حلو ورايق بس ناقصه فازات و مفارش بتسل (بكل) مكان يتسحبلن
ملاحظة جيدة و لكن سأصدقك القول كلما كبر حجم البيت كلما ازداد صعوبة تأثيثة ( ولا يبان فيه شئ ) و ايضا لا يوجد بالبيت من يهتم كثيرا بموضوع الاثاث حيث ان المطالبين بزيادة التأثيث يتراجعون و يهونون من اول تفلة من الشايب ..
شكرا مرة اخرى
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
ملاحظة جيدة و لكن سأصدقك القول كلما كبر حجم البيت كلما ازداد صعوبة تأثيثة ( ولا يبان فيه شئ ) و ايضا لا يوجد بالبيت من يهتم كثيرا بموضوع الاثاث حيث ان المطالبين بزيادة التأثيث يتراجعون و يهونون من اول تفلة من الشايب ..
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
مير الصور للفلا من برى بصراحه روووعه حتى ابوي جازتلوه
شاهي الشيبان حركه موب بس مرة عمي الي عنده هوس بسفر الأستقبال
<--اذا بغى يسافر أحد قالت لوه جب لي سفرة استقبال وبدت تتخيل وان سافرت هي ظفت الي عندهم لاكن شغلات تستاهل
تدري وش الغريب ان البيت كأنه ترتيب رجال مافيه لمسات انثى
اقصد المجالس والممرات وحتى المغاسل ماعليها أكسسوارات فضيات شغلات زي كذا
تعطي للمكان شكل حلو
[align=center]
كل الشكر للذين حضروا لي عودة باذن الله لكل رد على حدة [/align]
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..