و الشتاء و الليل و البرد...و سما يصرخ رعدها والعيون اللي ورا الشباك مذعورة حزينة

[وليد البراهيم]

عندي دوام الساع 8 لا نمت للحين والله يستر لاتجي حاله خطره بكرا وانا نصي نووم

قبل يومين جتنا حاله بالمستشفى سكران صادم ومتدمي والله يابلشنا فيه حنا نعالجه ولا نسكته
جالس يغني ويقرق وابوه اردى منه الحمد لله والشكر كلهم مرفعيين فوق الله لايبلانا ..

اخر شي قالي يادكتور انت من وين قلت القصيم قال والتعاون مابه مثله وينه به بالقصيم وكل الي عندي طاحوو من الضحك وانا اناظره اقول الله يرفع عنه مسكين مايدري عن روحه ..

الله يبعدكم عن الحرام ولايحطكم بمواقف تضحك الناس عليكم ومو قصدي اتشمت فيه بس حبيت انقلكم صوره من الحالات اليوميه الي نقابلها بالطواري وبرا ... ومره ثانيه اقول اللهم لاشماته

[وليد البراهيم]

تبطي بكْ الأيام ترقب . . [ رجِوعيْ ]
.. .. .. .. داميْ على مركِى الجفاْ مقعِدي زينْ !

[وليد البراهيم]

‏ كآنت هنآك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيهآ أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ’’

حيآة متوآآضعة في ظروف صعبة ’’
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمآمها إلا أن ترضى بقدرها ’’

لكن أكثر مآ كآن يزعج الأم هوُ ٌ(المطر) في فصل الشتآء ’’
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدرآآن ولهآ بآب خشبي غير أنه ليس لهآآ سقف

مر على آلطفل أربعة سنوآت منذ ولآدته لم تتعرض المدينة خلآلها إلا لزخات متقطعة من المطر’’

وذآآت يوم ترآكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الوآآعدة بمطر غزير’’

ومع سآعآت الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم،، أمآآ الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما ? ’’

نظر الطفل إلى أمه نظرة حآئرة وأختبأ في حضنهآ ولكن جسد الأم والابن وثيآبهما ابتلا بماء السماء المنهمر ’’

أسرعت الأم إلى باب الغرفة و وضعته مائلاً على أحد الجدرآن ’’
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر

فنظر الطفل إلى أمه في سعآآدة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى ?

وقال لأمه: ترى ماذآ يفعل [ الفقرآء] الذين ليس عندهم بآآب حين ينزل عليهم المطر ?

لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء [ ففي بيتهم باب ] ~

فمآ أجمل الرضى ••o



يقول آبن القيم عن الرضى : هو بآب الله الأعظم ومسترآآح العآبدين وجنة الدنيا ’’

[وليد البراهيم]

مدخَل :


ضمنيٌ |



خذنيْ مآبينْ آلـَ ضَلوعَ وَلمَنيْ ’


خلنيْ آغفىٍ بين يدينگْ وانت قربيْ .. خلنيَ ’



شدني بـ لهفة حنانگْ يا " غَرآميٌ " وغطنيَ !



وآن شهقت بآسمگْ آصحىٍ ’
............................ | تهدنيْ ~

[ وقف ] عقآرب / سآعتك
....................... [ وآذبح / آلوقت ]
............................... آلعمر مره / ولذته [ بآلتلآقي ] !



مآني مصدق شوفتك / بعد مـ آشتقت !
............................... ولـشوفتك . . مآكنت آمل وهآقي
آقتل سكوتك بآلحكي ( شوفني ضقت )
............................... وخذني بحضنك زآد فيني آشتيآقي
آنآ آلذي / لعيونك آلنآعسه . . سقت !
............................... حآلي قبل مآلي وسقت لك سآآآقي
وسريت لك في عتمة آلليل . . ثم بقت
............................... طير ٍ يرفرف وسط صدرك ورآقي
ولآ آكتفيت ومن جمر [ شفتك ] ذقت !
............................... طعم آلشهد / يآحليل هآك آلمذآقي
وآخذت لي غفوه / على صدرك وفقت !
................................ ويآليتني مآفقت بعد / [ آلعنآقي ]
لو شفتني / رآيق ترآ مآبعد . . . . رقت
.................................آنآ آلسعيد آللي من آلثوب ضآقي
قفيت عنك / وآنت . . فيني / [ تعلقت ]
................................. وآنآ بدونك بآلعمر ويش لآقي !
من غبت / عنك . . . في زمآني توهقت
.................................. مآغير آردد يآزمن ويش بآقي
تبغى آلصرآحه / وآلله إني .. تشققت !
.................................. زآد آلولع فيني..وزآد آحترآقي


وآلحين وقف سآعتك ..
.......................... [ وآذبح / آلوقت ]
............................... آلعمر مره / ولذته [ بآلتلآقي ] !!

مخَـــرْج :


مِن يِلومَهْ
........ لا لا مِن يِقدر يِلومَهْ
............... منُهو ذاب بَـ غرامكْ
........................ و حِن لَـ عيونكْ
" لوْ يَحبكْ أو يِغرم بَـ جنونكْ "



................ مِن يِلومَهْ ؟


" الِلي أشتَاق لَـ علومكْ "


..................... مِن يِلومَهْ ؟

.أ

[وليد البراهيم]

انا لله وانا اليه راجعون ..

[وليد البراهيم]

الله يرحمك ياخوي