تابعت هذه القضيه عن قرب وحزنت لهذه الفتاه وشقيقتها الأخرى
فهاتين الفتاتين يعانين من جبروت الأب وتسلط الأخوه
هل الطمع اصبح سمه بارزه وصفه سائده للغالبية العظمى من الآباء السعوديين
الأمر الآخر ماذا يحصل لو حققت الطبيبه المعضوله مرادها
وهو الزواج من هذا الطبيب العربي المسلم
عندما تكون برفع دعواها(عاقه لوالدها)
هل تعيش بقية حياتها محرومه معضوله مهانه ذليله منكسره ضعيفه
مسيطرين عليها من هيا تحت رحمتهم
فعندما تريد النجاه والخلاص من هؤلاء المتوحشين
وعندما تتقدم بخطوه ثقيله وهيا رفع دعوى وفتح شكوى وقضيه لمن هم اقرب الناس
لها بسبب وحشيتهم تصبح
عاقه
جاهله
مجرمه بحق والدها واخوتها
كأنهم بهذا التصرف يقولو لها
إنتي مكانك البيت لامكان لك غيره لا روحه ولاجيه وإن كان من اجل الأستفاده
من راتبك فقط
ولاحق لك ان تبدي رأيك وأن تتحدثي بما يوافق رأيك
ورأيك لايعتد به وكلامك وحديثك لامجال لسماعه
بمعنى آخر واكثر الما أنتي فتاه (لا) قيمه لك
ماأصعب حالك يافتاة السعوديه فأنت في حال يرثى لها
اسأل الله ان يلطف بحالك وان ينجيك من كل من يريد ان
يهينك ويستغل ضعفك
لك الله ولاحول ولاقوة إلا بالله
كل هذا اجرام بحق المرأه المسكينه
فهل هنا عاقل بعد كل ماحدث لهن!!؟؟
تحيتي