أنا لم اصفهم بالملائكة ولم اصفهم بالشياطين والرجل لم يكن يوماً عاراً إن هو أخطأ ولكن منذ القدم -من أيام الجاهلية -والأنثى إذا مسها مايدنسها أصبحت عاراً على اهلها وقبيلتها والمجتمع بأسره لذلك الرجل لايجد حرجاً إن هو تحدث عن فلانه أو علانه
{افحكم الجاهلية يبغون} يمكن مايجعل البنت تغلط هذه الاحكام
فالنفترض ان الاب غافل والام غافلة فهل نوقظهم بصدمة قد تودي بحياتهم؟لماذا لانحاول تكوين صداقة معهم فهم الاقرب إلا قلوبنا على اي حال
يستيقضون بصدمه يتعض بها غيرهم
وكذلك رسالتى ايضا الى الازواج المهملين لزوجتهم برعيتهن كما امرهم الاسلام وليجعلو رسول الله قدوتهم @