تقول أم معاذ :
اشتريت لزوجي هديه تلفون.
لأن التلفون اللي يستخدمه قديم.
غلّفته وكتبت شعر وكلام حلو في كرت صغير. عطيته الهدية فتحها بشراسة.
ووجهه فيه علامات استغراب وتعجب.
وأنا مبتسمة.فجأه طلّع التلفون ورمى الكرت
وقال:هذا لي.قلت له:أيوه حبيبي.
قال : شاريته ب2500 صدقيني مايسوى. (أقسم بالله ذبلت إبتسامتي).
وهو معّصب يقول:أول مره أحد يهديني هديه بهذا المبلغ.لو عطيتني المبلغ كاش أحسن.(إنها قمة التحطيم)
تقول أم فيصل :
حبيت أفاجئ زوجي حطيت شموع من عند الباب لين غرفة النوم. وجلست بغرفتي متزينه أنتظره. دخل يعاطس ودعس الشموع برجله. وقام يتأفف ويتألم وكفخني بيده. وقام يصارخ : ياالهبله تبغين تحرقينا.
ودخل الغرفه وقفل الباب عليه ونام بروحه.
وأنا نمت في الصاله.
(إنها صدمة بداية العرس)
ههههههههههههه .. حلوه الله يلعن أبليسه وش الأحساس اللي فيهم ذا .. شكلهم عراابجه لابأعد درجه .. بس يسلموا على الطرفه شهد .. منوره
وأنت وآحد منهم
انت مخك يبيله تركيب انا اللي اقولك منور وانت تقول
موضوع أكشخ شئ > تذكرت أبلى طرفه الله يقلعك
عاااااااااااد هذولا كفو رومانسيه وهدايا
هذولا صرااااااااااحه يبون من يفرك خششهم بالتراااااااااااااااااب
حريمه عليهم هالتعب ولله من الجلافه...اشوى ان ابو فيّ راقي تسان؟؟؟؟
شهـــــــــــــــــــــد......
موضوع يحمي التسبد مع هالدلوخ
الف شكر لك غــــــــــــــــلاي........................سلطانه
تقول أم هاجر :
في يوم من الأيام حبيت أسوي مفاجأة رومانسيه. تعّدلت وتجهزت وخلّيت
الإضاءه هاديه وشغلّت الدخان الصناعي وإنتظرته لين مايشّرف.ولمّا دخل وشاف الدنيا شبه مظلمه والدخان حاجب الرؤيه
قام يركض للصاله وجلس يناديني ويناديني وأنا ساكته ماأرد عليه أتغلى عليه وهو يناديني. ما كنت أدري إن مفاجئتي بتروح في خبر كان. الحبيب طار للمطبخ وجاب جيك مويه وكبه على وجهي.
يحسب إنه أغمى علي من الدخان الصناعي
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
قسسسم بالله تتتتتضحك هذي ههههههههههههههه
والله ان دموعي طلعن من الضحك هههههههههههههههه
يبي لشهبان دوراات الرومانسيه عشان يتعلمون للحياة المستقبليه ههههه
تقول أم فيصل :
حبيت أفاجئ زوجي حطيت شموع من عند الباب لين غرفة النوم. وجلست بغرفتي متزينه أنتظره. دخل يعاطس ودعس الشموع برجله. وقام يتأفف ويتألم وكفخني بيده. وقام يصارخ : ياالهبله تبغين تحرقينا.
ودخل الغرفه وقفل الباب عليه ونام بروحه.
وأنا نمت في الصاله.
(إنها صدمة بداية العرس)
تقول أم نايف :
ملّيت من الروتين في حياتي الزوجيه
وذات يوم جلست في الصاله وولّعت شموع ونوّمت الأولاد وتعّدلت علشان أهيأ الجو. دخل زوجي وريحته دخان الشيشه.
إستقبلته وقمنا نقطع الكيكه.
يوم بلع وخلص
قال لي:ألحين ليش مجلستنا بالظلام
حشا كأننا في قبر ، أحد ياخذ كيكه هالكبر ليش هالإسراف
روحي قوّمي الأولاد ياكلون معنا.
(الله يغربل الرومانسيه يوم إنها وياك)
هههههههههههههه قضبون عريسه انتم وماعليكم
مايحتااج لا شموع ولا جو انشاء الله بعز الظهر بوسط الحوش والبزران يلعبون بالسيااكل
ووووووووووووووووووووووع
ما عنده شعور ما عنده مراعاة مشاعر حرآآآم عليه جرح المره وهي تتعب عشانه
والله لو انا من المره لا أمسك الترته و أصكه بوجهه
والله حسيت إنـه عذآب ذي تتعب ةبآخر شي تتحطم
جرح مشاعره ولا إستفاد شي وش إستفاآد
أولآلآلآه بس لو انا مكان المره
كآن أكب بنزين وأحلت الشمع عليه