[align=center]على انغام ميادة وهي تغني :
أنا أنا اااااااااااانا بعشأك
أنا أنا اااااااااااانا بعشأك
انا بعشأ الكلمة اللي بتئولها وبعشأ ضحكتك
دائما انظر للمرأة على انها اساس الشرور
ربما هذه النظرة نابعة من رؤيتي لما حولي في هذا المجتمع
فكل مصيبة تجد خلفها يهودي او امرأة
تنتابني حالة هستيرية من تسلط النساء احيانا ومن فرض هيبتهن على بعض الذكور
في صالة السينماء وبينما اهم بأخذ تذاكر الدخول اجد مجموعات من تلك العوائل التي تنتظر دورها
النساء كاسيات عاريات وبقمة التبرج ووضع المساحيق اللعينة والعطور التي تثير نشوتك
اترك هذي عنك وش اللي العن
في بداية العرض السينمائي تعرض دعايات لافلام اخرى بعضها غربي وبعضها عربي والعجيب ان هذه الافلام فيها اغراء واضح وقبلات وعري وضمضمة الصدور على النحور والشفائف على الشفائف والبنات تتضاحك في المسرح والاباء يقهقهون كلالغبياء ولايعرفون سر تلك الضحكات لدى بناتهم ومحارمهم
والغبي ولي الامر الله لايبلانا يظن ان هذه البسمات فرحا بدخول محارمه لهذه الصالة ولايعرف ان هناك مشاعر تتأجج داخلهن ومن خلف النقاب تعض شفتاها من لوعتها
الا تتعجبون معي ايها السادة ياكرام من غيبة الغيرة من بعض الذكور ؟
الا تستغربون غياب الرجولة في وقتنا الحاضر ؟
الا تعتريكم نبرة القهر والبنت تأكل الفيشار وتمص شفاط العصير عساها للفاري والله اعلم ماذا تتخيل هذا الشفاط ( المصاص)
كنا نسمع ونقرأ ان الكاسيات العاريات في جهنم ولكن رايتهن بيني وبينهن مسافات قليلة
القهر ان اللي قدامي كويحا ماتفتح النفس مع ان مكياج فرنسا حاطته بكشرتها طبقات لكن الزين زين لو يقوم من منامة والشين شين لو لبس كل ماله
لايجي احد يهايط بالكلام اللي انا عارفه تراي معصب اليوم
دمتم بحب العجوز السمنسي[/align]