آمل وضع الرسائل التي استفدت منها خلال الشهر المجاني

[المتأمل]

[align=center]فأرة رأت جملاً فأعجبها
فجرت امامه فتبعها
فلما وصلت إلى باب بيتها
وقف الجمل فنادى بلسان الحال:
إما أن تتخذي دارا تليق بمحبوبك
أو تتخذي محبوبا يليق بدارك !
قال ابن القيم بعد هذا الموقف:
(وأنت
إما أن تصلي صلاة
تليق بمعبودك
أو تتخذ معبودا يليق بصلاتك!)
بدائع الفوائد[/align]

[المتأمل]

جميل أن الانسان يجلس فيحاسب نفسة فينظر كم قصر في حق الله متى قراء القران وكم اخطافي حق ولديه وزوجه وإخوانه والقريب والبعيد
متى نعود إلى الله?

[المتأمل]

أخي الحبيب:

استشعر قول الحبيب:

( ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار )

إنما هي (سنتيميترات) يسيرة . . فأنقذ نفسك من النار . .

إرفع ثوبك . .
أطهر لقلبك . .
وأنقى لثوبك . .
وأرضى لربك .
( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )

[المتأمل]

- كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك

- يوجد دائما من هو أشقى منك ، فابتسم

- عندما تحب عدوك يحس بتفاهته

- كلنا كالقمر له جانب مظلم

- لا تتحدى إنسانا ليس لديه ما يخسره

- المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز

- الجزع عند المصيبة مصيبة أخرى

- الابتسامه كلمة معروفه من غير حروف

- لا تطعن في ذوق زوجتك فقد اختارتك أولا

- لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك و لكنك

- تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك

- تصادق مع الذئاب على أن يكون فأسك مستعدا

- ذوو النفوس الدنيئه يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء

- لا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما

- من أطاع الواشي ضيع الصديق

[المتأمل]

** من تعلق قلبه بالدنيا :
>> لم يجد لذة الخلوة بالله تعالى.
** من تعلق قلبه باللهو :
>> لم يجد لذة الأنس بكلام الله تعالى.
** من تعلق قلبه بالجاه :
لم يجد لذة التواضع بين يدي الله تعالى.
** من كثرت عنده آمال الدنيا :
>> لم يجد في نفسه شوقآ إلى الجنة.

[آبو بتال]

كلامك جميل
الله يجزاك خير
اللهم أجعلة في ميزان حسناتك
الله يرزقنا الاخلاص
شكرا لك
تقبل مروري

[المتأمل]

[align=center]اشكر أبو عبد الرحمن مروره على موضوعي [/align]

[المتأمل]

نصيحة :
(لا تجعل الله أهون الناظرين إليك)

(خير الناس أنفعهم للناس)

(أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم)

(الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل)

[المتأمل]

أتعرف من ينتظرك يوم الجمعة ؟
١- سورة الكهف تقرأها لتنير لك بين الجمعتين .
٢- رسولك الكريم اكثر من الصلاة عليه.
٣- أحباء لك إنتقلت أرواحهم لبارئها تستغفر لهم
٤ - دعوة تدعوها قبيل غروب الشمس لتستجاب لك بإذن الله .
٥ - الدعاء لك ولأهل بيتك ولمحبك الذي أرسل لك

[قلم جريء]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتأمل     هذه الرساله استفدت منها: متى مشى النبي على أطراف أنامله؟ تعرف على الإجابة في قصة ثعلبة... كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي في جميع شؤونه.... وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له... فمر بباب رجل من الأنصار... فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها. فأخذته الرهبة... وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع... فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً... فنزل جبريل على النبي ... وقال: يا محمد، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي. فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي: انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن، فليس المقصود غيره. فخرج الاثنان من أنقاب المدينة... فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة.... فقال له عمر: هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟ فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم؟ قال لأنه كان إذا جاء جوف الليل... خرج علينا من بين هذه الجبال... واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي: يا ليتك قبضت روحي في الأرواح... وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء.؟ فقال عمر: إياه نريد... فانطلق بهما...... فلما رآه عمر غدا إليه واحتضنه... فقال: يا عمر هل علم رسول الله بذنبي؟ قال: لاعلم لي إلا أنه ذكرك بالأمس... فأرسلني أنا وسلمان في طلبك.... قال: يا عمر لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة.... فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة... فلما سلم النبي ...قال: يا عمر يا سلمان، ماذا فعل ثعلبة؟ قال هو ذا يا رسول الله.... فقام الرسول فحركه وانتبه... فقال له: ما غيبك عني يا ثعلبة؟ قال ذنبي يا رسول الله... قال أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا؟؟؟ قال بلى يا رسول الله... قال: قل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" قال ذنبي أعظم قال رسول الله : بل كلام الله أعظم ثم أمره بالانصراف إلى منزله... فمر من ثعلبة ثمانية أيام... ثم أن سلمان أتى رسول الله ... فقال: يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟؟؟ فقال رسول الله : فقوموا بنا اليه... ودخل عليه الرسول ... فوضع رأس ثعلبة في حجره... لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي... فقال له لم أزلت رأسك عن حجري؟؟؟ فقال لأنه مليان بالذنوب.... قال رسول الله ما تشتكي؟؟؟ قال: مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي.... قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟ قال:مغفرة ربي فنزل جبريل فقال: يا محمد إن ربك يقرؤك السلام... ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة فأعلمه النبي بذلك، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها. فأمر النبي بغسله وكفنه... فلما صلى عليه الرسول .. جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله: يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه الإنسان خطّاء... وخير الخطائين التوابون... فالواجب علينا أن نعود أنفسنا دائماً على التوبة النصوح...

حتى اناااااااااااااااااااااااا

[المتأمل]

[align=center]أشكر قلم جريء مروره على موضوعي [/align]

[المتأمل]

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (إذا أحب أحدكم أخاه، فليخبره أنه يحبه) [رواه أبو داوود].
وهذه حاجة نفسية لدى الإنسان أيا كان عمره، والأبناء أولى وأحوج أن يسمعوا هذه الكلمة، ويستمتعوا بدفئها ويشعروا بها.
كثيرا ما سمعت أناسا يشكون من أن آباءهم أو أزواجهم لا يعبرون لهم أبدا عن حبهم، أو لا يفعلون ذلك إلا نادرا، ولكنني لم أسمع أبدا شخصا واحدا يشكو من أن أبويه أو أي شخص آخر قال له كثيرا "إنني أحبك"، ولا أتخيل أن هناك شيئا أسهل من قول "أحبك"، ولكن الكثيرين لا يقولون هذه الكلمة بصرف النظر عن الأسباب.

أ.د/مصطفى أبو السعد

[المتأمل]

قال حكيم : ما أعجب البشر !!!

* ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوا المال أنفقوه في استعادة الصحة !
* يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا عاشوا الحاضر ولا المستقبل !
* ينظرون لما عند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا حصلوا ما عند غيرهم ولا استمتعوا بماعندهم !
* خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له !
فيا للعجب !!!!!!

[المتأمل]

كلما كان الإنسان أكثر رشدا وأرجح عقلا، كلما كان أكثر استشارة واستخارة، فالعاقل والرشيد والمجرب وذو الرأي السديد يكثرون من الاستشارة، ويلتزمون الاستخارة، وقد قيل "ما ندم من استخار الخالق وشاور المخلوق".
(د. يحيى اليحيى)

[المتأمل]

[align=center]من أسمائه سبحانه الخالق،البارئ،المصور،ولكل واحد معنى:
فالخالق: مبدع الأشياء ومقدرها قبل وجودها

والبارئ:موجد الأشياء، ومظهرها إلى الوجود،من أصل ومن غير أصل

والمصور:الذي خص كل مخلوق بما يميزه عن الآخر،وما تحصل به مصلحته

فالتقدير يقع أولا،ثم الإحداث على الوجه المقدر يقع ثانيا،ثم التصوير بالتسوية يقع ثالثا
[الشيخ عبد الله الغنيمان][/align]