أبو فيصل..
مقال يستحق التقدير..
هناك أناس أثقلوا كاهلهم بالديون لأشياء ثانوية كالسفريات وتغيير أثاث المنزل.
أنا عندما أقول الديون لا أقصد الأقساط البنكية ولكن أذكر ( السلف ) من الناس وضياع حقوقهم.
أعرف أناس على هذا الشيء ولا يسددون.
شخص آخر أنا ضحية له يضن أن العمار شيء لابد منه حتى لو لم يستطيع..
هو لم يصبر حتى يخرج له البنك العقاري فهو يتسلف من هذا وذاك وبالنهاية أصبحنا ضحية مساعدته فهو لم يعد ذاك الشخص الذي ظاهره الالتزام فلو رأيته لقلت أن هذا هو تالي الملتزمين وهو كذاب..
ولكن لا نقول إلا الحمد لله أن الله من علينا بالمال وبالعقل
والله لا يجعلنا نسلك دربهم ونضيع حقوق خلق الله..
وإلا لو تراهم هم الذين يسافرون ويضربون لأبنائهم من الأجهزة الحديثة والناس المقتدرين لا نقول التجار لم يفعلوا مثلهم.
والله أحياناً تنقهر عندما تراهم هكذا وكأنه ليس على ظهره دين..
تقديري أبوفيصل لمقالك،،،