أحم فعلاً كثيراً من يتبع هذه العورات قصدي أي من الأجناس وأنا يهمني حقيقة هذا العضو المجهول بكل صراحه لكن ردي لا يتوقف على جنس الكاتب لكن من الأفضل لدي أن أعرف هل هو ذكر أو أنثى , لكن الخطاب وطريقة توجيهه يختلف حتى الحروف تكتبها أو توصيل المعلومه تختلف من ذكر وأنثى مثلاً عندما تكون المخاطب إمرأة أستعين بمواقف وحاجات تخص المرأة والعكس صحيح مع الرجل , لكن هنالك طريقه أتبعها خاصه للمعرفات التي لا يبين هل هو رجل أو إمرأة عليك بـ إتباع الكلمات الحنانه الرنانه مثل (( حبيبي .. عمري .. غلاي .. قلبي )) وهنا ينتج لك أمرين : 1- أما أن تأتيك رساله خاصيه تعاتبك على كلماتك هذه بعد ذكرها مرة آخرى وهنا يتبين لك بـ أن خلف هذا المعرف إمرأة وحصل لي هذا الشيء وأعتذر لصاحبة هذا المعرف 2- وأما أن تكشف هي عن أمرها وستنال منها كلمات إعجاب بسبب حنيتك وكلامك المعسول بما أن كلماتك حلوه مع رجل كيف إذا كان المخاطب أنثى , , , عوافي على قلبك وأتمنى تكوني لا هذي ولا بنت الذي
لكن انت جاي تعطي نصيحه
ولا جايه نفس الحكايه
ماهو المبرر لمعرفاتنا جميعا
نفس اسلوب كاتبة (( كاتب الموضوع )) ليه نبتل ورى خفايا المعرفات عدم ثقه باقلامنا عدم ثقه بانفسنا ولا ورانا طبخات وندور عليه في طرق غير مباشره .
ولا حكومتنا الرشيده علمتنا التخفي خوفا منها
[align=right]البعض يشقيهآ هذآ الآمر
(الله لآيشقينا الآ بطآعتهُ)
حتىآ نجد بعض ردودهم انت ولد وانت بنت !
مثل ماأسلفتِ نحن هنا فقط بيننا الموآضيع والردود
فلمآ التدخل بهذا الامر ؟؟
لآ والبعض يتجرأ بالتدخل بخصوصيآت الآخرين !
لكن آتوقع هنآك ( فضول ) لدىآ البعض ويزدآد عن حدهِ
يعشقون الآسئله والتدخل بأمورهمٌ
أعجبني هذآ القول لـ إيليوت
ان الحيوانات اصدقاء محبون , لا يسألون أسئلة ولا ينتقدون ...