Netizen

[Netizen]

اقتباس: في ضوء ما سبق، فإنني أتوجه إلى الشباب والشابات بفكرة أرجو أن تجد لديهم قبولاً جيداً، حيث إنني أقترح عليهم البدء بحملات إلكترونية مكثفة لإعادة الوهج للغتنا العظيمة، ولتكن هذه الحملات منوعة ومتكاملة من جهة ومستهدفة لكافة الشرائح من جهة ثانية، بما في ذلك تشجيع البرامج التلفزيونية والإذاعية التي تعلي من شأن العربية بشكل مباشر أو غير مباشر، والعمل على مقاطعة البرامج التي لا تصون العربية حتى في مسمياتها، فنحن نشهد حزمة من البرامج التي اتخذت بكل صفاقة أسماء أجنبية، دون خجل أو تردد، في مشهد احتضار (الغيرة اللغوية) لدينا!

حملات إلكترونية لمناصرة (العربية) وحمايتها!
د.عبدالله البريدي
http://www.al-jazirah.com.sa/2011jaz/apr/27/ar6.htm

[Netizen]

د/نجيب الزامل .. استمتع جدا وأنا أقرأ مقالاته : )
ملخص مادار في مركز الحوار الوطني تجدونه :

أدخُلْ والطُخْ - 1
http://www.aleqt.com/2011/05/28/article_542964.html
أدخُلْ والطُخْ - 2
http://www.aleqt.com/2011/05/30/article_543751.html

[Netizen]

اقتباس: واليوم لم تعد المشكلة في الجهل والأمية - أو في عدم توفر المادة العلمية - بل في التدفق الهائل والتراكم السريع للمعارف الحديثة . فالإنسان - مهما بلغت به الثقافة والحرص - لايستطيع خلال حياته قراءة أكثر من ثلاثة آلاف كتاب . وكي يحقق هذا الهدف عليه أن يقرأ مالا يقل عن خمسين صفحة كل يوم - أو خمسين كتاباً في العام - وحتى إن نجح في ذلك يكون قد أضيف إلى المكتبة العالمية (خلال حياته) ما لا يقل عن خمسين مليون كتاب جديد!!

معضلة تُدعى .. تراكم المعرفة
http://www.alriyadh.com/2011/06/02/article637820.html

[Netizen]

إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ ----- خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
ولاَ تحْسَبَنَّ اللهَ يغفِلُ ساعة ----- وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
لهَوْنَا، عن الآثام، حتى تَتابَعَتْ ----- ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
فَيا لَيتَ أنّ اللّهَ يَغفِرُ ما مضَى ، ---- ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ

[Netizen]

الموْتُ بابٌ وكلُّ الناسِ داخِلُهُ ---- يا ليْتَ شعرِيَ بعدَ البابِ ما الدَّارُ
الدَّارُ جنَّة ُ خلدٍ إنْ عمِلتَ بِمَا ---- يُرْضِي الإلَهَ، وإنْ قصّرْتَ، فالنّارُ
هما محلان ماللناس غيرهما --- فانظر لنفسك ماذا أنت تختار
أبو العتاهية
http://www.adab.com/modules.php?name...11982&r=&rc=47

[Netizen]

ألا إنّ رَبّي قوِيٌّ، مَجيدُ، --- لَطيفٌ، جَليلٌ، غنيٌّ، حَميدُ
رأيْتُ المُلُوكَ، وإنّ عَظُمَتْ، --- فإنَّ المُلُوكَ لرَبِّي عَبيدُ
تُنَافِسُ فِي جَمْعِ مَالٍ حُطَامٍ ---وكلٌّ يَزُولُ، وكلٌّ يَبِيدُ
وكَمْ بادَ جَمْعٌ أُولُو قُوّة ٍ، -- وحِصْنٌ حَصِينٌ وقصرٌ مَشِيدُ
ولَيسَ بباقٍ على الحادِثاتِ، -- لشيءٍ مِنَ الخَلْقِ رُكنٌ شديدُ

أبو العتاهية
http://www.adab.com/modules.php?name...11972&r=&rc=37

[Netizen]

عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً، --- في ظِلّ شاهقَة ِ القُصورِ
يسْعَى عليكَ بِمَا اشتهيْتَ -- لدَى الرَّوَاح أوِ البُكُورِ

فقال حسن ثم ماذا؟
فقال:
فإذا النّفوسُ تَقعَقَعَتْ، -- في ظلّ حَشرجَة ِ الصّدورِ
فَهُناكَ تَعلَم، مُوقِناً، --- مَا كُنْتَ إلاَّ فِي غُرُورِ

أبو العتاهية
http://www.adab.com/modules.php?name...11974&r=&rc=39

[Netizen]

اقتباس: استمتعتُ قبل أيام بقراءة كتاب الشيخ سلمان العودة المعنون ب(شكراً أيها الأعداء) ، لأنه يتضمن رصداً دقيقاً ومعالجة متميزة لبعض الظواهر المرضية التي تصيب مجتمعاتنا العربية والإسلامية وبالخصوص المجتمعات الدينية ؛ حيث تبرز عملية التسقيط وتضخيم الهفوات والأخطاء والاشتغال بها .. وقد تميزت مقالات الكتاب بالمعالجة التي تجمع بين الحس العلمي الذي يلاحق بعض الظواهر السلبية ، ويعمل على بيان جذورها ومرتكزاتها الأساسية سواء في نفس الإنسان أو البيئة الاجتماعية أو الثقافية ، والجانب الأخلاقي الذي يستثير في الإنسان حس الخوف من الباري عز وجل، وأننا مسؤولون عن أقوالنا وأفعالنا ، وأننا مطالبون بالالتزام بمقتضيات التقوى والعدالة حين الحديث عن شخص أو جهة أو فئة..

شكراً أيها الأعداء
محمد محفوظ
http://www.alriyadh.com/2011/06/08/article639538.html

[Netizen]

العلاقات في داخل مجتمعاتنا لا مفر لنا من السطحية..
ومن خلال مشاهداتي البسيطة
أجد أن من يحاول تجاوزها -السطحية- للوقوف على ماهو أعمق … مع الزمن سيجد أنه يخسر أكثر وأكثر.

[Netizen]

عندما تتخذ قرارا مهما... يجب أن تكون مستعدا تماما لتحمل تبعات الأمر

الاستعداد الظاهري مهم لكن الأهم هو الاستعداد الداخلي
فلا بد أن يكون لديك من القوة والتماسك ما يجعلك تجتاز أسوأ الاحتمالات دون الحاجة لأي شخص.

وفقنا الله وإياكم،،،

[Netizen]

هناك من يعيش الواقع المر ويحلم بشيء أجمل
وهناك من يعيش في أحلام متواضعه و بواقع أجمل
وهناك من اغتالت تباعات واقعه فتافيت أحلامه

فسبحان الله،،،
Netizen

[Netizen]

يجتاحنا شعور خاص
تأبى كل الوسائل تسجيله
‫.‬
‫.‬
قد يكون لأنه أطهر و أكبر و أنقى من مساحات التخليد.
‫.‬
‫.‬
‫.‬
وقد يكون لإيماننا بأن حتى المشاعر لها خصوصيتها.
‫.‬
‫.‬
‫.‬
وقد يكون بسبب خوفنا من أن تعبث بها الأقلام وتشوهه عبارات الغير.
‫.‬
‫.‬
‫.‬
وقد يكون إيماننا بأن لا ملجأ منه إلا إليه سبحانه .
‫.‬
‫.‬
‫.‬
وقد يكون الحياء.
‫.‬
‫.‬
‫.‬
وقد يكون خوفنا من أن يكون هو نقطة ضعفنا في المستقبل.

Netizen

[Netizen]

لبِستُ ثوب الرَّجاء والناس قد رقدوا =وبت أشكوا إلى مولاي ما أجدُ
وقُلتُ يا عدتي في كلِّ نائبة =ومَن عليه لكشف الضُّرِّ أعتمد
أشكو إليك أموراً أنت تعلمها =ما لي على حملها صبرٌ ولا جلدُ
وقد مدَدْتُ يدِي بالذُّلِّ مبتهلاً =أليك يا خير من مُدَّتْ أليه يدُ
فلا ترُدَّنها يا ربِّ خائبةً =فبَحْرُ جودِكَ يروي كل منْ يَرِد

[Netizen]

[Netizen]

"في الأدب حجم البطل ليس في أهميته الإجتماعية و إنما بحجم القضية الأخلاقية التي يحملها هذا البطل. فالشخصية كبيرة إذا تصرفت في الرواية خيرا أو شرا. باستقلال عن دائرته الاجتماعية و عنوانه و موقعه. ولذلك، فإن الملك في الرواية و المسرحية يمكن أن يكون شخصية غير هامة و الخادم بطلا. لماذا لا تسير الأمور هكذا في الحياة؟ السبب بأن الكاتب في الأدب يعرفنا على روح البطل، وفي الحياة نتعرف على الناس، وخصوصا من الناحية الخارجية. أحد الناس يمكن أن يكون بجوارنا لسنوات (في العمل أو الجوار) ويمكننا أن نعتقد بأننا نعرفه وفي الحقيقة فإن ما نعرفه فيه هو ذلك الشيء الذي لا قيمة أخلاقية له: (الاسم، المهنة، الموقع الاجتماعي والمادي وما شابه) ولكن ماهو هام في الحقيقة وما يخبرنا عنه الأديب عن هذا الإنسان يبقى عادة غير معروف لنا".

على عزت بيجوفيتش - الهروب إلى الحرية - صفحة 40