[align=justify]قالت:أكرهكم كلكم مجرمون ووحوش وحيوانات وكذابين،
قال: ومالسبب:
قالت : مافي إنسانيه ولا ضمير ، ما تشوفون فينا غير الجنس
قال : ولكن اصابعك ما تستوي والرجال تختلف
قالت : إلاّ ، كلكم شياطين وصنفكم واحد
قال : لعلك أنصدمتي بنوع واحد من الرجال ، وماساعدك الحظ برجل مختلف عن بني جنسه
قالت :هههههههه ضحكتني
قال : طالمال الرجال كلهم سواء ، فلماذا تذهبين معهم إلى حانة الماسنجر، وهم وحوش
قالت:ابحث عن إنسان ، عن صادق عن من لايشوفني جنس ،ولكن للأسف،
قال:طالما تبحثين فمازال في قلبك أمل بأن الرجال مازالوا يختلفون
قالت: لا والله كلكم حيوانات ما تخافون الله فينا،ومستحيل الاقي فيكم إنسان ، قل حيوان قل وحش ممكن الاقي،
قال: طيب ما نوع الرجل الذي تبحثين عنه
قالت: حنون وصادق نصوح يخاف الله ،يكون صديق وأخ ومحب، لايجبرني على ما أكرهه ، ولا يطلب مني ما لا اريد،
قال : هذه الأوصاف مقدور عليها وبإمكاني ان أوفرها لك،،
قالت هذه كافيه لكنها معدومه فيكم يا وحوش
قال : إذاً اراهنك على أن الرجال تختلف ،وأنها ليست معدومه
قالت: قبلت الرهان، ولكن لو خرجت عن هذه المواصفات،،سأدعوا عليك ليل ونهار،فأنا كثير ما أبكي من إجرامكم ياللي ما تخافون الله فينا،،
مرت المحادثه الثانيه كالإخوه ،ثم الثالثه كالإخوه،،وفي اليوم الرابع لم تظهر وكانت عامله عليه حظر،،،
7
7
عجيب وغريب مازال الرهان في بدايته،،
7
أشتكى أمرها لصديقه ، وقال هذه تختلف عن البنات وتبكي وتشكي من الرجال، تصدق حسستني بأننا ذئاب ، وأننا فعلا ً لاننظر إليهم الا نظره وحوش،!!!،فقال صديقه :ههههههههه هي معاي على الماسنجر ،آخر ألسطى ،خذ آخر الكلام وأنقلع،مش فاضي لك،،
7
7
كانا يمارسان الجنس كتابياَ حتى وصلا إلى آخر جمله وهي تقول له:أصبر : أذن وبروح أصلي صلاة الصبح وأرجع لك نكمل / لاتروح
7
7[gdwl]
من أهنا اقول : هل النساء فعلا ناقصات عقل ودين ولهذا دينها يذهب ويرجع ،،حسب الموقف الذي تتعرض له؟؟ أم ان لها شخصيتين مزدوجه،،؟؟؟أم أنها عاطفيه وممكن عاطفتها تقودها حيثما تهب الريح،؟؟أم أن مقامها يعتمد على حسب من يكلمها ، فإن دخل معها بدين كانت أكثر تديناً،وإن دخل معها بعربجه كانت أكثر عربجه منه،،،
7
إمرأه في كوم من التناقضات كيف تفسرها؟؟والباب مفتوح لكل محلل وصاحب نظره؟؟
(وسهره ممتعه)
[/gdwl]
سلام الله عليكم والرحمه
(بـ قـــلم مجرد إنسان،،)
الــفـتــيات فــي كـــومة من المتـــناقــضــات ،كيــف تــفسـرها،،،
العرض الشجري