تغير صفته (الغرور)...
فيجب التعامل معه بلطف ومداراته ...
لانه ربما اعتبره شيء طبيعي ..
بالتالي لن يعتذر لأنه لا يدرك انه اخطأ

كنت متوقع ان الأعضاء سيعطون الغرور حقه بالردود
فحبيت ان أرد من زاوية آخر...

آسف لم أتوقع أني طلعت اطرش في الزفة

[نـدى الـورد]

هلابك بسوومه

اقتباس: المتواضع يكون في سلام مع نفسه ومع الناس دائما فيرتاح هو أولا ويريح من حوله ثانيا . اما المتكبر فهو يتخيل مالم يكن ؛ من شدة احساسه ان الجميع يتربص به لانه على خصام دائم مع المحيطين فيفقد راحة البال والهدوء ... اذن هو الخاسر حتما .

نعم هو الخاسر فلا اروع من ان تحاط بمحبة الجميع

اقتباس: >>> بدت تفكر تصير شريرة

هاهاهاي عجبتك؟

[القرار الإداري]

من العجيب ان الله خلق بني اآدهم وهداهم للفطرة

فتجد أن من أول ما يتعلمه الطفل الابتسامة الجميلة التي تبدوا على محياه

وما إن يكبر شيئا فشيئا

حتى تبدوا هذه الابتسامة بالنحسار شيئا فشيئا

ثم تبدوا اكتساب الاخلاق السئية

ويستبدل الابتسامة بالعبوس

كل ذلك بفعل مؤثرا اجتماعية

لكن هل هذا يكسب الشخص عذا له بان ما اكتسبه من قيمة دنيئة ليس باختياره

ولكن هي عادة او سلوك وراثي

كلا ..؟؟

فلا يمكن ان يحاسب الاسلام الناس بما لا يستطيعوه

إنما الحلم بالتحلم