[align=center]أهلا عشووق
قبل كل شي أنا آووووووت بس بصير فاووول و برد على الموضوع. 
من المعروف أن الرجل يثيره النظر و كذلك الهمس, و المرأة يثيرها الحنان و المشاعر و من بعدها اللمس.
على ذلك غالبا الرجل هو من يبادر لأنه كما ذكرت تثيره المرأة بمجرد النظر,
أما المرأة فقليل ما تبادر لأنها لا تثار بسهولة فهي تحتاج للحنان و الكلام الجميل قبل المبادرة.
و أفضل شي عندما تطلق المرأة العنان لرغبتها و تبادر هي بالميل لزوجها و تكون هي المسيطرة و هي التي تتحكم فيه.
طبعا مبادرة المرأة قديما غالبا لا يحدث و خاصة في بلدنا هذا بحكم أن البنت تطلع من بيت أهلها و هي بكامل حيائها,
حتى بالسؤال عن هذا الجانب و من أقرب الناس لها تخجل !! هذه مشكلة . . إذا الحل بيد زوجها فيجب عليه. .
أن لا يكبت مشاعره و يكون صريحا مع زوجته و لا يستحي و يطلب منها أن تكون هي المبادرة في كثير من الأحيان
و يخبرها عن مدى سعادته عندما تكون هي المبادرة , و نفس الحال ينطبق على المرأة فهي يجب عليها . .
أن تصارح زوجها و تخبره عن أنها تحتاج للحنان و العطف و المشاعر و الكلام الجميل , و عن أي الوضعيات التي تثيرها أكثر.
قبل العاير
ليس مهما أن تتعدى العاير فيمكنك التوقف هنا , إلا لمن أراد أن يستفيد و يأخذ ببعض الحركات الجديدة و المبتكرة.
بعد العاير
هناك بعض الأشياء التي تعجبني كثيرا و أنصح فيها المتزوجين . . .
فالمرأة بإمكانها أن تضبط لقاء حميم مع زوجها بقالب جديد و جميل حيث أنها تعمل حفلة مصغرة بينهم و يفضل تغيير غرفتهم المعتادة
و وضع أشياء جديدة كالشمعات و تغيير الديكور لكن بدون تكلفة , و وضع طاولة و بعض الحركات الجديدة , و لا ننسى اللبس المناسب لهذا اللقاء.
أما الزوج فبإمكانه ان يعمل شي جديد و حلو لزوجته فمثلا يذهب للموفنبيك
أو أي فندق كان و يأخذ فيه سويت و يرتب المكان بشكل جميل و رومنسي
سواء بوضع الشمعات او الأنوار السهاريه , مع عشاء خفيف , و لا تنسى شيئا مهما و هو الهدية فالهدية وقعها قووي على المرأة بغض النظر عن ثمنها.
و الله يسعد الجميع[/align]