هل للقاضي أن يهين موظفيه ؟ ماحصل ظهر اليوم بمحكمة بريدة نموذج

[لبيه]

نقدك لهذا الرئيس في تعامله مع مرؤوسيه في محله وهذا النموذج شائع في كل الادارات الحكومية للاسف لانهم في الغالب غير مؤهلين للادارة مثلاً الشيخ الذي ذكرت لايعلم في علم الادارة شي الا جزئية الادارة الشعبية التي تطبق بالبيت والشارع وليس كفء بالادارة لكنه كفء بمجاله فقط والا لماذا نتسائل عن سوء العلاقة بين الرئيس ومرؤوسيه الذي ينعكس على الولاء والانتماء للعاملين تجاه المؤسسة والوطن ولماذا نحن نتسائل عن الفساد الاداري والاخطاء مجهولة المصدر وتأخير المعاملات واذلال المواطن الضعيف من قبل بعض الموظفين بالادارات الحكومية انهم نتاج لمثل هذا الرئيس وبالتالي المجتمع فرخ موظفين غير كفء لاتخلو منهم ادارة حكومية والعجيب من يصل لسدة الكرسي هم هذه النوعية فالمنصب يؤخذ من التعاب ويعطى اللعاب تحت مظلة الشفاعة لتحطيز من لايجب تحطيزه على كرسي مصالح الخلق

[قروي فاهم]

النقد مطلوب ولكن نتمنى عدم ذكر الاسماء

حتى يتم التركيز على محور النقاش وليس على العوائل حتى لايكون هناك ردود ومداخلات

خارج صلب الموضوع

[أبو صباح]

[align=center] شرق) أحمدالكويكبي - طريف : أمر قاضي محكمة طريف بربط شاب وسط صالة المحكمه وأمام المراجعين ، يذكر أن هذا الشاب قام برفع صوته في مكتب القاضي قبل أن يأمر القاضي بربطه في الدرج امام الناس .
[/align]

[بقاياجروح]

قاضي في الجنه وقاضيان في النار او كما قال المصطفى عليه السلام

[خبر يقين]

ليش يا أبو عليان؟؟!! يغلق هذا الموضوع ؟؟!!

هل القاضي مطهّر ومنزه عن الخطأ

يجب أن نقول للمحسن أحسنت وللمخطيء أخطأت

والله لو أنت أحد المحامين كان ماكتبت هذا الرد ، رح اسأل أي محامي ويعطيك من أخبار بعض القضاة ـ قدس الله سرهم ــ ولا تنس ( وإذا وعد أخلف ) فهذا ديدنهم ، وعدم حضورهم في الوقت المحدد
ولو تكلمت وقلت ياشيخ أنت واعدنا الساعة 8 ص وأنت الآن توك جاي 11 ص ، يااااااااااااويلك من عاقبة هذا هالكلام

[الذيب سرحان]

القضاة جاهم وقت لاحسيب ولارقيب
يجي 9 ويطلع وحدة ولا احد يكلمه وياويلك اذا سالته .ويرى انه شعب الله المختار وغيره الله اعلم فيهم

[المراقب]

اذا كان ما تقوله صحيح ..فلا له نملك الا الهداية والصلاح له ...والا عجلة الحياة ساريه .. ثم ان مسألة عدم النقد غير صحيح ..ويظل بشر اذا ما ذكره الاخ صحيح ..فمسألة الكبر.. ونفش الريش ..اللي ذكرته .. ورفع الصوت ..ربما اثاره احد موظفيه .. ويمكن رفع صوته لحرصه على العمل ..اما حكاية عدم نقد القضاة ..واغلاق الموضوع فهذا راي كاتبه ..ولايفرضه على الاخرين ..والابتعاد عن المفردات التي لاتليق ..بالاعضاء ولا القراء ..ولا احد فوق النقد .....قاضي والا فاضي .........والا لا يازعيم .......................................

[قلب صدام]

اخي ابو صباح لاتصدق الجرايد انضر الصورة جيد

الرجال مقيد برجلية يعني جاي للمحكمة مقيد

[منار القصيم]

[align=justify][align=right]أخي قلم صريح .... أنت فعلاً صريح ولكن مشكلتك أنك في مجتمع مصاب بحساسية
ضد كل من يكتب عن الملتحين أو ينتقدهم مهما كانت أخطائهم ..!!
أخي السوبربان : لا عليك من لوم اللائمين فأنت رأيت المشكلة ونقلتها بطرح مميز
دون انحياز لأحد , حتى أنك ذكرت محاسن بعض القضاة .. وتشكر على ذلك .
والآن جاء دوري فأقول : إن قدسية المسؤول لدينا والخوف من نقده أصبحت من
الأمور التي عفى عليها الزمن ومن يقول أنه فوق النقد فليجلس في بيته فالمجتمع
ليس بحاجته ..
وأما الحديث عن سلطة المسؤول أو بالأحرى تسلطه فأحب أن أقول شيئ لا يخفاكم
فمعلوم أن الطفل عندما ينشأ على الضرب والإهانات وقسوة الأب فإن ذلك ينعكس
على شخصيته المضطربة فتجده دائما مقطب الجبين ويثور عند أبسط الأشياء
فيكتوي بناره ضعاف الموظفين الذين لاحول لهم ولا قوة ..!![/align][/align]

[ابونواف2009]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقاياجروح     قاضي في الجنه وقاضيان في النار او كما قال المصطفى عليه السلام

القضاة مانزلو من السماء مطهرين كلن فيه حقه

[منار القصيم]

[align=center]الأخوة الأعزاء في إدارة المنتدى (جيتوا تكحلونها أعميتوها )
أنتم حذفتم اسم الشيخ (ذاك وذاك على قولتنا يالقصمان) وبهذا سيتبين للقارئ من سياق المقال أن المعني بالأمر هو رئيس المحاكم فضيلة الشيخ منصور الجوفان
وهو الرجل الخلوق المتواضع والذي لا يمكن أن تنزل أخلاقه لإهانة موظف أو مراجع .[/align]

[قلم البردعي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقاياجروح     قاضي في الجنه وقاضيان في النار او كما قال المصطفى عليه السلام

[align=center]نعم قاض في الجنة وقاضيان في النار أو كما قال صلى الله عليه وسلم

ــ الله المستعان ــ موضوع مدفوع الثمن .[/align]

[عمر اّل أبوعليان]

[align=center]يتورع الكثير من المسلمين عن اللحوم المستوردة لا سيما المعلبة منها ويتوقون في ذلك أشد التوقي مخافة أن تكون قد ذبحت على خلاف الطريقة الشرعية وهذا سعي مشكور ، ولكن هناك لحوم لطُفت حتى خفيت على المتورعين ، ولم تدركها رقابة المتوقّين ، والسر في هذا أن اللحوم التي رغب عنها المتورعون لحوم حسية مشاهدة ، فلا تخفى على الرقابة لأن الذي يتناولها يعالج أكلها ، بينما الأخرى لا يحتاج إلى ذلك آكلها وكلاهما يسمى أكلاً ، قال تعالى : ( أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاَ ) الحجرات/12 . ( إنها لحوم البشر ... الغيبة ) نعم قد سماها الله سبحانه بذلك ( أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاَ ) الحجرات/12 وتكاثرات الأدلة على تحريمها وبيان خطرها وقبح التلبس بها .

فعن ابن مسعود قال : ( كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقام رجل فوقع فيه رجل من بعده ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تخلل . قال : مِم أتخلل ؟ ما أكلت لحماً ! قال : إنك أكلت لحم أخيك ) صححه الألباني

تنبيه :

لقد انغمر الناس في هذه المعصية ، ولا أدل على ذلك من واقع الناس ، فترى الغيور على محارم الله أن تُنتهك عندما ينكر عليهم هذه الموبقة يُقابل بإجابة تواترت عليها الألسنة وألفتها : " ألا تريدنا أن نتكلم " فسبحان الله كأن الكلام كله منحصر فيما حرم الله على عباده ، فمن تأمل هذه المقولة تبين له مدى تمزق الجسد الواحد نفسه بدلاً من أن يشد بعضه بعضاً ، وكأننا لم نسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ) رواه البخاري ح/6135

هذا هو جواب المقولة : إذ ليس من الخير أن تقارف تلك الكبيرة ، فالزم الصمت إن لم تقل خيراً فإن " من صمت نجا " .

تساؤل :

لعلك تتساءل معي كيف يقع الصالحون على وجه أخص في هذه الموبقة على الرغم من أنهم أولى الناس بالبعد عنها ؟ أقول : هناك أسباب أوقعتهم في ذلك يشترك معهم بقية الناس فيها ، ومنها :

1- موافقة الأقران ومجاملة الرفقاء حيث يرى أنه لو أنكر عليهم استثقلوه فيما بينهم في ذلك .

2- التشفي ، فكلما غضب من أحد شفى قلبه بفيبته .

3- إرادة رفع النفس بتنقيص غيره والحط من قدره .

4- اللعب والهزل فربما أراد أن يُضحك الناس بمحاكاة فلان وفلان وفعله .

5- الحسد ، فإذا تكلم الناس بمدح لرجل قال : إن فيه وفيه ، وأنا أخبر به منكم ، فلا سبيل لدله للنيل من المحسود إلا القدح فيه .

6- كثرة الفراغ والشعور بالملل فلا يجد شغلاً إلا بذكر عيوب الناس ، وذلك لأنه لم يستغل وقته بطاعة الله ، فالواجبات أكثر من الأوقات ، والسلف كانوا يقولون : " النفس إن لم تشغلها شغلتك "

7- طلب موافقة الرئيس والمدير ومجارته في تنقص من لا يحب من مرؤسيه لنيل الحظورة لديه .

تأمل :

إنك تعاشر أقواماً لا يُحصون كثرة : منهم القريب ، ومنهم الصديق الحبيب ، ومنهم الاستاذ ومنهم الجار ، فاحذر غداً أن تراهم ماثلين أمامك بين يدي الله ، ترى أحبابك وخلانك يطلبون رد مظلمة أعراضهم منك . [/align]

[Mulberry Tree]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر اّل أبوعليان     [align=center]يتورع الكثير من المسلمين عن اللحوم المستوردة لا سيما المعلبة منها ويتوقون في ذلك أشد التوقي مخافة أن تكون قد ذبحت على خلاف الطريقة الشرعية وهذا سعي مشكور ، ولكن هناك لحوم لطُفت حتى خفيت على المتورعين ، ولم تدركها رقابة المتوقّين ، والسر في هذا أن اللحوم التي رغب عنها المتورعون لحوم حسية مشاهدة ، فلا تخفى على الرقابة لأن الذي يتناولها يعالج أكلها ، بينما الأخرى لا يحتاج إلى ذلك آكلها وكلاهما يسمى أكلاً ، قال تعالى : ( أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاَ ) الحجرات/12 . ( إنها لحوم البشر ... الغيبة ) نعم قد سماها الله سبحانه بذلك ( أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاَ ) الحجرات/12 وتكاثرات الأدلة على تحريمها وبيان خطرها وقبح التلبس بها . فعن ابن مسعود قال : ( كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقام رجل فوقع فيه رجل من بعده ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تخلل . قال : مِم أتخلل ؟ ما أكلت لحماً ! قال : إنك أكلت لحم أخيك ) صححه الألباني تنبيه : لقد انغمر الناس في هذه المعصية ، ولا أدل على ذلك من واقع الناس ، فترى الغيور على محارم الله أن تُنتهك عندما ينكر عليهم هذه الموبقة يُقابل بإجابة تواترت عليها الألسنة وألفتها : " ألا تريدنا أن نتكلم " فسبحان الله كأن الكلام كله منحصر فيما حرم الله على عباده ، فمن تأمل هذه المقولة تبين له مدى تمزق الجسد الواحد نفسه بدلاً من أن يشد بعضه بعضاً ، وكأننا لم نسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ) رواه البخاري ح/6135 هذا هو جواب المقولة : إذ ليس من الخير أن تقارف تلك الكبيرة ، فالزم الصمت إن لم تقل خيراً فإن " من صمت نجا " . تساؤل : لعلك تتساءل معي كيف يقع الصالحون على وجه أخص في هذه الموبقة على الرغم من أنهم أولى الناس بالبعد عنها ؟ أقول : هناك أسباب أوقعتهم في ذلك يشترك معهم بقية الناس فيها ، ومنها : 1- موافقة الأقران ومجاملة الرفقاء حيث يرى أنه لو أنكر عليهم استثقلوه فيما بينهم في ذلك . 2- التشفي ، فكلما غضب من أحد شفى قلبه بفيبته . 3- إرادة رفع النفس بتنقيص غيره والحط من قدره . 4- اللعب والهزل فربما أراد أن يُضحك الناس بمحاكاة فلان وفلان وفعله . 5- الحسد ، فإذا تكلم الناس بمدح لرجل قال : إن فيه وفيه ، وأنا أخبر به منكم ، فلا سبيل لدله للنيل من المحسود إلا القدح فيه . 6- كثرة الفراغ والشعور بالملل فلا يجد شغلاً إلا بذكر عيوب الناس ، وذلك لأنه لم يستغل وقته بطاعة الله ، فالواجبات أكثر من الأوقات ، والسلف كانوا يقولون : " النفس إن لم تشغلها شغلتك " 7- طلب موافقة الرئيس والمدير ومجارته في تنقص من لا يحب من مرؤسيه لنيل الحظورة لديه . تأمل : إنك تعاشر أقواماً لا يُحصون كثرة : منهم القريب ، ومنهم الصديق الحبيب ، ومنهم الاستاذ ومنهم الجار ، فاحذر غداً أن تراهم ماثلين أمامك بين يدي الله ، ترى أحبابك وخلانك يطلبون رد مظلمة أعراضهم منك . [/align]

كلام رائع .. وفقك الله لما تحب وترضى ...اتمنى كلامك يجد اذان صاغية ...
واتمنى من صاحب الموضوع .. أن يتقبل مرورك بصدر رحب ... ولا يحاول ان ينتصر لنفسه ... فلانخسر اعمالنا من اجل اناس جمعتنا بهم دنيا دنيئة ...

[مرسال نجد]

أنا أحد موظفي المحكمة وأغلب القضاة يتواجد في مكتبه الساعة الثامنة والشيخ الذي ذكر في هذا الموضوع يداوم قبل الساعة الثامنة لا يوجد إلا قاضي واحد لا يحضر الا الساعة التاسعة وواحد يتأخر في بعض الأحيان بسبب أنه مصاب بمرض في الكلى ولا يريد أخذ إجازة مرضية حرصا منه على تخليص المراجعين
ومن اجل أن اثبت لكم فإن النظام الالكتروني الذي تم تشغيله في المحكمة منذ سنة يحدد إجباريا لدى كل قاضي ثمان جلسات في اليوم قبل الظهر تبدأ من الساعة الثامنة صباحا والمشائخ يبذلون قصارى جهدهم في عملهم ولكن عدد القضاة قليل لا يتوافق مع زيادة عدد السكان وزيادة عدد القضايا حيث إن عدد القضاة لم يتغير منذ عام 1407هـ
وأرجوا من الإخوة ألا يركبوا خط العلمانيين والليبراليين -من حيث لم يشعروا- الذين يريدون ويحاولون اسقاط القضاء الشرعي