ツ】ઇ. مسـاحتي ‘ .. ઇ【ツ My space

[وضوح]

...!!

[وضوح]

قصة حب مختلفه ...،
مرّ عليها سنوات ولها نهاية أجبرتني ع التأمل ...
أعرف شخصياتهاآ ....،




سأرويهآ هنا اذا ربي كتب ...




:

[وضوح]

،.. ‘ أحـمد و ريــم ‘ ..،


متقاربان في العمر كانا يألفان بعضهما منذ الصغر
يلعبان سويا ويحبان بعضهما حباً طاهراً بريئاً ...
( بحكم صلة القرابة بينهما )...،




تجاوزا مرحلة الطفولة وأجبرتهما طبيعة الحياة
وحكم الشرع على الابتعاد عن بعضهما جسدياً ...
لم يدر في خلدهما أن علاقتهما...
مختلفة عن غيرهما من الأطفال !

فـقد كان أحمد يحبهآ ويعشق الأرض التي تمشي عليها
بينما ريم تجهل ما يحمله لها في قلبه ...،










/


مرت الأيام والسنين وأحمد ينتظر اليوم الذي يجمعه
بـ ريم ويحقق أغلى أمنية في حياته ..



وحانت هذه اللحظة /
حيث أصبحت ريم في سن الزواج
و الشباب يتهافتون لخطبتها من والدها
مما أصابه بالقلق ... وأجبره ع المبادرة..،
وإخبارها بطريقة سرية عن حبه لها...وتعلقه بها
لأن ظروفه لاتسمح له بالزواج .. في ذلك الوقت
وفي تلك المرحلة العمرية ... !



فكانت ردة الفعل مبهجه وغير متوقعه ...
حيث أصبح لأحمد ( مكانة خاصة )
في قلب ريم


الأمر الذي أسعدهـ ونقله من القلق إلى الطمأنينة
ومن الحب إلى العشق
ومن الصمت الى الرسائل الغرامية والحب المتبادل ..!

[وضوح]

وبحكم العادات التي تجبرنا كثيراً على الرضوخ لها ولمن أسس قوانينها وحرمهم تحقيق آماآلهم ...،




تقدم لخطبة ريم ذاك الرجل الخلوق الذي أكمل تعليمة
ولديه وظيفة في المكان الفلاني ...
فـ حاول احمد منع هذا الزواج والتدخل لخطف من خطفت قلبه ...
لكنه صُعق بما لم يكن متوقعا
حيث وافق الأب على زواجها من ذاك الرجل


والصدمة الكبرى أنها لم ترفض ولم توافق بل طاوعت والدها وربما في الأمر سر يخفى على أحمد وغيرهـ !

حب أحمد كان أقوى من ان يحتفظ فيه ...
ويخفيه كغيره ...
اعترض... وبكى وحزن حزنا شديداً حتى علم بقصته المجنونة القاصي والداني l
ولم يكن هذا اليوم إلا مصيبة عظمى على هذا المسكين حيث زفت حبيبته ( التي كان يعتقد أنها له ولن يأخذها غيرهـ )..إلى
زوج لا تعرفه ولا يعرفها ... كما جرت العادة


،

[وضوح]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 2 والزوار 1) ‏وضوح* , ‏عـبدالله بـريدة




،

يآآهلا بعادل امام المنتدى
ترى القصة حقيقيه وعاقله مو مثل قصصك
مكثر البهارات و الـحركات ... هه

[وضوح]

*

عاشت ريم حياة جميلة مع زوجها خارج المنطقة
التي يعيش بها احمد وأهلها.... ورزقها الله بأبناء ...
بينما عاش احمد حزنا شديدا ورفض فكرة الزواج
حتى قوبل باللوم من أقاربه ومن سمع عنه .....





/






وبعد إلحاح والدته وأهله سنواآآت ...
وافق على الزواج ارضاءً لوالدته .. لكنه لم يوفق..
وكتب الله له ابناً منها ثم طلقها لأنه خشي أن يظلمها معه ..
وبعد مدة ...




/



* حاول أهله تكرار التجربة وإجباره ع الزواج حتى
ينسى ماضيه ويعيش كغيره ...
ولطيبته وبرهـ بوالدته التي كان لا يرفض لها طلبا
وافق كارهاً..

و لم يستمر معها ..كذلك
فطلقها لأنها ضحية ...
لا تستحق ان تعيش معه ..
كما يقول ..،

بعدها رفض فكرة الزواج رفضاً تاماً ...
وفضّل العزوبيه ..,,,

[وضوح]

قهرر خلصت مدة التعديل 


معليييش ع الاسلوب --ماتعرف تقص الا بلسانه

للاحداث بقية وللقصة نهاية
كونوا بالقرب 

[وضوح]

عـبدالله بـريدة
اشهب المنتدى





هههـــ مجنون هالاشهب
وتعليقاته تفشل ...!


بالنسبة لأحمد .. ماتوظف لأنه لسى ما اكمل دراسته ومعروف البنت
زمان ماتقدر تكمل الدراسة هذا اذا درست لأنها بتكون عانس في نظرهم

والا احمد خوش ريّــال

اما بهاراتي فـ هي حقيقة لكن ماألومك تناظرني بعين طبعك هه
بس مهما بهرت أنا ماتجي مثل بهاراتك المركزهـ
مدري من وين تشتريهآآ !!






+



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 3 والزوار 2) ‏وضوح* , ‏احساسها راااقي , ‏عـبدالله بـريدة، ‏ثامر الناصر




صباح الخيرات جميعاً ...
ومرحباً بالبيه الكبييير

[وضوح]

اقتباس: اهلا اختي وضوح من قصة أحمد وريم >> متحمس استنبطت أن حب البنات للرجال دعائي فقط .. شوفي جاها خطيب وعلى طول وافقت رغم أنها تعلم أن احمد يبغاها له والا لو حبها مخلص كان رفضت حتى لو والدها يبغاه والرجال دليل ان حبهم صريح ومخلص شوفيه مرتين يطلق عشانها وهي ماتدري عايشة حياتها مع زوجها !! لكن كلمي القصة .. خلينا نشوف الحلقة الاخيرة

اهلين فيك
سيدي ..،
البنت في زمانهم مالها رأي لأنها اولاً خجوله لدرجة الصمت !
ثانياً / تأخذ برأي من يكبرها .. وتتأثر به
لو قالت لي أمي وقتها ... ستكونين عانس في ذاك الزمان ان
انتظرتي هذا الشخص بالتأكيد سأوافق !
ولو قالت هذا الشاب لايناسبك واخلاقه مش مزبوطه
بعكس من في اليد ..( الذي جمع بين الوظيفه الخلق ) ...
بالتأكيد سأوافق ... !

كتب الله لهم ذلك والا لو تقدم الشاب لقريبه (الدها )..
وطلبه ان ينتظره وانه يريدها اعتقد ان الوضع سيكون مختلفاً !
ولكن هذا تدبير الله ...
والبنت مافي أوفى منها لكنها لاتؤآخذ لأنها تحت تدبير الرجل سواء أب أو أخ او غيرهـ.. فضلاً عن جهلناا بأسباب موافقتها

أشكر متابعتك واتشرف فيهآ

:

[وضوح]

اقتباس: قصتك تصيح وتوجع ياليت القلوب تتبدل يبدل قلبه ياقلبي هو جد جد انعصر قلبي عليه حالته تكسر الخاطر قوووه قوووه تكفين كملي بسرعه لاتلعبين باعصابنا ياربي توفقه

ياقلبي انتي ..
فعلاً ... القصة مؤلمه خاصة لمن عاش احداثهاآ ..
أتشرف فيك وبطلتك الحلوهـ



كوني بالقرب ...

[وضوح]

*
.. تقبلت والدته عدم زواجه بعدما تأكدت
أن الأمر أصعب مما تعتقد .. !





/



و مرت السنين وكبر الأبناء ...
وأحمد لايزال تحت قدمي والدته...
يخدمها ويحبها ويحسن لها أكثر من أخوته..
المنشغلون بزوجاتهم وأبنائهم ... !!







/


أصيبت والدته بمرض أقعدها ..
فــ لآزمها وتابع علاجها ..،،
ينام بجانبها ...ويدعوا لها بالشفاء
وان يحفظها الله له
فهو لا يحتمل فراقها .. عرف عنه التعلق بها
والخوف الشديد عليها ..


* اشتهر بالبر والإحسان لأهله ولوالدته
حتى طال البر.. أهلها وأحبابها ..،

كمــا ../

عُرف بالإحسان لأهله وأقاربه و(خاصة الأيتام منهم )
حيث لا يمر يومان من غير زيارة لهم وإحسان إليهم ..
بل حتى الحنان لم يتردد في إشباعهم اياهـ !
الكل يحبه ومعجب بشخصيته النادرة ..






:



ا


العمل جعلوهـ مثلهم الأعلى لحسن اخلاقه ..،
وإخوته لا يترددون في التشكي له ومشاورته وطلب خدمته
+ الأقارب والجيران الكل يثني عليه ان حضر ذكرهـ !


حتى ان الكل يتمناه زوجاً لأبنته او أخته .. لكنه
لا يفكر بذلك إطلاقا





/




أما ريم فعاشت عيشة رضية ..
لا تظهر مشاعرهاآآ ولا يعلم مافي نفسهآ الا الله ..
بعكس احمد ..،
ربما يكون ( للحياء ومراعاة الزوج .. والحفاظ على حياتهاآ )..
دور في ذلك ...


وربما تكون قد نسيت ذاك الحب ..!!



:

[وضوح]

مساء النوم واللخبطه ..


*

تزوج ابن احمد... وتزوجت ابنة ريم
الكبرى ..
وانشغل الكل بحياته وظروفه المختلفة ..
فرح وحزن ومرض وعافيه ..،
حتى آتى اليوم الذي قد يغير حياتهما ..،
ذاك اليوم المؤلم ..
في عام الحزن لدى ريم ...،

الذي قدر الله لـ زوجها ان يكون في سفر ...
وان يكتب الله له الوفاة في حادث أليم ..،










/





فُجِعت ريم وابنائها واهلهم واقاربهم بهذا الخبر الحزين ..!
وتألموا لفراقه ..

أصبحت ريم أرملة ... وهي في آواخر العقد الرابع من عمرهاآ
غاآآب عنها زوجها الحنون ..،
غآب عن الدنيا ..
وتركها تعاني ألم الفراق ومرارته ..|
وتتألم لحال أبنائها وبناتها ..
وتغيّر حياتهم في يوم وليلة ...!



فـ لله الأمر من قبل ومن بعد ..
وإنا لله وإنا إليه راجعون ..|













































































،




/



وبينما ريم في عدتها التي أوجبها الله عليهآ ..
واحمد ملازم لوالدته التي تعافت قليلاً لكنها عاجزة
وبحاجة له اكثر من أي يوم مضى !..


بدأ الناس يتمتمون بكلمات ويتمنون امنيات ويلهجون
لهم بالدعوات..

- يتمتمون بـ تساؤلات..
* هل من الممكن ان يجتمعا بعد سنوات طويلة !!؟
* وهل سيحقق احمد رغبته ويجتمع بمن يحب بعد هذه المدة ؟!
* ما حال أحمد الآن وما تفكيره وكيف هو حال قلبه ؟؟

- و يتمنون ان يجمع الله بينهما قبل ان تغيب شمس يومهم ,
ويفرحون بتحقيق حلم احمد ...|
الذي مرّ بظروف صعبة بسبب حبه لها ...وحزنه على فراقها !

- كذلك يلهجون بالدعوات لهذا المحسن البار الخلوق
الذي عرف بكل صفة حميدة ..
بأن يحقق الله أمانيه ويسعده في الدنيا قبل الآخرة !


،

فـ تفاعل الناس وحاولت أكثر من امرأة التدخل لتذكير
أهله الذين لم يغفلوا عن ذلك ولكنهم فضلوا الصمت والكتمان ..!
وعلم الجميع انه يوم المنى ان يجمع الله الشتيتين ولو في آخر أيام حياتهم ..!


* تربعت الفكرة في ذهن اخواته ووالدته ..
وكتموا ذلك حتى تنتهي من حزنها وتنسى ألم فراق زوجها...
وتخرج من عدتها ..،

فـ أغلق الموضوع في البيت ..
حتى يكتب الله ماهو خير..|



:

[وضوح]

اقتباس: وبسرعه كملي القصه تكفين .. وه ياختي وشم ذولا يوجعون القلب قسم < انفضخ قلبه نصين واحمد كزيه لي وانا لوجه الله .. قسم لوجه الله بعوضه عن هالسنين وبرجعه لأمه عندي قحشة تعليق بس انتظر القصه تخلص .. وهذا اللي يقول حب البنت دعائي بتوطأ ببطنه بس علمين منهو

ههه ياويلك ياراعي التعليق ...
كم تعطين حتى ماأعلمها من انت ؟!



/


نورتي المدونة والخاص وسعدت بطلتك الغاليه
ولعيونك بكب الجزء اللي بعدهـ ..قبل انشغل <- ماصدقت !

[وضوح]

*





بعد ان قاربت عدتهاآ على الانتهاء ..،
وتفائل الأهل بجمع المحبوبين ولو بعد جروووح وآلآآم ..!

وأحمد لم ينطق بكلمة واحدة .. تجاه مااصاب ريم
ولم يتجرأ أهله بإظهار رغبتهم له منتظرين الطلب يأتي من عندهـ
وراغبين ان يبدأ هو ويكرر الطلب ولو كان متأخراً ليعيش بقية حياته معهاآ
ان رضيت ورضي ابنائها,’





ريم وأحمد ... مشاعرهم مجهووولة ..!
ولا يعلم بما يخفون في أنفسهم الا الله ..
ولم يكن بينهما أي اتصال بعد ان تزوجت وتركته منذ ذلك الحين..!

هل كان الحب من طرف واحد ..؟!
الله أعلم ولكن مااتضح انه من طرفين طرف قوي واخر ضعيف ..،
وربما طرف لايخجل من اظهار مشاعرهـ وطرف خجووول وضعيف !

تُرى لو كانت ريم تعلم بحجم هذا الحب
والاخلاص الذي يحمله لها أحمد ..
هل كانت ستوافق على غيرهـ حينهآ ؟!!
أمور كثيرة تخفى على الجميع ..،
قلوب جريحة وصامتة لا تملك الا الصبر والرضا بالقضاء !










/






ازداد الألم ( البسيط ) الذي كان يشعر فيه أحمد منذ فترة ..!
في احد اجزاء جسمه والذي أخفاه عن من حوله ..،
فقد كان يداوي نفسه بنفسه .. ويُسّكن الألم الذي يعاودهـ
في كل يوم بمسكنات وادوية من أقرب صيدلية اوعلاج شعبي ..!




:





اشتد الألم ... وعلمت أمه واخواته بما يشعر به !
فقاموا بالإلحاح عليه ان يراجع الطبيب ويأخذ العلاج اللازم..،

فـ ذهب احمد ..لأقرب مستشفى وقام بمراجعة الطبيب ..
واخذ الفحوصات اللازمة
وعاد ليطمئنهم انه قد تلقى الفحوصات والنتيجة
بعد فتره و ان الأمر بإذن الله بسيط ..|
ظهرت النتائج وطلب الأطباء اعادتهاآ للإطمئنان أكثر على حالته
وحددوا موعد المراجعة لإخبارهـ بما يعاني منه ...!


كان مطمئناً جداً ..ولم يخشى من النتائج
لأنه لم يذهب للأطباء الا لإرضاء أهله ..فقط !



بعد المراجعة .. وتكرار الفحوصات لأكثر من مرهـ ...
قرر الأطباء ان يكشفوا لاحمد مايعاني منه..|






:

[وضوح]

الرقّي في آلتعامل !
مع منّ يستُحق من لٓـآ يستحقّ ،
ھّۆ إگرامّ ۆرقي لـ الذآت |



وليس ضعف منّا ..!