 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1
|
 |
|
|
|
|
|
|
يا أخي إرحم نفسك !!
تأكد أنك لاتضرني بشيء ، ولا تسيء إلا لنفسك
لكني أحذرك من عظم ذنب مثل هذه الاتهامات ، هدانا الله وإياك
إنها ماحقة تمحق دينك
اشتغل بإصلاح نفسك أنفع لك في دنياك وأخراك
سددك الله للحق
|
|
 |
|
 |
|
والله ياخي انا ما احب اظرك ولا احب اسي لي شخصاكان
سوى كان مسلم او يهودي. عزيز انت نزلت مقال ظاهره ديني
وباطنه الله اعلم ودخلت معك في حوار ومناقشة علي نية صالحة
ونيتك انت لا اعلم عنها ووجهت لك مجموعه من الاسئلة
لا علي استفيد وتهربت عن ذلك تقدر تقول ليش تهربت ام تريدني
اقولك ان تلك المراوغات من اساليب الشيعه؟ اتخذت الشتم ولا ستهتار
في اساليبك المشينه وظربت بالصواب وقول الحق عرض الحائط.
وليتك وقفت عند هذا الحد. بل ذهب غرورك في جهلك الى ايهام
عقول القراء عندما قلت ..
صلى الله علي معاذ وعندما سالك احد الاعضاء
قلت جائز حسب علمي ..
وانا اقولك تصح في المذهب الشيعي حسب فتوى ابن عثيمين التالية
هل تنقد فتوي ابن اعثيمين.او ان مصادر علمك من مصار الشيعه وتردنا ننساق
معك؟...
فتوى ابن عثيمين
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : إذا ذُكِر " الآل" وحده فالمرادُ جميعُ أتباعه على دينه ، ويدخلُ بالأولويَّة مَنْ على دينه من قرابته ؛ لأنهم آلٌ من وجهين : من جهة الاتِّباع ، ومن جهة القَرابة . وأما إذا ذُكِرَ معه غيرُه فإنَّه يكون المرادُ بحسب السِّياق ، وهنا ذُكِرَ الآلُ والأصحابُ ومن تعبَّد ، فنفسِّرُها بأنهم المؤمنون من قرابته ؛ مثل عليِّ بن أبي طالب ، وفاطمة ، وابن عبَّاس ، وحمزة ، والعبَّاس ، وغيرهم .
قوله : "وأصحابِه" جمع صَحْب ، وصَحْبٌ اسم جمعِ صاحبٍ ، فأصحابه : كُلُّ من اجتمع به مؤمناً به ، ومات على ذلك ، ولو لم يَرَهُ ، ولو لم تَطُل الصُّحبةُ . اهـ
ومثله لفظ ( السلام )
قال عليه الصلاة والسلام : إذا صلى أحدكم فليقل : التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، قال : فإنكم إذا قلتموها أصابت كل عبد لله صالح في السماء والأرض ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . رواه البخاري ومسلم .
إلا أن الصحيح أن الصلاة على غير النبي استقلالاً تُكره ؛ لأن ذلك من شعار أهل البدع ، كالرافضة الذين يُصلّون على الأئمة دون غيرهم .
وقد سُئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
هل يجوز أن يُصلى على غير النبي صلى الله عليه وسلم ، بأن يُقال : اللهم صل على فلان ؟
فأجاب رحمه الله :
الحمد لله قد تنازع العلماء هل لغير النبي أن يُصلى على غير النبي مفرداً ؟ على قولين :
أحدهما : المنع ، وهو المنقول عن مالك والشافعي واختيار جدي أبى البركات .
والثاني : أنه يجوز ، وهو المنصوص عن أحمد واختيار أكثر أصحابه ، كالقاضي وابن عقيل والشيخ عبد القادر ، واحتجوا بما روي عن علي أنه قال لعمر : صلى الله عليك ، واحتج الأولون بقول ابن عباس : لا أعلم الصلاة تنبغي من أحد على أحد إلا على رسول الله ، وهذا الذي
قاله ابن عباس لما ظهرت الشيعة وصارت تظهر الصلاة على عليّ دون غيره ، فهذا مكروه منهي عنه كما قال ابن عباس ، وأما نُقل عن علي ، فإذا لم يكن على وجه الغلو ، وجعل ذلك شعاراً لغير الرسول ، فهذا نوع من الدعاء وليس في الكتاب والسنة ما يمنع منه ، وقد قال تعالى ( هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الملائكة تُصلي على أحدكم مادام في مصلاه الذي فيه ما لم يُحدث ، وفى حديث قبض الروح : صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه ، ولا نزاع بين العلماء أن النبي يُصلى على غيره ، كقوله : اللهم صل على آل أبى أوفى ، وأنه يُصلِّي على غيره تبعاً له ، كقوله : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد . والله أعلم .
وقال في موضع آخر :
وذهب الإمام أحمد وأكثر أصحابه إلى أنه لا بأس بذلك [ الصلاة على غير النبي ] ؛ لأن عليّ بن أبى طالب رضي الله عنه قال لعمر بن الخطاب : صلى الله عليك ، وهذا القول أصحّ وأولى ، ولكن إفراد واحد من الصحابة والقرابة كعليّ أو غيره بالصلاة عليه دون غيره مضاهاة للنبي صلى الله عليه وسلم بحيث يجعل ذلك شعاراً معروفا باسمه : هذا هو البدعة . اهـ .
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم .
واخير اذا انا اخطيت في حقك ارجو منك السموحة
قلتلك.يشهد الله اني احب للغير مثل ما احب لنفسي
ولاكني ما احب المجاملة خاصة في اضهار الحق.
سلام