العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-07-09, 04:06 pm   رقم المشاركة : 1
نوره الجمعه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية نوره الجمعه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نوره الجمعه غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة طنش تعش 
   اختي الكريمه ... اتمنى ان تضعي في حسبانك شي واحد عندما نتكلم او تتكلمي عن الوزراء ... وهو لماذا لم يتميز او بالاصح لماذا لم يشذ وزير عن باقي الوزراء بشكل ايجابي ويقوم بتغيير مسار من قبله من الوزراء الى الاحسن حتى نقول من خلاله ان هذا الوزير قدم كل شي جميل من تطور وازدهار وبناء ونهوض في وزارته ؟؟؟؟ اذا عرفتي السبب مثلما نعرفه ويعرفه بعضنا استطعنا ان نعذر كل وزير يستلم منصبه ولا يغير شي ولكن يجري بمجرى ويخطو بخطى من سبقه من الوزراء السابقون !!!



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبذا لو ذكرت شي يفيد عن سبب تسيب وإهمال هؤلا الوزراء
وإذا كنت تعني أن هُناك أيد خفية تشيد على عد تطوير المال العام
للدولة وتحسين الدخل للمواطن
سبق وأن طرحت تسأُل . من له المصلحة في إبقاء المملكة مكانها
دون مواكبة التطور والتقدم بالمجالات الصناعية
ودون إتاحة فرص للكوادر البشرية الموجودة على هذه الأرض المباركة
عوضاً عن البطالة التي لا ينتج عنها إلى زيادة في الجريمة
شكراً لحضورك أخي الكريم

نــــــــوره






رد مع اقتباس
قديم 10-07-09, 05:03 am   رقم المشاركة : 2
الالماني
Registered User
 
الصورة الرمزية الالماني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الالماني غير متواجد حالياً

أختي نورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعل ماذكر يشفي بعض الجروح هذا لوطبق بما يرضي الله

الرياض: تركي الصهيل
رافق الإعلان على تصويت بإجراء دراسة لتقييم طريقة إدارة المال العام، وهي التوصية التي شهدت انقساما حادا في الآراء بين المؤيدين والمعارضين، موجة من التصفيق بين أعضاء المجلس، كإحدى المرات النادرة التي يشهدها المجلس.
وتنص التوصية الإضافية التي تقدم بها العضو الدكتور محمد الجفري على تقرير ديوان المراقبة العامة بأن «يقوم ديوان المراقبة العامة بالإشراف على دراسة تقوم بها مؤسسة مالية متخصصة، لتقييم نظام إدارة المال العام للدولة بجميع مكوناته التقنية والمعلوماتية والمحاسبية والتنظيمية ورفع توصياتها للمقام السامي». ونادرا ما تنجح التوصيات الإضافية التي يتقدم بها أعضاء مجلس الشورى على تقارير الأجهزة الحكومية التي تدرس داخل المجلس، إذ أعلن الدكتور بندر الحجار نائب رئيس «الشورى» أمس، أن 34 توصية إضافية تم إسقاطها، مقابل نجاح 5 توصيات فقط منذ بدء الدورة الجديدة. لكن التوصية الإضافية التي تقدم بها الجفري أمس، والخاصة بمراجعة وتقييم طريقة إدارة المال العام، حظيت بترحيب كبير من قبل المؤيدين لها، لدرجة أن العضو الدكتور خليل البراهيم وصفها بأنها تعد من أقوى التوصيات التي طرحت في تاريخ المجلس.
وقال العضو خليل البراهيم، إن الأرقام الفلكية التي تتضمنها الميزانية العامة للدولة، تحتاج لتحديث في الأنظمة المالية والمحاسبية التي مضى على العمل بها ما يزيد على 40 عاما.
وضم الدكتور عبد الرحمن العناد، صوته للأعضاء الذين ساقوا ملاحظات على النظام المالي والمحاسبي للدولة، الذي قال إنه قد عفا عليه الزمن، ويساهم في تعزيز البيروقراطية.
وشدد العضو العناد، على الحاجة الماسة لنظام مالي يحقق المرونة الكافية من جهة، والعدل في توزيع الثروات على مشروعات التنمية من جهة أخرى. وقال «يجب أن يتسم النظام الجديد بالشفافية الكافية».
إلا أن المهندس محمد النقادي، أحد أعضاء المجلس الجدد، رأى أن المشكلة في النظام المالي القائم، أنه لا يعطي الجهات الحكومية المستفيدة من أموال الميزانية، أحقية تحديد أولوياتها من مشروعات التنمية، وسيطرة وزارة المالية على تحديد المشاريع والبرامج، من دون إعطاء الجهة المستفيدة أحقية تحديد الأولويات. ودارت في جلسة الأمس، العديد من الأفكار والرؤى الخاصة بكيفية الوصول إلى صيغة مناسبة تضمن إدارة سليمة للمال العام. وتوقف الدكتور خضر القرشي عند مسألة دعم مجلس الشورى لإجراء دراسة لتقييم نظام إدارة المال العام، وإيكال الإشراف على هذه المهمة لديوان المراقبة العامة. وقال معلقا على هذا الأمر «الديوان (المراقبة) حتى هذه اللحظة ليس له الحق في مراجعة الحساب الختامي للدولة، وأنتم تريدونه أن يقوم بالإشراف على هذه الدراسة. تمهلوا قليلا.. أكل العنب حبة.. حبة». لكن إجماعا في مجلس الشورى، كان كفيلا بإقرار إجراء مراجعة لطريقة إدارة المال العام.
ووافق الأعضاء بالأغلبية على «تمكين الديوان من فحص الحساب الختامي للدولة ميدانياً بوزارة المالية، إعمالاً بنص المادة العاشرة من نظام الديوان، وتنفيذاً للأمر السامي رقم 3218/م ب وتاريخ 23/4/1427هـ، القاضي بالتأكيد على وجوب التقيد بالمادة المشار إليها».
وجاءت هذه الخطوة من مجلس الشورى الداعمة لديوان المراقبة العامة، بعد شكوى الأخير بأن لم يمكن حتى الآن من مراجعة الحساب الختامي للدولة. ونادى المجلس في أحد القرارات التي اتخذها أمس بـ«الإسراع في إنهاء دراسة المشروع المقترح لنظام ديوان المراقبة العامة، وتضمينه ما يلزم من أحكام، ليكون أكثر قدرة على الحفاظ على أموال الدولة الثابتة والمنقولة»، وهو تأكيد على قرارات أصدرها المجلس منذ أكثر من 7 سنوات. وأكد مجلس الشورى، على كافة الأجهزة الحكومية بتفعيل وحدات المتابعة لديها، لمتابعة أعمالها والتأكد من سلامة تنفيذها، والتنسيق مع الديوان بهذا الخصوص، وتطوير إمكانات الحاسب الآلي في الديوان ليواكب التطورات المتسارعة، من أجل توفير الوقت وسرعة ودقة إنجاز العمل، وتوفير الإمكانات المادية لها



الرابط






رد مع اقتباس
قديم 10-07-09, 04:16 pm   رقم المشاركة : 3
نوره الجمعه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية نوره الجمعه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نوره الجمعه غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الالماني 
  
أختي نورة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعل ماذكر يشفي بعض الجروح هذا لوطبق بما يرضي الله

الرياض: تركي الصهيل
رافق الإعلان على تصويت بإجراء دراسة لتقييم طريقة إدارة المال العام، وهي التوصية التي شهدت انقساما حادا في الآراء بين المؤيدين والمعارضين، موجة من التصفيق بين أعضاء المجلس، كإحدى المرات النادرة التي يشهدها المجلس.
وتنص التوصية الإضافية التي تقدم بها العضو الدكتور محمد الجفري على تقرير ديوان المراقبة العامة بأن «يقوم ديوان المراقبة العامة بالإشراف على دراسة تقوم بها مؤسسة مالية متخصصة، لتقييم نظام إدارة المال العام للدولة بجميع مكوناته التقنية والمعلوماتية والمحاسبية والتنظيمية ورفع توصياتها للمقام السامي». ونادرا ما تنجح التوصيات الإضافية التي يتقدم بها أعضاء مجلس الشورى على تقارير الأجهزة الحكومية التي تدرس داخل المجلس، إذ أعلن الدكتور بندر الحجار نائب رئيس «الشورى» أمس، أن 34 توصية إضافية تم إسقاطها، مقابل نجاح 5 توصيات فقط منذ بدء الدورة الجديدة. لكن التوصية الإضافية التي تقدم بها الجفري أمس، والخاصة بمراجعة وتقييم طريقة إدارة المال العام، حظيت بترحيب كبير من قبل المؤيدين لها، لدرجة أن العضو الدكتور خليل البراهيم وصفها بأنها تعد من أقوى التوصيات التي طرحت في تاريخ المجلس.
وقال العضو خليل البراهيم، إن الأرقام الفلكية التي تتضمنها الميزانية العامة للدولة، تحتاج لتحديث في الأنظمة المالية والمحاسبية التي مضى على العمل بها ما يزيد على 40 عاما.
وضم الدكتور عبد الرحمن العناد، صوته للأعضاء الذين ساقوا ملاحظات على النظام المالي والمحاسبي للدولة، الذي قال إنه قد عفا عليه الزمن، ويساهم في تعزيز البيروقراطية.
وشدد العضو العناد، على الحاجة الماسة لنظام مالي يحقق المرونة الكافية من جهة، والعدل في توزيع الثروات على مشروعات التنمية من جهة أخرى. وقال «يجب أن يتسم النظام الجديد بالشفافية الكافية».
إلا أن المهندس محمد النقادي، أحد أعضاء المجلس الجدد، رأى أن المشكلة في النظام المالي القائم، أنه لا يعطي الجهات الحكومية المستفيدة من أموال الميزانية، أحقية تحديد أولوياتها من مشروعات التنمية، وسيطرة وزارة المالية على تحديد المشاريع والبرامج، من دون إعطاء الجهة المستفيدة أحقية تحديد الأولويات. ودارت في جلسة الأمس، العديد من الأفكار والرؤى الخاصة بكيفية الوصول إلى صيغة مناسبة تضمن إدارة سليمة للمال العام. وتوقف الدكتور خضر القرشي عند مسألة دعم مجلس الشورى لإجراء دراسة لتقييم نظام إدارة المال العام، وإيكال الإشراف على هذه المهمة لديوان المراقبة العامة. وقال معلقا على هذا الأمر «الديوان (المراقبة) حتى هذه اللحظة ليس له الحق في مراجعة الحساب الختامي للدولة، وأنتم تريدونه أن يقوم بالإشراف على هذه الدراسة. تمهلوا قليلا.. أكل العنب حبة.. حبة». لكن إجماعا في مجلس الشورى، كان كفيلا بإقرار إجراء مراجعة لطريقة إدارة المال العام.
ووافق الأعضاء بالأغلبية على «تمكين الديوان من فحص الحساب الختامي للدولة ميدانياً بوزارة المالية، إعمالاً بنص المادة العاشرة من نظام الديوان، وتنفيذاً للأمر السامي رقم 3218/م ب وتاريخ 23/4/1427هـ، القاضي بالتأكيد على وجوب التقيد بالمادة المشار إليها».
وجاءت هذه الخطوة من مجلس الشورى الداعمة لديوان المراقبة العامة، بعد شكوى الأخير بأن لم يمكن حتى الآن من مراجعة الحساب الختامي للدولة. ونادى المجلس في أحد القرارات التي اتخذها أمس بـ«الإسراع في إنهاء دراسة المشروع المقترح لنظام ديوان المراقبة العامة، وتضمينه ما يلزم من أحكام، ليكون أكثر قدرة على الحفاظ على أموال الدولة الثابتة والمنقولة»، وهو تأكيد على قرارات أصدرها المجلس منذ أكثر من 7 سنوات. وأكد مجلس الشورى، على كافة الأجهزة الحكومية بتفعيل وحدات المتابعة لديها، لمتابعة أعمالها والتأكد من سلامة تنفيذها، والتنسيق مع الديوان بهذا الخصوص، وتطوير إمكانات الحاسب الآلي في الديوان ليواكب التطورات المتسارعة، من أجل توفير الوقت وسرعة ودقة إنجاز العمل، وتوفير الإمكانات المادية لها


الرابط





مرحباً أخي الفاضل الالماني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


كم نأمل أن يطبق هذا على أرض الواقع
وأن لا يصبح مجرد حبر على ورق
وقرارات ومشاورات
تنطوي عليها السنين دون أخذها بالاعتبار
شكراً لك أخي الفاضل حقيقة هي مجرد مشاورات لكنها تفلج بعضاً من ألم الصدور
شكراً لحضورك وإضافتك

نــــــــوره






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 05:46 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة